الحرس الثوري الإيراني: سماء الأراضي المحتلة مفتوحة أمامنا
تاريخ النشر: 6th, January 2025 GMT
أکد متحدث الحرس الثوري الإيراني علي محمد نائيني أن بلاده مستعدة منذ فترة طویلة للمعارك الكبرى والمعقدة وأن "سماء الأراضي المحتلة مفتوحة أمامها".
وقال نائيني في مؤتمر صحفي الیوم: "لاتزال الجمهوریة الإسلامية الإيرانية تواجه تهدیدات وفتن هجینة" لافتا إلى أن الشعب الإيراني کان رائدا في مكافحة التهدیدات وإحباط مختلف الفتن اعتمادا علی الهویة الدینیة والوطنیة".
وأضاف: "مواجهة التهدیدات والحرب المعلوماتیة والسیاسیة والإقتصادیة والثقافیة والحرب المفروضة التي استمرت 8 سنوات وأنواع الفتن الخطیرة هي الدروس التي تم تلقینها للعدو حتی الآن".
وأردف: "عملیة "الوعد الصادق 3" تشكل جزء صغیرا من قوة لانهایة لها والعدو یعرف أن سماء الأراضي المحتلة مفتوحة بالنسبة لنا ولامانع أمامنا ويمكننا أن نرد بشكل مضاعف وبأکثر دقة وسرعة ودمارا".
وتابع الجنرال نائيني: "خلال الأسابیع القلیلة الماضیة وإثر التطورات الجدیدة في المنطقة شهدنا تحمسا زائفا وسوء فهم لدى العدو، وهو حاول من خلال الحرب الإدراکیة وصف التطورات الحالية بأنها إضعاف للجمهورية الإسلامية ونحن نعرف ما هو الواقع"
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الأراضي المحتلة الحرس الثوري الحرس الثوري الإيراني الوعد الصادق 3
إقرأ أيضاً:
الانتخابات الرئاسية في الجابون: مراكز الاقتراع مفتوحة أمام 920 ألف ناخب
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
يتوجه الشعب الجابوني اليوم السبت إلى صناديق الاقتراع لاختيار رئيسه القادم، بعد أقل من عامين من الانتخابات الرئاسية المثيرة للجدل التي أنهت نظام علي بونجو.
ومن المقرر أن يشارك نحو 920 ألف ناخب في الانتخابات لاختيار ثمانية مرشحين، من بينهم الرئيس الانتقالي برايس كلوتير أوليجي نجيما.
وذكر راديو فرنسا الدولي في نشرته الافريقية أن مراكز الاقتراع فتحت ابوابها في الجابون صباح اليوم، وعمل عناصر التنظيم طوال الليل لتسليم صناديق الاقتراع، وحجرات التصويت، والأوراق الانتخابية، والمظاريف، والقوائم، بدعم من الجيش.
ويدخل عدد قليل من الأشخاص إلى مراكز الاقتراع في الساعة الثامنة صباحا، وهم أول الناخبين في ذلك اليوم الذين يدلون بأصواتهم. وتبذل السلطات كل ما في وسعها لضمان مستوى عال من المشاركة. فقد أصبح النقل مجانيًا في العاصمة، وتم إعلان هذا اليوم عطلة رسمية.
ومن المتوقع أن يدلي نحو 920 ألف ناخب بأصواتهم في الفترة ما بين السابعة صباحا بالتوقيت المحلي (السادسة صباحا بتوقيت جرينتش) والسادسة مساء بالتوقيت المحلي (السادسة مساء بتوقيت جرينتش) في 3037 مركز اقتراع في جميع أنحاء البلاد لهذه الانتخابات، التي كان من المقرر في الأصل إجراؤها في أغسطس ولكن تم تقديم موعدها في النهاية. وبما أن النظام الانتقالي اختار جدولًا زمنيًا ضيقًا، فإن الحملة الانتخابية استمرت 13 يومًا فقط.
ويتعين عليهم الاختيار بين ثمانية مرشحين، امرأة واحدة وسبعة رجال، بما في ذلك الرئيس الانتقالي، برايس أوليجي نجيما.