#سواليف

أكد رئيس المركز الوطني لمكافحة الأوبئة والأمراض السارية الدكتور #عادل_البلبيسي، أن #المتحور_الصيني الجديد (HMPV) لم يصدر بشأنه سواء من #منظمة_الصحة_العالمية أو المراكز الأمريكية لمكافحة الأمراض أي #تحذيرات من احتمالية أن يشكل #جائحة كما حصل مع #كوفيد_19.

وقال البلبيسي في مداخلة عبر راديو جيش اف ام، الإثنين، أن المتحور الصيني الجديد هو #مرض_فيروسي أعراضه مشابهة للأنفلونزا من سعال وحرارة وسيلان بالأنف ونتابع ما يحصل في الصين والعالم، وما هي الإجراءات المتخذة حياله، لافتا إلى أن المركز الوطني لمكافحة الأوبئة ووزارة الصحة على اتصال دائم مع منظمة الصحة العالمية والمراكز الأمريكية لمكافحة الأمراض، ومع الجهات الصحية في الصين لمتابعة انتشار المرض.

وبين أن الفيروس ليس بالجديد، ومعروف منذ عام 2001، عندما اكتشف في هولندا، ويشكل حوالي 12% من الأمراض التنفسية في الولايات المتحدة الأمريكية، مشيرا إلى أنه يستمر من 4-5 أيام، ويكتشف تلقائيا ولا يوجد له علاج نوعي أو مطعوم.

مقالات ذات صلة بيان صادر عن هيئة الدفاع عن معتقلي دعم المقاومة في الأردن 2025/01/06

ولفت إلى أنه يمكن التفريق بينه وبين الإنفلونزا من خلال الفحوصات المخبرية، لافتا إلى أنه تم إجراء 475 فحصا لأشخاص يشتكون من الأمراض التنفسية خلال الشهرين الحالي والماضي ولم تسجل أي حالة حتى الآن.

ودعا البلبيسي لاتخاد عدة إجراءات وقائية للحماية من الأمراض التنفسية تحديدا في فصل الشتاء مثل غسل اليدين بشكل دائم ومستمر، سيّما أن الفيروس ينتقل عن طريق الرذاذ، بالإضافة إلى أخذ مطعوم الإنفلوانزا الذي يؤدي لتخفيف الأعراض.

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف تحذيرات جائحة كوفيد 19 مرض فيروسي إلى أن

إقرأ أيضاً:

بعد انسحاب أمريكا.. «الصحة العالمية» تتخّذ سلسلة إجراءات لـ«خفض التكاليف»

بعد انسحاب الولايات المتحدة من عضويتها، أظهرت مذكرة، “أن منظمة الصحة العالمية وضعت مدة أقصاها سنة واحدة لعقود التوظيف، وتعكف على تحديد الأولويات لتحقيق الاستدامة في مهامها”.

وبحسب وكالة رويترز، “تحمل المذكرة، توقيع راؤول توماس مساعد المدير العام للمنظمة، وتتضمن تدابير جديدة في سلسلة إجراءات تهدف إلى خفض التكاليف، بعد قرار الرئيس الأميركي دونالد ترامب الانسحاب من المنظمة في يناير”.

وكشفت المذكرة أن “مسؤولين كبارا في المنظمة يعكفون منذ 3 أسابيع على “تحديد الأولويات” لتحقيق الاستدامة في مهامها”، وجاء في المذكرة “بينما تعمل المنظمة في بيئة شديدة الاضطراب، تعمل الإدارة العليا على التغلب على هذه التيارات المتغيرة من خلال تحديد الأولويات”.

وأضافت: “عملهم سيضمن توجيه كل الموارد للأولويات الأكثر إلحاحا مع الحفاظ على قدرة المنظمة على إحداث تأثير دائم”.

وأوضحت أن “الموظفين يبحثون عن مصادر تمويل إضافي من الدول وغيرها من الجهات المانحة”، وقالت إن “بعض القرارات الصعبة لا مفر منها نظرا لحجم التحديات التي نواجهها”.

وقالت المتحدثة باسم المنظمة مارغريت هاريس، “إن المنظمة كانت تحول الموارد من مقرها الرئيسي في جنيف إلى الدول المستفيدة حتى قبل انقطاع التمويل الأمريكي”.

وكانت الولايات المتحدة أكبر داعم مالي للمنظمة، تساهم بنحو 18 بالمئة من إجمالي تمويلها”.

مقالات مشابهة

  • بعد انسحاب أمريكا.. «الصحة العالمية» تتخّذ سلسلة إجراءات لـ«خفض التكاليف»
  • وزارة الصحة بالقضارف تعلن انحسار انتشار الأمراض المنقولة بالولاية
  • الصحة العالمية: ارتفاع إصابات جدرى القرود بالكونغو.. والوضع لا يزال مقلقا
  • وكيل صحة دمياط يرصد أعطال مستشفى الحميات بجولة مفاجئة
  • مركز حمد لإصابات الحوادث في قطر يحصل على اعتماد منظمة الصحة العالمية
  • منظمة الصحة العالمية تقرر خفض التكاليف بعد انسحاب واشنطن
  • انسحاب واشنطن يجبر الصحة العالمية على خفض التكاليف
  • 7 دول فقط تلبي معايير جودة الهواء لمنظمة الصحة العالمية
  • تفاصيل إضافة عناصر جديدة إلى خبز التموين لمكافحة الأنيميا عند المصريين
  • وزير الصحة: مصر من أوائل الدول في إطلاق الاستراتيجية الوطنية لمكافحة مقاومة مضادات الميكروبات