توقعات البنوك والمؤسسات المالية لـ سعر الذهب في 2025
تاريخ النشر: 6th, January 2025 GMT
ارتفع سعر أوقية الذهب في العقود الفورية بحوالي 7 دولارات إلى 2646.4 دولار، وبأكثر من 3.5 دولار في العقود الآجلة مسجلا 2658 دولارا.
ويرى محللو بنك جولدمان ساكس، أن تباطؤ التيسير النقدي في 2025 من المتوقع أن يقلل من الطلب على صناديق الاستثمار المتداولة المدعومة بالذهب.
وأوضحوا أن التدفقات الضعيفة إلى صناديق الاستثمار في ديسمبر الماضي كانت أقل من المتوقع، مدفوعة باستقرار الأوضاع بعد الانتخابات الأمريكية، مما أدى إلى بدء عام 2025 بأسعار ذهب منخفض نسبياً.
وأشاروا إلى أن هناك عوامل متعارضة تؤثر على أسعار الذهب في عام 2025، منها انخفاض الطلب للمضاربة وزيادة شراء البنوك المركزية بشكل هيكلي.
ونوهوا إلى أن المتحكم في استقرار سعر الذهب لا يخرج عن توازن هذه العوامل للحفاظ على نطاق معين للأسعار في الأشهر الماضية.
وعن المحرك طويل الأجل فتمثل في شراء البنوك المركزية والذي سيبقى العنصر الأساسي المؤثر على الأسعار على المدى البعيد.
ما هي توقعات البنوك والمؤسسات المالية لـ أسعار الذهب في 2025؟
- تتوقع ميتسوبيشي يو.إف.جي سعر أوقية الذهب عند 2939 دولارا
- يتوقع جي بي مورجان تشيس سعر أوقية الذهب عند 2863 دولارا
- يري جولدمان ساكس سعر أوقية الذهب عند 2910 دولارا
- بنك سيتي غروب يتوقع سعر أوقية الذهب عند 2800 دولار
- بنك ستاندرد تشارترد يتوقع سعر الذهب عند 2781 دولارا
- بنك بي إن بي باربيا الفرنسي يتوقع سعر الذهب عند 2775 دولارا
- بنك أوف أمريكا عند 2750 دولارا
- دويتشه بنك عند 2600 دولار
- فيتش سوليوشنز عند 2500 دولار
- سعر أوقية الذهب بنهاية 2024 عند 2624 دولار
اقرأ أيضاًسعر الذهب في عمان اليوم الإثنين 6 يناير 2025
تراجع سعر الذهب الآن في مصر.. عيار 21 يسجل هذا الرقم
سعر الجنيه الذهب اليوم في مصر.. الـ 4 جرامات بـ 15100 جنيه
جولد بيليون: الذهب العالمي يتراجع بسبب عمليات جني الأرباح
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: سعر الذهب الذهب اسعار الذهب سعر الذهب اليوم توقعات سعر الذهب أسعار الذهب 2025 سعر أوقیة الذهب عند سعر الذهب الذهب فی
إقرأ أيضاً:
بالأرقام.. صادرات إيران إلى السعودية تسجّل نمواً كبيراً
ارتفعت صادرات إيران إلى السعودية، من 235.672 دولارا العام الماضي، إلى 23.319 مليون دولار هذا العام، وهو ما يمثل نموا بنسبة 9795%.
وقال المتحدث باسم لجنة تنمية التجارة في وزارة الصناعة الإيرانية، روح الله لطيفي: “مع زيادة التفاعلات السياسية بين إيران والمملكة العربية السعودية، شهدت العلاقات التجارية أيضا تغييرات، ويمكن الإشارة إلى أن صادرات إيران البالغة 58971 طنا إلى السعودية قيمتها 23 مليونا و319 ألفا و448 دولارا في الأشهر التسعة الأولى من العام الإيراني الجاري”.
وبحسب وكالة أنباء مهر الإيرانية، تابع لطيفي: “تمت مقارنة هذا المبلغ مع صادرات إيران البالغة 331 طنا من البضائع بقيمة 235672 دولارا في الفترة نفسها من العام الماضي، مع نمو بنسبة 17692% في الوزن و9795 % في القيمة، بمعنى آخر، زاد وزن الصادرات بنسبة 178% وزادت قيمة الصادرات قرابة 10 آلاف بالمئة”.
وأضاف: “كانت غالبية صادرات إيران إلى السعودية خلال هذه الفترة منتجات الحديد والصلب بوزن 58339 طنا بقيمة 21739644 دولارا، والتي تم تصديرها في سلسلة الفولاذ هذه بالترتيب التالي: سبائك الحديد بكمية 30 ألف طن بقيمة 12.958.997 دولار، وحديد إسفنجي بكمية 20 ألف طن بقيمة 5.911.206 دولار، ومنتجات حديدية نصف مصنعة بكمية 8.225 طن بقيمة 3.000.000 دولار، ومنتجات حديد وصلب تزن 99 طن بقيمة 23.377 دولار”.
وأشار إلى السلع الأخرى المصدرة إلى السعودية، قائلا: “95 طنا من الفستق بقيمة 832.065 دولارا، و278 طنا من الزبيب الخالي من البذور بقيمة 583.912 دولارا، و17.7 طنا من السجاد وأغطية الأرضيات بقيمة 110.352 دولارا، و113 طنا من ألواح الزجاج بقيمة 18.916 دولارا، و22 طنا من التفاح الطازج. ومن بين المنتجات الأخرى التي تم تصديرها من إيران إلى السعودية منذ بداية العام الجاري وحتى نهاية ديسمبر.. 50 طنا من الأحجار المصقولة بقيمة 11.270 دولارا، و49.6 طنا من الرخام بقيمة 10 آلاف و946 دولارا، و7 أطنان من البلاط بقيمة 486 دولارا”.
وحول واردات إيران من السعودية، قال لطيفي: “بعد انقطاع دام ثماني سنوات في واردات إيران من السعودية، في الأشهر التسعة الأولى من هذا العام، تم استيراد 15.5 طن من أحادي بوتيل الإيثر(نوع من المواد الكيميائية) بقيمة 33843 دولارا”.
وأضاف: “إن القدرة التجارية لإيران والسعودية بعيدة كل البعد عن هذا القدر من التبادل التجاري، ففي الماضي بلغ حجم التبادل التجاري بين البلدين 800 مليون دولار في عام واحد، ونظرا للظروف والقدرات الاقتصادية للبلدين فإن هذا المبلغ لا يتجاوز 1.5 مليار دولار، وكان حجم التبادل التجاري بين البلدين في البداية يصل إلى مليار دولار، ومن الممكن أن يرتفع خلال بضع سنوات إلى أكثر من 10 مليارات دولار، وهو ما نأمل أن يؤدي إلى تحسين ظروف التجارة بين التجار والمصنعين من خلال إزالة الحواجز التجارية بين البلدين والمستثمرين من القطاع الخاص من كلا الجانبين”.
وتابع لطيفي: “في الوقت الحالي، يتم إعادة تصدير بعض السلع بين إيران والسعودية عبر دول ثالثة مثل العراق والإمارات والكويت وقطر وعمان، وهو ما لا يمكن ذكره بدقة في الإحصائيات التجارية الرسمية للعلاقات بين إيران والسعودية لأن العلاقات التجارية مع دول الوجهة الأولى يتم تسجيلها وإدراجها في القائمة”.
آخر تحديث: 5 فبراير 2025 - 18:36