تواصل فعاليات معرض القناطر الخيرية الأول للكتاب بقصر الثقافة
تاريخ النشر: 6th, January 2025 GMT
تتواصل فعاليات معرض القناطر الخيرية الأول للكتاب بقصر ثقافة القناطر، والذي يُقام تحت رعاية الدكتور أحمد فؤاد هنو، وزير الثقافة، والمهندس أيمن عطية، محافظ القليوبية، بتنظيم الهيئة العامة لقصور الثقافة، وبإشراف الكاتب محمد ناصف، نائب رئيس الهيئة. يشارك في المعرض كل من الهيئة المصرية العامة للكتاب، ودار الكتب والوثائق القومية، والمجلس الأعلى للثقافة، ودار المعارف.
وعلى هامش المعرض، أُقيمت أمسية شعرية مميزة أدارها الشاعر والكاتب المسرحي طارق عمران، والشاعر جواد البابلي، بحضور الفنان ياسر فريد، مدير عام فرع ثقافة القليوبية. شهدت الأمسية مشاركة عدد من الشعراء البارزين الذين ناقشوا عدة أعمال أدبية، من بينها قصيدة "ولساها منين ماينام" للشاعر رفعت المرصفي، وقصيدة "يخلق من الشبه اثنين"، ومقدمة قصة "لدغة العقرب". كما تمت مناقشة قصيدة "رؤى" للشاعر جواد البابلي، وقصيدة "إنسان عادي" للشاعر محمد صبحي، بالإضافة إلى قصيدتي "أصوات لم تكتمل" و"ألوان"، وقصيدة "إجازة عارضة" للشاعرة رباب الجويرية، وقصيدة "عرفات" للشاعر عصام رمضان.
زتضمنت الأمسية فقرة خاصة لاكتشاف المواهب، حيث تم الاستماع إلى الموهبتين أشرف مصطفى ويوسف محمد عبد الجواد. كما تم تنظيم ورش تدريبية للإلقاء، وورش أخرى لتعلم كتابة الشعر والزجل، إضافة إلى فقرات غنائية أحيَتها المطربة نجوى سويلم.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: القليوبية بنها محافظ القليوبية المزيد
إقرأ أيضاً:
"رحلة لإنقاذ الشمس" رواية لنور توفيق في معرض القاهرة الدولي للكتاب
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
تستعد الكتابة نور توفيق، للمشاركة في الدورة الـ 56 من فعاليات معرض القاهرة الدولي للكتاب، بروايتها "رحلة لإنقاذ الشمس.. رواية لليافعين"، والتي صدرت حديثًا عن دار محطة مصر للنشر والتوزيع.
وتدور الرواية التي تطلقها الكاتبة الشابة، حكايات وزاوية مختلفة بتفاصيل سحرية والمغامرة المشوقة التي يخوضها أبطال الرواية في أيسلندا.
وجاء في كلمة الغلاف: " الشوارع مغطاة بالثلوج السميكة التي تتعدى مئات الأمتار، الظلام حالك ومنتشر في جميع الشوارع، أشعة النجوم بأكملها تتمثل في ضوء شمعة خافت وكأنها أوشكت على النفاد، هنا في أيسلندا تكاد تكون البلد الوحيدة المليئة بالحياة، وعلى الرغم من الصمت المدوي في الأرجاء والبرد الذي يبدو قارسًا فإنها الدولة الوحيدة المحتفظة بالدفء، على عكس البلاد الأخرى التي امتنع عنها شعاع ضوء واحد منذ سنوات عدة".
وقالت الكاتبة نور توفيق: “خطوة اتجاهي للكتابة وإصدار هذه الرواية تأخرت سنين طويلة”، مؤكدة: “الحافز الوحيد ليا كان بنتي آسيا، لأني حبيت أسيب لها أثر طيب تفتكرني بيه”.