آخر تطورات الحالة الصحية لـ أمح الدولي
تاريخ النشر: 6th, January 2025 GMT
يتابع محبي ومشجعي النادي الأهلي تطورات الحالة الصحية لأمح الدولي والذي يعد أحد أشهر جماهير الأهلي ويحظى بحب الجميع وتربطه علاقات قوية بعدد كبير من اللاعبين داخل القلعة الحمراء.
وتعرض أمح الدولي لإصابة خطيرة في العمودج الفقري عقب سقوطه على ظهره ثم تلقيه علاج عن طريق الخطأ على يد معالج ادعى انه طبيب.
بداية الأزمة الصحية لأمح الدوليوكشف مقربون أن مشجع النادي الأهلي الشهير أمح الدولي الذي يعاني من متلازمة داون، تعرض لحادث أليم خلال تلقى علاجًا عنيفًا من شخص غير متخصص يدّعي أنه طبيبًا.
وكشفت نقابة العلاج الطبيعي في بيان لها أن هذا الشخص حاصل فقط على شهادات بمجال التغذية وإدارة المستشفيات، ولا يحمل ترخيصًا بمزاولة مهنة العلاج الطبيعي وتم استدعائه بشكل ودي وطلب منه التوقف عن ممارسة المهنة دون ترخيص إلا أنه لم يلتزم بذلك واستمر في تقديم علاجات غير ملائمة للمرضى، خاصة وأن الأساليب التي يستخدمها قد تؤدي إلى إصابات خطيرة، منها الشلل الرباعي.
تشخيص حالة أمح الدوليوأوضح التقرير الطبي لحالة أمح الدولي أنه يعاني من عدة إصابات منها شرخ في الفقرة الأولى والخامسة من فقرات الظهر وحافة فقرية رقيقة مجاورة للفقرة الـ12 من المشتبه أن تمثل ورمًا دمويًا بسيطًا وكسر في الفقرة الـ11 والـ12 من العمود الفقري.
شقيق أمح الدولي: مش لاقيين حلوأوضح محمد عبدالصمد شقيق أمح الدولي، في تصريحات إعلامية أن أمح خضع لما يعرف لحقن بلازمة ومنذ شهرين أمح كما هو وتطور الموضوع لكسر وشرخ في العمود الفقري، لافتا إلى أن "الطرقعة" التي أجراها له طبيب العلاج الطبيعي لم تكن خاطئة، واتم بأن المستشفى أكدت أن أمح يعاني من كسر في الظهر ويحتاج لشهرين تقريبا للعلاج وأحنا حاليا مش لقين أي حل.
آخر تطورات حالة أمح الدولي الصحيةوعن آخر تطورات الحالة الصحية لأامح الدولي أوضح الدكتور أيمن خلاف مدير مستشفى الهلال في تصريحات إعلامية اليوم أن حالة مشجع الأهلي أمح الدولي مطمئنة وانه يعاني من شرخ بسيط.
وأوضح أن أمح الدولي لدية عزيمة قوية جدا ستساعد بشكل كبير على العلاج بعد تحسن الحالة النفسية بعد ابلاغه بأن حالته الصحية لا تستدعي التدخل الجراحي وتتطلب فقط بروتوكول علاجي مع الراحة التامة في السرير.
أمح الدولي، آخر تطورات الحالة الصحية لأمح الدولي، الحالة الصحية لأمح الدولي، مشجع الأهلي، شقيق أمح الدولي، أمح الدولي، آخر تطورات الحالة الصحية لأمح الدولي، الحالة الصحية لأمح الدولي، مشجع الأهلي، شقيق أمح الدولي،
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: أمح الدولي مشجع الأهلي شقيق أمح الدولي آخر تطورات الحالة الصحیة یعانی من
إقرأ أيضاً:
السلطات الصحية المغربية تتابع تطورات الوضع الوبائي للفيروس الرئوي البشري
تتابع السلطات الصحية المغربية تطورات الوضع الوبائي لفيروس الرئوي البشري (HMPV) الذي تم تسجيله في بعض الدول خلال الأيام الأخيرة، خاصة مع دخول فصل الشتاء، الذي يشهد عادة زيادة في انتشار الأمراض التنفسية.
وكشفت مصادر طبية أن الفيروس، الذي يستهدف بشكل خاص الأطفال والأشخاص ذوي الوضعية الصحية الهشة، قد يهدد الصحة العامة خلال فصل البرد.
وأوضح المصدر نفسه أن المغرب لم يُسجل أي حالات إصابة بالفيروس حتى الآن، وأن الوضع الوبائي في المملكة لا يزال تحت السيطرة. ومع ذلك، أضافت المصادر أن السلطات الصحية، بما في ذلك وزارة الصحة والحماية الاجتماعية، قد شرعت في تعزيز نظام اليقظة والمراقبة الوبائية لمواكبة تطورات الوضع في الدول التي انتشر فيها الفيروس.
ويُذكر أن فيروس HMPV، الذي يُعتبر من الفيروسات التي تصيب الجهاز التنفسي، يسبب أعراضاً مشابهة لأعراض الإنفلونزا، مثل السعال والحمى وصعوبة التنفس، ويمكن أن يتسبب في مضاعفات خطيرة لدى الأطفال الرضع وكبار السن، بالإضافة إلى الأشخاص الذين يعانون من أمراض مزمنة أو ضعف في جهاز المناعة.
في هذا السياق، شدد البروفيسور عبد العزيز عيشان، أستاذ الطب والأخصائي في أمراض الجهاز التنفسي والحساسية، على ضرورة العودة إلى الالتزام بالإجراءات الاحترازية الأساسية للوقاية من الفيروسات التنفسية.
وأكد أن الوقاية الفردية مثل غسل اليدين بشكل مستمر، وارتداء الكمامات في الأماكن العامة، والابتعاد عن الأشخاص المصابين، تظل أساسية في الحد من انتشار الفيروسات بشكل عام.
وأشار البروفيسور عيشان إلى أن الوضع الوبائي للفيروس في المغرب يعتمد بشكل كبير على التطورات العالمية، مؤكداً أن السلطات المغربية تعمل بالتنسيق مع منظمة الصحة العالمية لمتابعة مستجدات الوضع بشكل دقيق.
وفي حال تفشي الفيروس في بعض المناطق، أضاف عيشان، قد تُتخذ تدابير إضافية تشمل رفع مستوى الوعي لدى المواطنين وتوزيع لقاحات خاصة إذا ما أصبح الفيروس يشكل تهديداً أكبر.
يذكر أن الفيروس الرئوي البشري HMPV كان قد تم اكتشافه لأول مرة في عام 2001، ويعد من الفيروسات الشائعة التي تصيب الأطفال، وقد تم تسجيل حالات إصابة به في العديد من الدول، مما يثير المخاوف مع اقتراب فصل الشتاء.
وتواصل السلطات الصحية المغربية اتخاذ التدابير اللازمة لتوفير الرعاية الصحية المناسبة في حالة حدوث أي زيادة في الحالات التنفسية مع بداية الموسم الشتوي، لضمان الحد من تفشي العدوى وحماية الفئات الأكثر عرضة للخطر.