خدمات الطوارئ الإسرائيلية: مقتل 3 بإطلاق نار في الضفة الغربية
تاريخ النشر: 6th, January 2025 GMT
(CNN) -- قالت خدمة الطوارئ الإسرائيلية (نجمة داوود الحمراء) إن ثلاثة أشخاص قُتلوا في هجوم إطلاق نار استهدف عدة مركبات في الضفة الغربية المحتلة، الاثنين.
وذكرت نجمة داوود الحمراء أن سيارتين وحافلة استُهدفت على "شارع 55" في قرية الفندق بالضفة الغربية الذي يؤدي إلى مستوطنة كدوميم.
وأشارت نجمة داود الحمراء إلى أن امرأتين في سيارة واحدة قُتلتا بالرصاص وتُوفي رجل آخر متأثرا بجراحه على بعد 160 ياردة.
وأضافت نجمة داوود الحمراء أن ثمانية أشخاص أُصيبوا في الهجوم، بينهم سائق الحافلة الذي أُصيب بجروح خطيرة ويتلقى العلاج.
وقال رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو في بيان: "سنعثر على القتلة البغيضين وسنحاسبهم وكل من ساعدهم، لا أحد سيهرب".
ولم تعلن أي جهة مسؤوليتها عن الهجوم على الفور، لكن حماس أشادت بالهجوم.
إسرائيلالجيش الإسرائيليالضفة الغربيةبنيامين نتنياهونشر الاثنين، 06 يناير / كانون الثاني 2025تابعونا عبرسياسة الخصوصيةشروط الخدمةملفات تعريف الارتباطخيارات الإعلاناتCNN الاقتصاديةمن نحنالأرشيف© 2024 Cable News Network. A Warner Bros. Discovery Company. All Rights Reserved.المصدر: CNN Arabic
كلمات دلالية: الجيش الإسرائيلي الضفة الغربية بنيامين نتنياهو
إقرأ أيضاً:
صحف عالمية: الرعب يخيم على غزة وضغوط على ترامب بشأن الضفة الغربية
تناولت صحف ومواقع عالمية التهديدات الإسرائيلية باستئناف الحرب في قطاع غزة، وما تتركه من مخاوف على الغزيين، وضغوط قالت إن "الرئيس الأميركي دونالد ترامب يتعرض لها لإعلان ملكية إسرائيل للضفة الغربية".
وأورد تقرير لصحيفة "الغارديان" أن "الرعب يخيّم على غزة مع إضعاف الغارات الجوية الأخيرة لآمال تجديد وقف إطلاق النار، وتزايد المخاوف من عودة الحرب في غزة هذا الأسبوع، وسط تعثر الجهود الدبلوماسية".
اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2بعد فشل إسرائيل في تدميرها.. خبير بريطاني: ما مدى قوة حماس الآن؟list 2 of 2إعلام إسرائيلي: الأغلبية الساحقة من الجمهور تؤيد إنهاء الحرب والأميركيون يتجاوزونناend of listوجاء في التقرير أن الغارات الجوية التي تشنها القوات الإسرائيلية تتم بشكل يومي تقريبا على القطاع المدمر، مذكّرا بأن المرحلة الأولى من اتفاق تبادل الأسرى ووقف إطلاق النار انتهت منذ أكثر من أسبوع، وتعطلت المرحلة الثانية، ما أغرق غزة وسكانها في حالة من الشك.
وفي السياق نفسه، نقلت صحيفة "وول ستريت جورنال" عن مصادر إسرائيلية، إن "تل أبيب تعمل على تطوير خطط لتصعيد القتال ضد حركة المقاومة الإسلامية (حماس)، والضغط عليها لإعادة الأسرى في غزة".
وأوضحت أنه بعد إغلاق معابر القطاع الأسبوع الماضي، قد تتوقف السلطات الإسرائيلية عن إمداد غزة بالكهرباء والمياه، وإذا لم تنجح هذه الإجراءات، فقد تستأنف إسرائيل الغارات الجوية والعمليات التكتيكية، و"قد تتجه إلى إجبار مئات آلاف الفلسطينيين على مغادرة منازلهم مرة أخرى".
إعلانومن جهة أخرى، كشفت "صحيفة نيويورك تايمز" أن قادة المسيحيين الإنجيليين، الذين ساعدوا في حشد الأصوات لصالح الرئيس الأميركي ترامب، يضغطون عليه الآن لإعلان أن إسرائيل يمكنها المطالبة بملكية الضفة الغربية".
وأضافت الصحيفة أن "الإنجيليين البارزين يتخذون نهجا متعدد الجوانب للضغط على ترامب، وتشمل إستراتيجيتهم الظهور في إسرائيل لدعم موقفها، وتقديم التماسات للبيت الأبيض، والترويج لأفكارهم في مؤتمرات إنجيلية رئيسية، وبناء الدعم في الكونغرس".
وكتبت صحيفة "جيروزاليم بوست" عن جماعة أنصار الله (الحوثيين)، وقالت إنها "صعّدت تهديداتها بمعاودة شن هجمات على إسرائيل، والعودة إلى استهداف السفن، بحجة أن إسرائيل قطعت المساعدات عن غزة".
وذكرت الصحيفة الإسرائيلية أن "وسائل الإعلام الرسمية الإيرانية أشارت إلى أن حركة أنصار الله في اليمن تعلن مهلة 4 أيام للوسطاء الدوليين لاستئناف تسليم المساعدات إلى قطاع غزة؛ وإلا فإن الحركة ستستأنف عملياتها البحرية ضد إسرائيل".