انعقاد غرفة الطوارئ المركزية لهيئة الرعاية الصحية فرع بورسعيد لمتابعة استعدادات احتفالات أعياد الميلاد المجيد 2025
تاريخ النشر: 6th, January 2025 GMT
عقد الدكتور محمد صبح، مدير إدارة الرعاية الثانوية والثالثيه بفرع بورسعيد، اليوم الاثنين، اجتماع الغرفة المركزية للطوارئ لفرع هيئة الرعاية الصحية ببورسعيد، لمتابعة الاستعدادات الخاصة بالتأمين الطبي لإحتفالات أعياد الميلاد المجيد 2025.
حيث تواصل جميع الفرق الطبية والإدارية عملها بكل كفاءة، ويتم التأكد علي مدار الساعة من جاهزية المستشفيات والوحدات والمراكز لإستقبال أي حالات طارئة.
وأكدت قيادات الغرفة المركزية للطوارئ على توفر جميع احتياجات المنتفعين من مستلزمات وأدوية وخدمات طبية خلال فترة الأعياد والأجازات"
ويأتي ذلك طبقًا لتوجيهات الدكتور أحمد السبكي رئيس الهيئة العامة للرعاية الصحية والمشرف العام على مشروع التأمين الصحي الشامل.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: احتفالات هيئة الرعاية الصحية غرفة الطوارئ فرع بورسعيد
إقرأ أيضاً:
وكيل وزارة الصحة: الإمارات نموذج عالمي في تطوير أنظمة الرعاية الصحية
أكد سعادة الدكتور محمد سليم العلماء، وكيل وزارة الصحة ووقاية المجتمع، أن دولة الإمارات تواصل تعزيز مكانتها الإقليمية والعالمية في القطاع الصحي، مستندة إلى رؤية استشرافية تدعمها القيادة الحكيمة، ونهج متكامل يرتكز على الابتكار والاستدامة، حتى غدت نموذجاً عالمياً في تطوير أنظمة الرعاية الصحية، اعتماداً على أحدث التقنيات والحلول الذكية، ما عزز قدرة الدولة على التعامل مع المستجدات الصحية بكفاءة.
وأشار في تصريح، بمناسبة يوم الصحة العالمي الذي يوافق 7 أبريل من كل عام، إلى أن التزام دولة الإمارات بتحسين جودة الخدمات الصحية، وتعزيز الوقاية والتوعية، وتوسيع نطاق الشراكات الإستراتيجية، يعكس ريادتها في ضمان حياة صحية ومستدامة لمجتمعها، وفق أرقى المعايير الدولية.
وأضاف أن الإمارات تواكب موضوع يوم الصحة العالمي لهذا العام، الذي أطلقته منظمة الصحة العالمية، تحت شعار “بداية صحية لمستقبل واعد” لحماية صحة الأمهات والمواليد، ويتزامن مع “عام المجتمع”، الذي تشكل الأم والطفل ركائزه الأساسية.
ولفت الدكتور العلماء، إلى أن الوزارة تبذل كل الجهود، عبر تطوير استراتيجيات متقدمة تضمن رعاية صحية متكاملة للأمهات والمواليد، وتعزز صحة المرأة ورفاهها على المدى البعيد، لتواصل الإمارات دورها المحوري في بناء مجتمعات أكثر ازدهاراً من خلال الاستثمار المستدام في صحة الأجيال القادمة، وترسيخ منظومة صحية تبرهن على الالتزام الوطني ببناء أجيال تتمتع بجودة الحياة الصحية.وام