محمد إمام يطلّ من كواليس “شمس الزناتي”.. البداية انطلقت
تاريخ النشر: 6th, January 2025 GMT
متابعة بتجــرد: شوّق الفنان محمد إمام جمهوره لفيلمه الجديد “شمس الزناتي”، الذي يُعد جزءاً أول لفيلم والده، الفنان عادل إمام، حيث يكشف المرحلة الأولى لمعرفة “شمس” بأصدقائه الذين ظهروا في النسخة الأصلية للفيلم.
ونشر محمد إمام عبر حسابه الرسمي في “إنستغرام” صورة بدا فيها وهو يرتدي زيّاً مشابهاً تماماً للذي كان يرتديه والده في النسخة الأصلية من الفيلم، وعلّق عليها قائلاً: “بتعرف تعد لحد كام… شمس الزناتي، البداية”، في إشارة إلى انطلاق تصوير هذا العمل.
الجزء الجديد من “شمس الزناتي” يضم مجموعة من النجوم الشباب إلى جانب محمد إمام، منهم: أحمد خالد صالح، عمرو عبد الجليل، خالد أنور، أسماء جلال، أحمد عبد الله محمود، مصطفى غريب وأحمد عبد الحميد… وهو من إخراج عمرو سلامة، وتأليف محمد الدباح.
ويأتي فيلم “شمس الزناتي” ضمن سلسلة مشاريع سينمائية تحظى بدعم من هيئة الترفيه السعودية، التي تساهم كثيراً في صناعة السينما، وتوفير فرص جديدة للمبدعين من مختلف الدول العربية.
فيلم “شمس الزناتي” هو أحد أشهر أفلام السينما المصرية، ومن أبرز الأعمال التي أُنتجت في التسعينيات، وجسّد فيه عادل إمام شخصية “شمس الزناتي”، وتدور قصته حول مجموعة من الجنود الذين يخوضون مغامرة خطيرة في محاولة لإنقاذ أهل قرية من بطش عصابة يقودها أحد الرجال القساة.
وشهد الفيلم مشاركة نخبة من النجوم إلى جانب عادل إمام، بينهم: مصطفى متولي، سوسن بدر، محمود حميدة، محمود الجندي، عبدالله محمود وإبراهيم نصر.
View this post on InstagramA post shared by Mohamed Emam • محمد إمام (@mohamedemam)
main 2025-01-06Bitajarodالمصدر: بتجرد
كلمات دلالية: شمس الزناتی محمد إمام
إقرأ أيضاً:
36 ألف زائر لمعرض “في محبة خالد الفيصل”
البلاد ــ جدة
أسدل الستار على معرض “في محبة خالد الفيصل”، الذي احتضنته جدة مؤخرًا؛ احتفاءً بشخصية صاحب السمو الملكي الأمير خالد بن فيصل بن عبدالعزيز مستشار خادم الحرمين الشريفين أمير منطقة مكة المكرمة؛ بصفته رمزًا ثقافيًّا تعددت إبداعاته، وتنوعت أوجه نشاطه وعطائه في مجالات الأدب والفكر، يُضاف إلى ذلك مبادراته التنموية ورؤيته القيادية وإنجازاته الإدارية.
وجاء معرض “في محبة خالد الفيصل” الذي حظي بما يزيد عن 36 ألف زائر؛ تكريمًا لشخصية سموه الاستثنائية، وما حفلت به مسيرته الممتدة لستة عقود من إنجازات في مختلف المجالات، فشكّل بذلك رمزًا حيًا للثقافة السعودية، وأنموذجًا إداريًا فريدًا.
وسلط المعرض- الذي جاء ضمن فعاليات موسم جدة ونظمته إمارة منطقة مكة المكرمة- الضوء على إنجازات سموه في مختلف المناصب التي تولاها، وإسهاماته في التنمية الوطنية في ظل دعم وتوجيهات القيادة الحكيمة- أيدها الله- إلى جانب قيمه الإنسانية ورسائله الملهمة.
وتنقل المعرض بزواره في أبرز محطات سموه في حقول الفكر والتنمية والقيادة والأدب والفن والثقافة، التي شكلت رؤية متفردة، أثرت بعمق في المشهد الثقافي السعودي، وجاء المعرض في تصميم حديث يمزج بين الفنون التقليدية والتقنيات الرقمية التفاعلية، مشكلًا تجربة مثرية للذاكرة وملامسة للوجدان، وشهد حضورًا كثيفًا من المسؤولين وطلاب وطالبات التعليم العام والجامعي والمثقفين والفنانين، وأطياف المجتمع من داخل مدينة جدة وخارجها.
واشتمل المعرض على مبادرات سموه التنموية ورؤيته في القيادة والإدارة والفكر، في خطوة منحت الزوار تجربة ثرية جمعت بين الإبداع والإلهام، وكان ذلك عبر تسعة أقسام استعرضت الفن، الفكر، والإنسان.