عاجل. نصر الله لم يكن في الملاجئ.. تفاصيل جديدة حول عملية اغتياله بعد 17 عامًا من جمع المعلومات
تاريخ النشر: 6th, January 2025 GMT
نشر موقع "والا" العبري، الاثنين، تقريرا جديدا يتناول تفاصيل إضافية عن عملية اغتيال الأمين العام لحزب الله، حسن نصر الله، التي نفذتها إسرائيل في 27 سبتمبر 2024.
اعلانوكشف المراسل العسكري أمير بوحبوط، أن قرار الاغتيال جاء عقب هجوم "البيجر" الذي وقع في 17 و18 سبتمبر/أيلول الماضي، عندما انفجرت أجهزة الاتصالات المفخخة من نوع "بيجر" و"وكي توكي" والتي كانت بحوزة عناصر من حزب الله.
ووفقا للتقرير، استغلت القيادة العسكرية الإسرائيلية هذه التطورات لتنفيذ عملية استهداف نصر الله.
ولفت إلى أن نصر الله لم يكن مجرد قائد في المحور بل هو "اللاصق" الذي يربط كل الأطراف والنشاطات بين إيران ولبنان وسوريا.
وذكر أنه "في جلسة النقاش لشعبة الاستخبارات العسكرية حول العملية التي أدارها شلومي بيندر، رئيس شعبة الاستخبارات العسكرية في الجيش الإسرائيلي، أجمع الضباط وقادة الأقسام على ضرورة اغتيال نصر الله".
لبنانية مسلحة تلتقط الصور بالقرب من صورة أمين عام حزب الله حسن نصرالله ونائبه هاشم صفي الدين بعد اغتيالهما ووقف إطلاق النار AP Photoوبحسب موقع "والا"، كان واضحاً في القيادة العسكرية الإسرائيلية أنه إذا فشلت هذه العملية فإن نصر الله سيخرج منها بمكانة "أسطورية".
Relatedالموساد وتفجيرات البيجر.. عميلان سابقان يكشفان تفاصيل جديدة عن العملية التي هزت حزب اللهنيويورك تايمز تكشف تفاصيل جديدة عن عملية البيجر: كيف استطاعت إسرائيل بجهد سنين التغلغل داخل حزب اللهنعيم قاسم: حزب الله هو من يقرر متى يصبر ومتى يبادر وإسرائيل لم تتقدم سوى مئات الأمتار بجنوب لبنانوعلى عكس الاعتقاد السائد في إسرائيل، أكد التقرير أن نصر الله لم يكن دائمًا في الملاجئ خلال السنوات الأخيرة، بل كان يتنقل فوق الأرض، مما أتاح فرصة ضيقة للاغتيال.
وأشار إلى أن الاستخبارات الإسرائيلية بدأت بجمع معلومات دقيقة عن تحركاته منذ نهاية حرب 2006.
وكشف التقرير أن العملية نفذتها 14 طائرة حربية من طراز "رعام"، ألقت 83 قنبلة بلغ وزنها الإجمالي 80 طنًا.
لبناني يرفع صورة حسن نصر الله كتب عليها بالعربية: "سنبقى معكم"، خلال تجمع حاشد لإحياء يوم القدس، في الضاحية الجنوبية لبيروت 5 أبريل 2024Hassan Ammar/Copyright 2024 The AP. All rights reservedومع ذلك، واجه سلاح الجو الإسرائيلي تحديات كبيرة نتيجة منظومة الاستخبارات المتطورة التي يمتلكها حزب الله، والتي قيل إنها قادرة على تحليل التحركات الجوية الإسرائيلية بدقة.
ولفت إلى أنه في مجتمع الاستخبارات الإسرائيلي هناك من يزعم أن العدد الحقيقي من القيادات المتبقية في حزب الله قد يكون أكبر من قائمة الاغتيالات إذ جرى بالفعل تعيين بدلاء لبعض الذين اغتالتهم إسرائيل.
Go to accessibility shortcutsشارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية صوت نصر الله وصوره في الضاحية الجنوبية لبيروت.. الآلاف يحيون ذكرى اغتيال أمين حزب الله في حارة حريك نعيم قاسم.. كيف أصبح أستاذ الكيمياء نائبًا لحسن نصر الله وأمينا عاما لحزب الله؟ نتنياهو يؤكد: قتلنا خليفة حسن نصر الله.. وحزب الله يلوذ بالصمت إسرائيلالصراع الإسرائيلي الفلسطيني حسن نصر اللهحزب اللهلبناناعلاناخترنا لك يعرض الآن Next عاجل. مقتل 3 إسرائيليين في حادث إطلاق نار شرق قلقيلية والأونروا تؤكد ارتفاع وفيات الأطفال جراء البرد إلى 7 يعرض الآن Next زيلينسكي: طريق السلام مع موسكو يمرّ من البيت الأبيض ولا وقف لإطلاق النار قبل الضمانات الأمنية يعرض الآن Next إعفاءات أمريكية قاب قوسين أو أدنى.. سوريا نحو أغلال اقتصادية أقل وفرج لربما قريب يعرض الآن Next ست ولايات تحت الطوارئ والثلوج تغطي كلّ شيء.. أمريكا تحت وطأة عاصفة ثلجية عنيدة يعرض الآن Next تسرب نفطي في مضيق كيرتش يتسبب بنفوق عشرات الدلافين ويتسبب بأزمة بيئية اعلانالاكثر قراءة منتجات فرد الشعر تسبب سرطان الرأس والرقبة.. تحذير جديد من وكالة حماية البيئة الأمريكية بلينكن قبل مغادرته: حديث مع نيويورك تايمز في التطبيع السعودي مع تل أبيب والدفاع الشرس عن إسرائيل رئيسة وزارء إيطاليا تفاجئ ترامب في منتجعه بفلوريدا والرئيس المنتخب يصفها بالمرأة المذهلة مارس الجنس مع 400 من زوجات كبار الشخصيات أمام الكاميرا.. فضيحة مسؤول كيني يعتقد أنه مصاب بمرض الإيدز مستشار النمسا يعتزم التنحي من منصبه بعد فشل مباحثات تشكيل ائتلاف وقوة اليمين المتطرف في ازدياد اعلانLoaderSearchابحث مفاتيح اليومبشار الأسددونالد ترامبقطاع غزةسورياثلوجقصفألمانياأوكرانياالصراع الإسرائيلي الفلسطيني الحرب في سوريااعتداء إسرائيلفولوديمير زيلينسكيالموضوعاتأوروباالعالمالأعمالGreenNextالصحةالسفرالثقافةفيديوبرامجخدماتمباشرنشرة الأخبارالطقسآخر الأخبارتابعوناتطبيقاتتطبيقات التواصلWidgets & ServicesAfricanewsعرض المزيدAbout EuronewsCommercial ServicesTerms and ConditionsCookie Policyسياسة الخصوصيةContactPress officeWork at Euronewsتعديل خيارات ملفات الارتباطتابعوناالنشرة الإخباريةCopyright © euronews 2025المصدر: euronews
كلمات دلالية: بشار الأسد دونالد ترامب قطاع غزة سوريا ثلوج قصف بشار الأسد دونالد ترامب قطاع غزة سوريا ثلوج قصف إسرائيل الصراع الإسرائيلي الفلسطيني حسن نصر الله حزب الله لبنان بشار الأسد دونالد ترامب قطاع غزة سوريا ثلوج قصف ألمانيا أوكرانيا الصراع الإسرائيلي الفلسطيني الحرب في سوريا اعتداء إسرائيل فولوديمير زيلينسكي یعرض الآن Next حسن نصر الله حزب الله
إقرأ أيضاً:
عاجل: جاهز الأمن والمخابرات الحوثي يعترف بإختراق المخابرات السعودية لمواقعم الحساسة ويتحدث عن اسقاط خلية تتبع اجنده دولية
عشية وصول المبعوث الأممي إلى اليمن هانس غروندبرغ الى العاصمة صنعاء باشرت وكالة سبأ الحوثية اعلان خبر رئيسي سعت لتصدره في كل وسائل الاعلام التابعة لها وكذلك المولية، وهو خبر " إلقاء القبض على عناصر تتبع شبكة تجسسية بريطانية خلال شهر ديسمبر 2024م حسب زعم الوكالة.
بهدف بث الرعب والخوف في صفوف الحاضنة الشعبية التي باتت تنتظر لحظة الخلاص منهم.
وقالت وكالة سبأ الحوثية ان جماعة الحوثي، إفشالت ما اسمته "أنشطة عدائية" لجهاز الاستخبارات البريطانيMI6 وجهاز الاستخبارات السعودي.
وذكرت الوكالة في بيان لها أن الأجهزة الأمنية التابعة للحوثيين، أفشلت "أنشطة عدائية" لجهاز الاستخبارات البريطاني MI6) ) وجهاز الاستخبارات السعودي، مشيرة إلى إلقاء القبض على عناصر تتبع شبكة تجسسية بريطانية خلال شهر ديسمبر 2024م.
وأضاف البيان أن من أبرز الأنشطة التي كانت تركز عليها الخلية حسب زعمها هو رصد ومراقبة المواقع والمنشآت التابعة للقوة الصاروخية، والطيران المسير، وبعض المواقع العسكرية والأمنية، بالإضافة إلى رصد ومراقبة أماكن ومنازل وتحركات بعض قيادات الدولة.
وأوضح البيان الحوثي أن "العناصر التجسسية التي تم القبض عليها خضعت لاختبارات تقييمية وفنية في مرحلة الاستقطاب على يد الضباط البريطانيين والسعوديين في العاصمة السعودية الرياض، وبعد اختيارهم واعتمادهم تم إلحاقهم بدورات تدريبية في المراقبة والرصد وجمع المعلومات بغرض إكسابهم مهارات تجسسية وكذلك تدريبهم على استخدام البرامج والأجهزة والتقنيات التجسسية لتنفيذ المهام والأنشطة الاستخباراتية التي سيكلفون بها من قبل ضباط الاستخبارات البريطانية والسعودية بعد عودتهم إلى أراضي الجمهورية اليمنية".
وأشار إلى أن ضباط الاستخبارات البريطانية قاموا بتزويد عناصر شبكة التجسس بوسائل الاتصال والتواصل والأجهزة والبرامج والتطبيقات الفنية والتقنية المتطورة والمتخصصة في مجال الرصد والتعقب وتحديد المواقع والمساعدة في تأكيد ورفع المعلومات والإحداثيات بعد تدريبهم على استخدامها.
ولفت إلى أن المعلومات التي تم الحصول عليها أكدت أن ضباط الاستخبارات البريطانية اتخذوا من الأراضي السعودية مركزاً لإدارة وتنفيذ الأنشطة الاستخبارية، كما قاموا بإرسال مهام وإحداثيات معينة بعد تكليف العناصر التجسسية عبر الضباط السعوديين والتوجيه بالتحرك إلى موقع المهمة أو الإحداثية لإجراء رقابة ثابتة أو متحركة في المواقع المحددة وجمع معلومات عنها والرفع بها أو زراعة أجهزة تعقب في بعض السيارات أو تصوير من على متنها بالإضافة إلى بعض المهام والأنشطة الاستخباراتية الأخرى.
وأفاد البيان، أن من تم القبض عليهم ومن خلال ما اعترفوا به أفادوا بقيامهم بتنفيذ مهام وأنشطة استخباراتية اسُندت إليهم من قبل الضباط البريطانيين والسعوديين من أبرزها تنفيذ عمليات رصد ومراقبة بعض الأماكن الحساسة والمواقع العسكرية والأمنية والمدنية وكذلك مراقبة بعض قيادات الدولة.