بالتفصيل.. ماذا تضمنت جلسة مجلس النواب لمساءلة حكومة «حمّاد»؟
تاريخ النشر: 6th, January 2025 GMT
عقد مجلس النواب جلسته الرسمية اليوم الاثنين، بمقر مجلس النواب في مدينة بنغازي برئاسة رئيس مجلس النواب المستشار عقيلة صالح، بحضور رئيس الحكومة الليبية المكلفة أسامة حماد، رفقة نائبيه علي القطراني والدكتور خالد الأسطى وعدد من الوزراء بالحكومة الليبية.
وقال المتحدث الرسمي باسم مجلس النواب عبدالله بليحق: “إن الجلسة استهلت بتقديم رئيس مجلس الوزراء لإحاطة حول ما أنجزته الحكومة سنة 2024م وما ستقدمه خلال العام 2025 م”.
كما قدم وزراء الداخلية والعدل والعمل “إحاطة حول ما قامت به وزارتهم من أعمال خلال سنة 2024، وشهدت الجلسة تقديم عدد من النواب لاستفساراتهم حول عدد من الموضوعات”.
وأكد رئيس مجلس النواب المستشار عقيلة صالح، في ختام الجلسة على الحكومة الليبية “بأخذ توصيات النواب في الاعتبار خلال خطة الحكومة لسنة 2025م وهي كالتالي:
_ العناية بأطفال التوحد وإقامة وإنشاء مراكز للعناية بهم.
‐ صيانة السجون ودعم الشرطة القضائية.
‐ حث الجهات الامنية بإحالة المقبوض عليهم والمحبوسين احتياطياً للقضاء في المواعيد المحددة قانوناً.
‐ دفع مستحقات الشركات التي قامت بتنفيذ اعمالها طبقاً للمبالغ المخصصة بالميزانية تقديراً لخدماتهم وعدم تعرضهم للإفلاس.
‐ السماح بتصدير التمور وزيت الزيتون.
‐ حل مشاكل الكهرباء لما تعانيه بعض المناطق من انقطاع بشكل متكرر.
‐ الاهتمام بتوفير البذور والسماد في وقتها وبأسعار مناسبة.
‐ ضبط الاسعار وخاصة في شهر رمضان المبارك.
‐ الاهتمام باللغة العربية، حيث لوحظ عزوف الطلبة عن هذا التخصص.
‐ الإعمار والتنمية يجب أن تصل كل المناطق كلما كان ممكناً.
‐ الاهتمام بالجامعات ودعمها وليكون هذا عام التعليم والتطوير والثقافة والمصالحة.
‐ تقديم مبررات ضم مديريات الأمن.
‐ تعويض المزارعين والتجار الذين تضرروا من اعصار دانيال.
‐ الاهتمام بمنطقة ترهونة لما لحقها من اضرار.
‐ صيانة محطتي لملودة و مراوة، وبذلك علقت الجلسة.
المصدر: عين ليبيا
كلمات دلالية: جلسة رسمية حماد مجلس النواب مجلس النواب
إقرأ أيضاً:
أميركا وروسيا تطلبان جلسة طارئة لمجلس الأمن بشأن سوريا
الأحد, 9 مارس 2025 11:44 م
بغداد/المركز الخبري الوطني
طلبت الولايات المتحدة وروسيا عقد جلسة طارئة لمجلس الأمن الدولي لمناقشة التطورات الأخيرة في سوريا. ويأتي هذا الطلب وسط تصاعد التوترات الميدانية والاشتباكات بين الأطراف المتنازعة، ما يثير مخاوف من تدهور الوضع الإنساني والأمني في المنطقة.
ومن المتوقع أن تركز الجلسة على سبل تهدئة الأوضاع، إضافة إلى مناقشة الجهود الدبلوماسية لإيجاد حلول سياسية للأزمة المستمرة. ولم تصدر بعد تفاصيل رسمية حول موعد الجلسة أو جدول أعمالها.