"المرض".. جندي يطارد نتنياهو وينتقم للفلسطينيين
تاريخ النشر: 6th, January 2025 GMT
أعلن مكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، أنه خضع لعملية جراحية لاستئصال البروستاتا بعد تشخيص إصابته بعدوى في المسالك البولية.
ويرصد موقع "الفجر"، التكهنات بشأن احتمال إصابة بنيامين نتنياهو، بالسرطان بعدما خضع لجراحة لاستئصال البروستاتا.
عمليات جراحية أجراها نتنياهو
خضع رئيس الوزراء الإسرائيلي، في مارس الماضي لعملية جراحية لرتق فتق، وفي يوليو من العام الماضي زرع الأطباء له جهاز تنظيم لضربات القلب بعد مخاوف طبية، وفقًا لقناة سكاي نيوز عربية.
اكتشاف إصابة نتنياهو بتضخم البروستاتا
قال مكتب نتنياهو، إن الأطباء اكتشفوا عدوى في المسالك البولية نتيجة "تضخم حميد" في البروستاتا.
خضوع نتنياهو لاستئصال البروستاتا
أعلن مكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي، أنه خضع لعملية جراحية لاستئصال البروستاتا بعد تشخيص إصابته بعدوى في المسالك البولية.
حقيقة إصابة نتنياهو بسرطان البروستاتا
أكد رئيس قسم المسالك البولية بمستشفى "هداسا" في القدس عوفر غوفريت، أنه لا يوجد اشتباه في إصابة نتنياهو بالسرطان، وأن العملية سارت كما هو مخطط لها.
كيف يتم حماية نتنياهو من الصواريخ أو القذائف أثناء الحرب الجارية؟
نُقل رئيس الوزراء الإسرائيلي، إلى جناح تعافي محصن تحت الأرض في مستشفى "هداسا"، بسبب مخاوف من أنه قد يستهدف بنيران الصواريخ أو القذائف أثناء الحرب الجارية، حسب ما أعلن مكتبه.
متى سيعود نتنياهو لعمله؟
قالت القناة 12 الإسرائيلية، إنه من المرجح أن يبقى رئيس الوزراء سيقضي عدة أيام تحت المراقبة.
ويرى الفلسطينيون، إذا ثبت إصابة نتنياهو بسرطان البروستاتا، قد يكون الجندي الذي ينتقم لهم وسيخلصهم من جحيم الحرب الذي يعيشيون فيه؟.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: رئیس الوزراء الإسرائیلی لاستئصال البروستاتا المسالک البولیة إصابة نتنیاهو
إقرأ أيضاً:
إصابة جندي إسرائيلي بجروح خطيرة خلال اشتباك مع مقاومين في نابلس
أصيب جندي من جيش الاحتلال الإسرائيلي، الليلة الماضية في قرية طلوزة قرب نابلس بجروح خطيرة، في تبادل لإطلاق النار مع مقاومين فلسطينيين أثناء البحث عن المقاومين الذين نفذوا الهجوم أمس في الفندق، وفق ما ذكرت وسائل إعلام عبرية.
وهدد مسئولون إسرائيليون بأعمال ربما تقترب بالضفة الغربية إلى "غزة ثانية" بعد عملية نفذتها عناصر فدائية فلسطينية ضد مركبات إسرائيلية قرب قرية الفندق شمال الضفة، وأدت إلى مقتل 3 أشخاص وإصابة آخرين.
وتوعد رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو بالوصول إلى منفذي العملية وكل من ساعدهم، بينما قال وزير الدفاع يسرائيل كاتس، إنه أمر باستخدام القوة الشديدة ضد أي مكان تقود إليه آثار منفذي الهجوم.
وزعم وزير المالية اليميني المتطرف بتسلئيل سموتريتش:"إن مفهوم الأمن الذي كان قبل 7 أكتوبر ما زال موجوداً حتى اليوم وندفع ثمنه الإرهاب في الضفة وغزة وإيران هو نفسه وتجب هزيمته".
وطالب بحرب على شمال الضفة وتحويلها غزةً جديدة.
وكان مقاومون فلسطينيون قتلوا 3 إسرائيليين في عملية إطلاق نار استهدفت مركبات إسرائيلية، قرب قرية الفندق الفلسطينية، التي تقع على الطريق الرئيسية «55» التي يستخدمها آلاف الإسرائيليين والفلسطينيين يومياً.
وقال مصدر عسكري إن مقاومين فلسطينيين (من 2 إلى 3) أطلقوا النار على سيارتين إسرائيليتين وحافلة كانت تسير على الطريق السريعة أثناء مرورها عبر القرية.
وأعلنت خدمة الإسعاف الإسرائيلية (نجمة داود الحمراء) أن امرأتين في الستينات من العمر كانتا في إحدى السيارتين قُتلتا في مكان الحادث، إلى جانب رجل في الأربعينات من عمره كان في السيارة الثانية على مسافة نحو 150 متراً، وإن ثمانية أشخاص على الأقل كانوا في الحافلة أصيبوا في الهجوم، بمن فيهم السائق (63 عاماً)، الذي نُقل إلى المستشفى في حالة خطيرة، إلى جانب امرأتين بجروح متوسطة، وخمسة آخرين بجروح طفيفة.
وأعلنت الشرطة الإسرائيلية لاحقاً أن القتيل هو ضابط شرطة وهو الرائد إيلاد فينكلشتاين (محقق).
أرسل الجيش الإسرائيلي عدداً كبيراً من القوات، معززاً بمروحيات وبدأ عملية مطاردة كبيرة في الشمال، وسط تسريبات نشرتها وسائل الإعلام الإسرائيلية بأن المنفذين جاءوا من جنين شمال الضفة التي تنفذ فيها السلطة عملية أمنية ضد المقاومين وأن 2 منهم معروفان فعلاً لدى قوات الأمن الإسرائيلية.
برلماني يطالب بإنشاء شراكات استثمارية صناعية وتجارية بين مصر وعُمان