سميرة عبدالعزيز تشدد أمام الشيوخ على أهمية قصور الثقافة للشباب
تاريخ النشر: 6th, January 2025 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
شددت النائبة الفنانة سميرة عبد العزيز، على أهمية قصور الثقافة المنتشرة في جميع ربوع الجمهورية وأثرها على الشباب، ومساعدة الهواة على إيجاد منافذ لممارسة هوايتهم بشكل حرفي، مشيرة إلى أن المخرج الذي تعرفت عليه أحدث نقلة في حياتها، وساعدها في الإنتقال من التربية والتعليم إلى وزارة الثقافة.
ووجهت الشكر لوزارة الثقافة على وجود قصور الثقافة في كافة أنحاء الجمهورية، بقولها: "هذه القصور هامة لكل الهواة في بلادنا، وتتيح لأي مهتم الفرصة في الإستماع إلى الثقافة وممارسة هوايته".
جاء ذلك خلال الجلسة العامة لمجلس الشيوخ، برئاسة المستشار عبد الوهاب عبد الرازق، المنعقدة اليوم الإثنين التي خصصت لمناقشة طلب مُقدم من النائبة هالة كمال بشأن استيضاح سياسة الحكومة نحو تعزيز الحرف اليدوية، وطلب مُقدم من النائب عبد الرحيم كمال بشأن استيضاح سياسة الحكومة نحو البرامج الثقافية، وآثارها على المدارك المعرفية للشباب وتطوير قصور الثقافة.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: سميرة عبد العزيز قصور الثقافة الثقافة الشباب التربية والتعليم وزارة الثقافة قصور الثقافة
إقرأ أيضاً:
مع اقتراب موسم الحج.. السعودية تشدد الإجراءات لحماية المعتمرين
قبل أقل من شهرين على انطلاق موسم الحج، وفي خطوة تهدف لتجنب الفوضى التي أدت إلى وفاة أكثر من 1300 شخص العام الماضي، ممّن لم يكن مصرحا لهم بأداء المناسك، شددت السعودية إجراءات الدخول، معلنة عن “إيقاف آلاف المخالفين”.
وبحسب وكالة “رويترز”، “أوقفت السلطات السعودية آلاف المخالفين لنظم الإقامة وحدّدت نهاية أبريل الحالي، موعدا نهائيا لمغادرة المعتمرين”.
وحذرت وزارة الحج والعمرة، “الراغبين في أداء مناسك الحج من التعامل مع القنوات غير الرسمية”، موضحة أن “القدوم لأداء فريضة الحج يتطلب الحصول على تصريح رسمي من الجهات المعنية في الداخل عبر مكاتب شؤون الحجاج، أو من خلال المسار الإلكتروني لحجاج الخارج”.
وذكرت الوزارة أن “ذلك يحدث عن طريق “المسار الإلكتروني” في موقع الوزارة الرسمي، أو “نسك”، وهما القناتان المعتمدتان لأداء الحج”.
وأكدت أن “أي معلومات أو عروض غير رسمية تعد قنوات وهمية ومضللة وغير معتمدة، منوهة بأن الوزارة غير مسؤولة عن الحجوزات خارج المسارات الرسمية”.
وقبل أيام، شدّدت وزارة الداخلية السعودية، “على أن شركات ومؤسسات خدمات الحجاج والمعتمرين المتأخرة في إبلاغ الجهات المختصة عن أي حاج أو معتمر لم يغادر بعد انتهاء المدة المحددة لإقامته، ستُطبّق بحقها عقوبات مالية تصل إلى 100 ألف ريال سعودي (26 ألف دولار)”.