تحمل مواد غذائية وإيوائية وطبية.. عبور 60 شاحنة سعودية منفذ نصيب الحدودي لإغاثة الشعب السوري الشقيق
تاريخ النشر: 6th, January 2025 GMT
عبرت اليوم 60 شاحنة إغاثية سعودية منفذ نصيب الحدودي للجمهورية العربية السورية ضمن الجسر البري الإغاثي السعودي الذي يسيره مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية لمساعدة الشعب السوري الشقيق. وتشتمل حمولة الشاحنات على مواد غذائية وإيوائية وطبية مقدمة للشعب السوري الشقيق للتخفيف من آثار الأوضاع الصعبة التي يمر بها حاليًا.
يذكر أنه وصل إلى مطار دمشق الدولي حتى الآن 6 طائرات إغاثية، تحمل على متنها مواد غذائية وطبية وإيوائية، ضمن الجسر الجوي الإغاثي السعودي.
ويأتي ذلك امتدادًا لدعم المملكة المتواصل للدول الشقيقة والصديقة خلال مختلف الأزمات والمحن التي تمر بها.
المصدر: صحيفة الجزيرة
كلمات دلالية: كورونا بريطانيا أمريكا حوادث السعودية
إقرأ أيضاً:
«من القليوبية إلى غزة».. 15 طن مواد غذائية لأهالي فلسطين
دشنت هيئة الشبان العالمية بالقليوبية، برئاسة المستشار مصطفى عبدالحميد فرج، بالتعاون مع التحالف الوطني وجمعيات المجتمع المدني ومحافظة القليوبية ومديرية التضامن الاجتماعي قافلة مساعدات تحت شعار «من القليوبية لغزة» للمساهمة في دعم أهالي قطاع غزة في فلسطين بـ15 طن مواد غذائية.
وأوضح مصطفى عبدالحميد فرج، رئيس هيئة الشبان بالقليوبية، في بيان صحفي، أن القافلة تأتي ضمن خطة الدولة المصرية بقيادة الرئيس عبدالفتاح السيسي لتقديم المساعدات الإنسانية العاجلة لقطاع غزة والتي استمرت دون توقف من خلال المعابر الحدودية المختلفة، مشيرا إلى أن قافلة مساعدات القليوبية جاءت برعاية الدكتورة مايا مرسي، وزيرة التضامن الاجتماعي، والمهندس أيمن عطية محافظ القليوبية، وأميمة رفعت وكيل وزارة التضامن بالقليوبية، بمشاركة أعضاء الهيئة والتحالف الوطني والجمعيات المختلفة.
وأضاف فرج أن القافلة تضم 15 طنا من المساعدات الغذائية ومستلزمات الإعاشة التي يحتاج اليها سكان القطاع، مشيرا إلى أنّ الدولة المصرية تلعب دورا رياديا ومحوريا في تقديم الدعم الإغاثي للأشقاء في غزة بالتعاون مع منظمات المجتمع المدني، حيث تعد القضية الفلسطينية جزءاً مهما من الأمن القومي المصري.
وأضاف فرج أن الرد المصري على تصريحات ترامب بشأن تهجير الفلسطينيين يؤكد أننا أمام قيادة سياسية واعية تؤكد بحكمة وقيادة أن مصر الكبيرة لا ترضخ للضغوط، وأن القضية الفلسطينية على رأس أولويات القيادة السياسي، ما يكشف الدور المصري للحفاظ على ثوابت ومحددات التسوية السياسية للقضية الفلسطينية لتظل القضية المحورية بالشرق الأوسط، والتأخر في تسويتها، وفي إنهاء الاحتلال، وعودة الحقوق المسلوبة للشعب الفلسطيني، هي أساس عدم الاستقرار في المنطقة.
وأكد فرج تأييد الشعب المصري للقيادة السياسية فيما تتخذه للحفاظ على الثوابت التاريخية للقضية الفلسطينية ولتحقيق سلام عادل وشامل في المنطقة.
مجلس الحسابات يفتح باب تجديد التصريح الإجباري للممتلكات بين الموظفين والمنتخبين