القاضي كابلان : لا تأجيل لمحاكمة ترامب
تاريخ النشر: 19th, August 2023 GMT
صراحة نيوز – بعد طلب فريقه القانوني تأجيل المحاكمات المدنية إلى العام 2026، أعرب قاضٍ فيدرالي في نيويورك عن نفاد صبره المتزايد إزاء ما وصفه بـ “الجهود المتكررة التي يبذلها الرئيس السابق دونالد ترامب لتأجيل” دعوى تشهير ضده، للمرة الرابع.
وأكد القاضي لويس كابلان أنه لن يوقف جلسة المحاكمة المقررة في 15 يناير، لعدم وجود أي مبرر، واصفا المبررات التي تقدم بها محامو ترامب بالتافهة، وفق تعبيره.
جاء هذا الموقف في رد مكتوب للقاضي على لائحة الحجج التي قدمها محامو ترامب من أجل المطالبة بتأجيل الدعوى المدنية، التي رفعت ضده عام 2019 من قبل الكاتبة إي جين كارول، زعمت أن الرئيس السابق اغتصبها في غرفة ملابس فاخرة في مانهاتن في ربيع 1996.
ويتزامن تاريخ تلك الدعوى مع انطلاق موسم الانتخابات الرئاسية التي يسعى خلالها الرئيس الجمهوري السابق للعودة مرة جديدة إلى البيت الأبيض.
المصدر: صراحة نيوز
كلمات دلالية: اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة علوم و تكنولوجيا عربي ودولي عربي ودولي علوم و تكنولوجيا علوم و تكنولوجيا الشباب والرياضة اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة علوم و تكنولوجيا عربي ودولي عربي ودولي عربي ودولي عربي ودولي علوم و تكنولوجيا علوم و تكنولوجيا الشباب والرياضة اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة
إقرأ أيضاً:
الشرطة البرازيلية تتهم الرئيس السابق بالتخطيط لانقلاب
أعلنت الشرطة الاتحادية البرازيلية، عن توجيه تهمًا ضد الرئيس السابق جايير بولسونارو؛ بتهمة التورط في محاولة الانقلاب المحتملة، التي سعت لإطاحة واغتيال الرئيس الحالي لولا دا سيلفا، بعد الانتخابات التي جرت في عام 2022.
ووجهت الشرطة التهم بحق 37 شخصًا في جرائم "تقويض دولة القانون بالعنف والانقلاب والتورط في عصابة غير قانونية".
ويندرج بولسونارو، الذي حكم البلاد بين عامي 2019 و2022، في قائمة الأشخاص الذين يخضعون للتحقيق في القضية وكذلك عدة عسكريين بينهم بعض الجنرالات ووزراء سابقين ومستشارين سابقين في حكومته.
واعتقلت السلطات البرازيلية الأسبوع الجاري أربعة عسكريين وأحد أفراد الشرطة الاتحادية بتهمة إعداد خطة لاغتيال لولا دا سيلفا ونائب الرئيس جيرالدو ألكمين وقاضي المحكمة العليا الكسندر دي مورايس، المشرف على القضية.
وأرسل التقرير النهائي، الذي يضم أكثر من 700 صفحة، إلى المحكمة العليا التي تنظر في القضية.
وفاز لولا دا سيلفا، بهامش طفيف في الانتخابات التي جرت في أكتوبر من عام 2022 أمام زعيم اليمين المتطرف البرازيلي، الذي لم يعترف قط بخسارته.
ودائما ما كان بولسونارو ينفي هذه الاتهامات ويؤكد أنه يتعرض لاضطهاد من القضاء.