كل ما تريد معرفته عن كلية التربية للطفولة المبكرة بجامعة أسيوط
تاريخ النشر: 19th, August 2023 GMT
أعلنت جامعة أسيوط برئاسة الدكتور احمد المنشاوي رئيس جامعة أسيوط كافة المعلومات عن كلية التربية للطفولة المبكرة بالجامعة والتي تعد الأولى من نوعها تقبل البنين ويبحث عنها عدد كبير من طلاب الثانوية العامة.
معلمو رياض الأطفالوتم إنشاء كلية التربية للطفولة المبكرة- جامعة أسيوط؛ بقرار دولة رئيس مجلس الوزراء 2943 لسنة 2015، وتسعى الكلية إلى إعداد كوادر متميزة، ومتخصصة من معلمي ومعلمات رياض الأطفال وتتضمن الكلية من أقسام علمية، وهي؛ قسم العلوم التربوية، وقسم العلوم النفسية، وقسم العلوم الأساسية.
تعد كلية التربية للطفولة المبكرة للبنات والبنين بجامعة أسيوط؛ الأولى من نوعها التي تقبل البنين، ولا تقتصر على البنات، ولديها الكثير من الشراكات مع الهيئات والمؤسسات المعنية بالطفولة، وتوفر فرص عمل للمتميزين من الطلاب في المدارس الخاصة، والدولية، وتضم الكثير من خبراء الطفولة المتميزين على مستوى الجامعات المصرية.
طلاب الثانوية العامةتقبل الكلية طلاب الثانوية العامة (بنين وبنات) بقسميها؛ العلمي والأدبي عن طريق مكتب التنسيق، ويتم توزيع الطلاب على الأقسام الثلاثة؛ وفقا لرغبة الطالب بناء على الأعداد التي يحددها مجلس الكلية، و تبعاً لاحتياجات سوق العمل، والطاقة الاستيعابية للكلية.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: أسيوط محافظة أسيوط كلية التربية الطفولة المبكرة
إقرأ أيضاً:
جامعة أسيوط ضمن أفضل جامعات العالم في 6 تخصصات علمية بتصنيف التايمز
أعلن الدكتور أحمد المنشاوي رئيس جامعة أسيوط؛ إنجاز جديد حققته الجامعة مؤخرًا في مجال التصنيفات الدولية، بإدراجها في قائمة أفضل الجامعات على مستوى العالم في(6) تخصصات علمية؛ جاء ذلك وفقاً لما أعلنه تصنيف التايمز البريطانى للتخصصات العلمية؛ في أحدث إصداراته لعام 2025.
وكشف الدكتور أحمد المنشاوي؛ أن تصنيف التايمز البريطاني للتخصصات العلمية وضع جامعة أسيوط -لأول مرة- فى مجال العلوم الاجتماعية في المرتبة (801-1000) عالميًا،
كما حصلت الجامعة على المرتبة (601–800) في مجال علوم الحاسب الآلي، والمرتبة (601–800) في مجال العلوم الهندسية، والمرتبة (601–800) في مجال علوم الحياة، والمرتبة (601–800) في مجال العلوم الفيزيائية،
والمرتبة (801–1000) في مجال العلوم الطبية.
وأوضح الدكتور أحمد المنشاوي؛ إن هذا الإنجاز يعد تتويجًا لجهود الجامعة الحثيثة للارتقاء بالبحث العلمي، والنشر الدولي؛ باعتبارهما من المحاور الأساسية للتصنيفات العالمية، مما أسهم في تعزيز سمعة الجامعة، وإبراز مكانتها بين مؤسسات التعليم العالي على المستوى الإقليمي، والدولي.
وأشار الدكتور جمال بدر نائب رئيس الجامعة لشئون الدراسات العليا والبحوث؛ إلى أن هذا التقدم يعكس التزام الجامعة بتطبيق سياستها لتحسين مخرجاتها البحثية، ورفع وبناء قدرات شباب الباحثين العلمية والبحثية؛ مؤكدًا على مواصلة عمليات التطوير الأكاديمي، والبحثي، وتحقيق مزيد من الإنجازات على الصعيدين؛ المحلي، والدولي، بما يسهم في تعزيز مكانة الجامعة؛ كمؤسسة علمية، وبحثية رائدة.
ومن جهته؛ أوضح الدكتور عمر شعبان مدير مكتب التصنيف الأكاديمي الدولي؛ إن تصنيف التايمز البريطاني يعتمد على (5) معايير، تشمل؛ (13) مؤشر وهي؛ الاستشهادات العلمية، والتأثير البحثي للجامعة، وعدد وسمعة الأبحاث، والدخل العائد منها، بالإضافة إلى البيئة التعليمية، ونتائج استبيانات شركة تومسون رويترز لقياس السمعة البحثية والتعليمية للجامعات بمشاركة (20000) باحث وعالم، مضيفًا أنه يتم حساب عدد شهادات الدكتوراه الممنوحة من قِبل الجامعة، مع الأخذ بعين الاعتبار عدد أعضاء هيئة التدريس، وتنوع التخصصات في الجامعة، ونسبة أعضاء هيئة التدريس إلى الطلبة، ونسبة طلاب الدراسات العليا إلى طلاب البكالوريوس، التي تعكس نشاط البيئة البحثية في الجامعة، ودخل وميزانية الجامعة.