آخرهم السيد البدوي.. قيادات وفدية مفصولة من بيت الأزمة
تاريخ النشر: 6th, January 2025 GMT
شهدت الساعات القليلة الماضية أزمة كبيرة داخل حزب الوفد بعد قرار الدكتور عبد السند يمامة ، رئيس حزب الوفد بفصل الدكتور السيد البدوي رئيس حزب الوفد الأسبق.
فصل السيد البدوي أصدر الدكتور عبد السند يمامة، رئيس حزب الوفد، قرارًا بفصل الدكتور السيد البدوي شحاتة من الحزب وجميع تشكيلاته، جاء القرار، الذي حمل رقم (1) لسنة 2025 بتاريخ 5 يناير 2025، استنادًا إلى لائحة النظام الأساسي للحزب والمادة الخامسة منها، بالإضافة إلى مذكرة تضمنت حيثيات وأسباب اتخاذ هذا القرار.
وشدد «يمامة» في قراره على سريان تنفيذه اعتبارًا من تاريخ صدوره، مع إلغاء أي قرارات سابقة تخالفه.
وكان السيد البدوي قد تولي رئاسة حزب الوفد لعدة سنوات.
ويستعرض “صدى البلد” من خلال هذا التقرير قرارات الفصل التي اتخذها الدكتور عبد السند يمامة رئيس حزب الوفد ضدد عدد من قيادات حزب الوفد وأعضاءه خلال الفترة الماضية.
سليمان وهدانيعتبر سليمان من أقرب قيادات حزب الوفد الذين تم فصلهم مؤخرا من جانب الدكتور عبد السند يمامة رئيس حزب الوفد ، وذلك على خلفية مشاركته في تأسيس حزب الجبهة الوطنية ، وفي الوقت نفسه تواجده داخل اتحاد القبائل العربية أثناء تدشينه دون إخطار الحزب.
فصل أبطال واقعة فيديو الآثار
وفي شهر يوليو عام 2024 وقع الدكتور عبدالسند يمامة رئيس الوفد علي القرار الصادر من لجنة التنظيم المركزية برئاسة السكرتير العام الدكتور ياسر الهضيبي وعضوية صفوت عبدالحميد وعبدالعظيم الباسل وإبراهيم صالح وجمال بلال ومحمد عبدالجواد فايد بفصل وإسقاط عضوية كل من سفير السيد محمد نوروعبدالوهاب بركات السيد محفوظ من الحزبوإحالة الواقعة للنيابة لاتخاذ إجراءاتها.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: حزب الوفد رئيس حزب الوفد الدكتور عبد السند يمامة الدكتور السيد البدوي فصل الدكتور السيد البدوي المزيد الدکتور عبد السند یمامة رئیس حزب الوفد السید البدوی
إقرأ أيضاً:
جيش العدو الصهيوني يصادق على قرار بفصل طيارين محتجين على حرب غزة
يمانيون../ قالت هيئة البث الصهيونية، اليوم الخميس، إن رئيس اركان جيش العدو الصهيوني، إيال زامير، صادق على قرارٍ، يقضي بفصل جنود احتياط وقعوا عريضة احتجاج بشأن غزة.
وقال جيش العدو إن قائد سلاح الجو اللواء تومر بار قرر، بدعم كامل من رئيس الأركان إيال زامير، فصل كل عناصر الاحتياط الموجودين في الخدمة والذين وقعوا على رسالة الاحتجاج.
وذكرت الهيئة أن معظم موقعي عريضة الاحتجاج “ليسوا أعضاء في خدمة الاحتياط النشطة”.
وكانت صحيفة يديعوت أحرونوت، قد قالت إن مراجعة جيش الاحتلال لأسماء الموقعين، بيّنت أن 10% من الموقّعين على العريضة هم من جنود الاحتياط الفعليين ـ معظمهم من المتطوعين ـ أما البقية فهم من العسكريين السابقين أو المتقاعدين.
من جهته، هاجم رئيس حكومة العدو مجرم الحرب بنيامين نتنياهو الطيارين الموقعين على رسالة وقف الحرب، معربًا عن دعمه بشكل كامل وزير الأمن ورئيس الأركان في قرارهما فصل الموقعين على الرسالة.