موقع 24:
2025-03-10@04:37:14 GMT

بـ11 نسخة فقط.. إطلاق أسرع مرسيدس فئة G على مر العصور

تاريخ النشر: 6th, January 2025 GMT

بـ11 نسخة فقط.. إطلاق أسرع مرسيدس فئة G على مر العصور

أطلقت شركة هوف (HOF) سيارتها Sir Class المبنية على أساس السيارة مرسيدس AMG G 63، والتي تعد أسرع سيارة فئة G على مر العصور.

وأوضحت شركة التعديل الألمانية أن سيارتها الصندوقية تنطلق بسرعة قصوى تبلغ 300 كلم/س، وذلك بفضل التعديلات، التي تم إجراؤها على محرك السيارة V8 سعة 4.0 لتر، والتي أسفرت عن زيادة القوة إلى 1063 حصان/1300 نيوتن متر لعزم الدوران الأقصى بدلا من 585 حصان/850 نيوتن متر.


وبفضل هذه القوة الهائلة تتسارع السيارة المعدلة من السكون إلى 100 كلم/س في غضون 3.5 ثانية.
ولتتناسب السيارة مع معدلات الأداء العالية، تم تجهيزها بمكابح فائقة من الكربون والسيراميك، مع مجموعة تعليق جديدة ونظام عادم جديد، بالإضافة إلى عناصر مستوحاة من رياضات سباقات السيارات.
وتتألق السيارة المعدلة بتباينات لونية بين الأسود والفضي والفيروزي، كما تقف السيارة على عجلات قياس 23 بوصة. وتزدان المقصورة الداخلية بتجهيزات جلدية فاخرة مع أسطح من فرش ألكانتارا ومقود فورمولا وان.
ويقتصر إنتاج السيارة Sir Class المعدلة على 11 نسخة فقط نظير سعر يبلغ 650 ألف يورو.

المصدر: موقع 24

كلمات دلالية: سقوط الأسد حصاد 2024 الحرب في سوريا عودة ترامب خليجي 26 إيران وإسرائيل إسرائيل وحزب الله غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية

إقرأ أيضاً:

في ذكرى تأسيسه قبل 1085 عامًا.. وزير الأوقاف: الأزهر حصنٌ لحفظ الدين عبر العصور

تؤكد وزارة الأوقاف، بمناسبة مرور 1085 عامًا هجريًّا على تأسيس الجامع الأزهر، الذي يوافق السابع من رمضان، أن هذا الصرح العريق سيظل منارةً شامخةً للعلم، وقلعةً حصينةً تحفظ الإسلام والشريعة، وتنهض بعلوم الدين واللغة العربية. فمنذ أكثر من عشرة قرون، ظل الأزهر ثابتًا في أداء رسالته، ناشرًا الفكر الوسطي المستنير، ومقدمًا نموذجًا فريدًا في الجمع بين الأصالة والتجديد، ما جعله أحد أهم المؤسسات الدينية والعلمية في العالم الإسلامي.

وفي هذه المناسبة، أكد الدكتور أسامة الأزهري، وزير الأوقاف، أن الأزهر الشريف كان ولا يزال صمام أمانٍ للأمة الإسلامية، ومرجعًا علميًّا رصينًا يحمل لواء الاعتدال، وملاذًا لطلاب العلم من شتى بقاع الأرض، ومنارةً تنشر نور الإسلام الصحيح إلى العالم أجمع. ففيه تخرجت أجيال حملت علوم الدين واللغة إلى أصقاع الأرض، وأسهمت في ترسيخ الفكر الوسطي المستنير.

وأشار وزير الأوقاف إلى أن دور الأزهر لم يقتصر على التعليم والتدريس، بل كان ولا يزال حصنًا منيعًا أمام محاولات التغريب والتشكيك، وركيزة أساسية في بناء الوعي الإسلامي وترسيخ معاني الاعتدال والتسامح. وقد ظل علماؤه في مقدمة الصفوف، يدافعون عن قضايا الأمة، ويصونون تراثها العلمي والديني.

وفي هذا السياق، شدد الدكتور أسامة الأزهري على أهمية توحيد الجهود بين الأزهر الشريف ووزارة الأوقاف ودار الإفتاء المصرية، ونقابة الأشراف ومشيخة الطرق الصوفية، باصطفاف الجميع على قلب رجل واحد خلف فضيلة الإمام الأكبر الأستاذ الدكتور أحمد الطيب شيخ الأزهر، لنكون جميعا في خدمة ديننا ووطننا وأمتنا العربية والإسلامية والبشرية كلها، مؤكدًا أن "التعاون بين هذه المؤسسات الثلاث يُعزّز نشر الفكر المستنير، ويُسهم في ترسيخ معاني الوسطية، والتصدي للفكر المتطرف، ودحض الشبهات، بما يخدم الإسلام الصحيح، ويحفظ هوية الأمة". كما أشار إلى أن هذا النهج التكاملي كان من أولويات معاليه فور توليه الوزارة، إيمانًا بأن وحدة الصف العلمي والدعوي تمثل درعًا حصينًا أمام التحديات الفكرية المعاصرة.

وانطلاقًا من هذا الدور العالمي، أوضح الدكتور أسامة الأزهري أن الأزهر لم يقتصر تأثيره على مصر، بل امتدت أنواره إلى العالم أجمع، مشيرًا إلى أن "هذا الدور التاريخي وثّقته كتب العلم والتاريخ، ومنها كتاب جمهرة علماء الأزهر الشريف، الذي تشرفتُ بتأليفه بالتعاون مع مكتبة الإسكندرية. فهو عمل موسوعي يوثق سير أعلام الأزهر خلال الـ ١٤٠ عامًا الأخيرة، ممن نهلوا من علومه، ثم عادوا إلى أوطانهم ليقودوا مسيرة الإصلاح، ويحافظوا على هويتهم الدينية واللغوية، ويواصلوا نشر الفكر الوسطي المستنير".

وأضاف سيادته أن "المكانة العظيمة التي يتمتع بها الأزهر تضع على عاتقه مسئولية كبرى في العصر الحديث، إذ يواصل ريادته في نشر قيم الوسطية، وتعزيز ثقافة الحوار والتعايش، وترسيخ روح الوحدة الوطنية".

وفي ظل التحديات الفكرية المعاصرة، يواصل الأزهر جهوده في تفنيد الشبهات، والتصدي للفكر المتطرف، وترسيخ منهج الاعتدال من خلال برامجه التعليمية والدعوية، ودوره في تدريب الأئمة والدعاة، وإطلاق المبادرات الفكرية التي تهدف إلى نشر ثقافة التعايش السلمي، ما يؤكد أن الأزهر ليس مجرد مؤسسة عريقة، بل قوة دافعة لمستقبل الإسلام الوسطي في العالم.

واختُتِم بيان وزارة الأوقاف باستمرار التعاون بين المؤسسات الدينية واصطفافها جميعا خلف الأزهر الشريف، في نشر الفكر المستنير، والتصدي للأفكار المتطرفة، وتعزيز الوعي الديني الصحيح، سائلين الله - تعالى- أن يحفظ الأزهر وعلماءه وطلابه، وأن يوفق الجميع لخدمة الدين والوطن بالحكمة والموعظة الحسنة.

اقرأ أيضاًوزير الأوقاف يستقبل سفيرة النيجر لبحث تعزيز التعاون الديني والثقافي بين البلدين

وزير الأوقاف يعقد اجتماعًا موسَعا لمتابعة إجراءات إطلاق منصة الأوقاف الرقمية

وزير الأوقاف السابق يهنئ سيادة الرئيس بشهر رمضان المبارك ويشيد بمواقفه الوطنية

مقالات مشابهة

  • ماذا تقدم مرسيدس جي كلاس 2025.. وكم سعرها في الإمارات؟
  • حزب الأمة القومي: أدعو إلى ضرورة تمكين مؤسسات الحزب من اتخاذ الإجراءات والتدابير اللازمة والتي تحصن الحزب
  • بإطلالة كاجوال من داخل سيارتها.. شيري عادل تتألق في أحدث ظهور | شاهد
  • هل تعيش البشرية حقبة جديدة من العصور الوسطي المظلمة؟
  • ثورة في عالم السيارات.. أول سيارة كهربائية ببطارية صلبة من مرسيدس
  • هكذا علّق العدوّ الإسرائيليّ على استهداف السيارة قبل قليل في جنوب لبنان
  • راشد الظاهري ينضم إلى «مرسيدس»
  • شركة "تويوتا" اليابانية تطلق سيارتها الكهربائية الذكية الأرخص
  • في ذكرى تأسيسه قبل 1085 عامًا.. وزير الأوقاف: الأزهر حصنٌ لحفظ الدين عبر العصور
  • مازيراتي تعلن إلغاء سيارتها الكهربائية الشهيرة MC20