السيدة الأولى في أمريكا تقتحم هوليوود بفيلم وثائقي
تاريخ النشر: 6th, January 2025 GMT
أعلنت شركة "أمازون برايم" بترخيص فيلم وثائقي للإصدار السينمائي والبث المباشر العالمي سيمنح المشاهدين "نظرة غير مسبوقة خلف الكواليس" على حياة السيدة الأولى في أمريكا ميلانيا ترامب.
ترامب ذراعويعد المشروع نظرة استثنائية على تفاصيل حياة زوجة الرئيس المنتخب دونالد ترامب الشخصية والمهنية، وبحسب "فوكس نيوز" أن الفيلم بدأ تصويره في ديسمبر(كانون الثاني) أي بعد إعادة انتخاب دونالد ترامب رئيساً للولايات المتحدة.
ومن المتوقع إصداره عالمياً في دور العرض وللاستخدام عبر البث المباشر في النصف الثاني من عام 2025.
ستكون ميلانيا ترامب، البالغة من العمر 54 عاماً، منتجة تنفيذية للفيلم، الذي يخرجه بريت راتنر، المعروف بأعمال مثل سلسلة "Rush Hour" وفيلم "Red Dragon". اتهامات
ويذكر أن راتنر واجه اتهامات بسوء السلوك الجنسي في عام 2017، والتي نفاها، ولم يشارك في مشاريع هوليوودية كبيرة منذ ذلك الحين.
يأتي هذا المشروع بعد إصدار ميلانيا لكتاب مذكراتها بعنوان "ميلانيا" في أكتوبر(تشرين الأول) 2024، والذي تصدر قائمة "نيويورك تايمز" للكتب الأكثر مبيعاً.
من المتوقع أن يقدم الفيلم رؤية غير تقليدية لحياة ميلانيا ترامب، بعيداً عن الأضواء التقليدية للإعلام، الفيلم لا يركز فقط على حياتها كسيدة أولى، بل يسلط الضوء على جوانب مختلفة من شخصيتها ومسيرتها قبل دخول البيت الأبيض وبعده.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: سقوط الأسد حصاد 2024 الحرب في سوريا عودة ترامب خليجي 26 إيران وإسرائيل إسرائيل وحزب الله غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية زوجة الرئيس ترامب أمازون ترامب ميلانيا ترامب
إقرأ أيضاً:
ماكرون يؤكد أن ترامب لديه «حليف قوي» في فرنسا
قال الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، اليوم الاثنين، إن بلاده تعد «حليفاً قوياً» للرئيس الأميركي المنتخب دونالد ترامب، حيث حدد رؤيته للدبلوماسية العالمية في عام 2025، فيما حذر من أن فرنسا قد تفقد احترام الزعيم الأميركي المقبل إذا أصبحت «ضعيفة وانهزامية». وأضاف ماكرون في كلمة ألقاها بمناسبة العام الجديد في قصر الإليزيه: «يعلم دونالد ترامب أن لديه حليفاً قوياً في فرنسا، حليفاً لا يقلل هو من شأنه، وهو يؤمن بأوروبا ويحمل طموحاً واضحاً للعلاقة عبر الأطلسي».
وشدد ماكرون على التزام فرنسا بتعزيز التعاون، فيما حث الدول الأوروبية على تعزيز وحدتها وصمودها. وفي الشهر الماضي، زار ترامب باريس لإعادة الافتتاح الكبير لكاتدرائية نوتردام، وهي مناسبة أكدت على العلاقات المتينة بين فرنسا والولايات المتحدة. وحذر ماكرون من أنه «إذا قررنا أن نكون ضعفاء وانهزاميين، ستتضاءل فرص أن ننال احترام الولايات المتحدة في عهد الرئيس ترامب». وحدد الخطاب الذي ألقاه ماكرون على خلفية الاضطرابات الجيوسياسية، أولويات السياسة الخارجية لفرنسا التي تشمل حرب أوكرانيا والدفاع الأوروبي والشرق الأوسط.