وزير الزراعة يهنئ الاخوة الأقباط وقداسة البابا تواضروس بعيد الميلاد المجيد
تاريخ النشر: 6th, January 2025 GMT
بعث علاء فاروق وزير الزراعة واستصلاح الأراضي ببرقية تهنئة للاخوة الأقباط ولقداسة البابا تواضروس الثانى بابا الإسكندرية وبطريرك الكرازة المرقصية بمناسبة عيد الميلاد المجيد.
وزير الزراعة يبحث الموقف التنفيذي للمشروعات الممولة من الجهات الأجنبية المانحةوأعرب وزير الزراعة بالاصالة عن نفسه وبالنيابة عن قيادات الوزارة والعاملين فيها عن تمنياته لجميع المصريين بالخير والسعادة.
وأكد "فاروق" أن مصر سوف تظل دوما نموذجا للتسامح والترابط والمحبة بين أبنائها معربا لقداسة البابا عن خالص الأمنيات الطيبة لمصرنا الغالية بالأمن والاستقرار تحت القيادة الحكيمة لفخامة الرئيس عبدالفتاح السيسي رئيس الجمهورية. آليات جديدة لإصدار شهادات التسجيل للشركات العاملة في مدخلات الزراعة العضوية
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: وزير الزراعة قداسة البابا البابا تواضروس الثاني بابا الإسكندرية وزیر الزراعة
إقرأ أيضاً:
رئيس دفاع النواب يهنئ البابا تواضروس والإخوة الأقباط بعيد الميلاد المجيد
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
تقدم النائب اللواء أحمد العوضي، رئيس لجنة الدفاع والأمن القومي بمجلس النواب، النائب الأول لرئيس حزب حماة الوطن، بخالص التهنئة القلبية، لقداسة البابا تواضروس الثاني، بابا الإسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية، والأخوة الأقباط، بمناسبة عيد الميلاد المجيد، داعياً المولي عز وجل أن يعيد تلك الأيام والأعياد المباركة بكل الصحة والسعادة والرخاء علي مصرنا الغالية، تحت قيادة الرئيس عبدالفتاح السيسي.
وقال رئيس لجنة الدفاع والأمن القومي في تهنئته للاخوة الاقباط ، إن يوم الـ 7 من يناير هو عيد لكل المصريين جميعاً وليس للاقباط فقط، فلا يوجد في وطننا الحبيب فرق بين مسلم ومسيحي ، فجميعنا أخوة وأشقاء وشركاء في الوطن والعمل والبناء والتنمية، حفظ الله مصر وشعبها ووقاها من كل مكروه وسوء وكل عام وانتم بخير.
وقال النائب الأول لرئيس حزب حماة الوطن، إن مشاركة المسلمين الأخوة الأقباط أعيادهم، تأكيداً علي أن المصريين سيظلون نسيجاً واحد مهما حاولوا أعداء الوطن والسلام التفريق بينهم وروح المحبة والإخاء ستظل موجودة بين الشعب بعضهم بعضاً، قائلا: "التاريخ العسكري خير شاهد على ملاحم الوحدة الوطنية والمحبة، التي كانت ولا تزال عقيدة هذه الأمة، وفي حرب أكتوبر كان الجندي المسيحي درعا للجندي المسلم، الذي كان سيفًا لأخيه المسيحي"، دامت وحدتنا صمام أمان لوطننا الحبيب.