زنقة 20 ا الرباط

فجر رشيد حموني، رئيس فريق التقدم والإشتراكي بمجلس النواب، اليوم الإثنين، فضيحة مدوية في وجه وزير الصحة والحماية الإجتماعية أمين التهراوي، بعد أن “كشف عن وجود تلاعبات داخل بعض المصحات الخاصة في ملفات التعويضات عن المرض”.

وكشف حموني في جلسة الأسئلة الشفوية بمجلس النواب، وعلى مسامع وزير الصحة الذي بدى مذهولا من المعطيات التي سردها ، أن “مصحات خاصة تستعين بسماسرة ويقومون بجلب مواطنين إلى مقراتها على شكل حملات طبية فإذا به يتم ملئ ملفاتهم ليتم إرسالها لصندوق الضمان الإجتماعي لتعويضهم عن الكشوفات والعمليات التي يقومون بها”.

وأشار حموني إلى أنه “من خلال هذه العمليات تستفيد المصحات من الفارق الذي تسدده الدولة للتعويض عن المرض للصندوق الوطني للضمان الإجتماعي”.

المصدر: زنقة 20

إقرأ أيضاً:

الصحة: 70 % من الأطفال والبالغين المصابين بالصرع يمكن علاجهم باستخدام الأدوية

قالت وزارة الصحة والسكان ، إن هناك 70 % ؜ من الأطفال والبالغين المصابين بالصرع ، يمكن علاجهم باستخدام الأدوية ، حال الاكتشاف المبكر للمرض .

اليوم العالمي للصرع يُحتفل به في 10 فبراير من كل عام، ويهدف إلى زيادة الوعي حول مرض الصرع وتعزيز الفهم والدعم للمصابين به، ويركز هذا اليوم على تقديم المعلومات الدقيقة عن المرض، والحد من الوصمة المرتبطة به، وتشجيع البحث العلمي في هذا المجال.

في اليوم العالمي للصرع.. هيئة الدواء تكشف 7 خطوات للتعامل مع مصاب "النوبة"اليوم العالمي للصرع.. فرصة لزيادة الوعي بمرض يهدد الملايين

وعرضت قناة القاهرة الإخبارية، تقريرا تليفزيونيا بعنوان: «اليوم العالمي للصرع.. فرصة لزيادة الوعي بالمرض الذي يهدد الملايين».

وأفاد التقرير: «داء الصراع مرض مزمن يعد أحد أكثر الاضطرابات العصبية شيوعا، حيث ينتج عن نشاط كهربائي غير طبيعي في الدماغ، مما يؤدي إلى نوبات متفاوتة الشدة والتأثير، يصيب المرض جميع الفئات العمرية إلا أنه أكثر انتشارات بين الأطفال وكبار السن».

وأضاف: «رغم التقدم الطبي ما يزال الصراع محاطات بالمفاهيم الخاطئة، مما يجعل التوعية به ضرورة مجتمعية وطبية، يحتفي العالم باليوم العالمي للصراع سنويا في 10 من فبراير بهدف تعزيز الوعي حول المرض، ويتخذ هذا اليوم اللون البنفسجي رمزا له، حيث تُنظم حملات توعوية للتعريف بالصرع وأحدث أساليب علاجه إلى جانب التأكيد على أهمية دعم المرضى نفسيا ومجتمعيا».

وتابع: «ورغم توفر العلاجات التي تساعد على السيطرة على النوبات مايزال بعض المرضى يعانون من صعوبات في التعليم والعمل بسبب قلة الوعي المجتمعي، ومع التطور التكنولوجي أصبح الذكاء الاصطناعي والأجهزة الطبية المتقفدمة أدوات فعالة في تحسين تشخيص المرض وعلاجه، وتظل التوعية بداء الصراع ضرورة مجتمعية لضمان حياة كريمة للمصابين وتعزيز فهم المرض بعيدا عن المفاهيم الخاطئة». 

مقالات مشابهة

  • وزير الخارجية يلتقي النائب ماريو دياز بالارت بمجلس النواب الأمريكي
  • وزير الخارجية والهجرة يلتقي بالنائب ماريو دياز-بالارت بمجلس النواب
  • وزير الخارجية يلتقي بالنائب "ماريو دياز-بالارت" بمجلس النواب.. تفاصيل
  • وزير الخارجية والهجرة يلتقي رئيس لجنة الشئون الخارجية بمجلس النواب الأمريكي
  • وزير الخارجية يلتقي رئيس لجنة الشئون الخارجية بمجلس النواب الأمريكي
  • الصحة: 70 % من الأطفال والبالغين المصابين بالصرع يمكن علاجهم باستخدام الأدوية
  • وزير الشباب بمجلس النواب: تقديم قانون الرياضة للبرلمان قريبا
  • وزير الصحة يرد على تقرير مجلس الحسابات: المغرب يتوفر على 381 طبيباً للأمراض العقلية
  • اليوم العالمي لـ الصرع.. فرصة لزيادة الوعي بالمرض الذي يهدد الملايين
  • الكشف عن أبرز البنود التي تحوي المشروع الوطني الذي قدمته القوى السياسية