حقق فريق شباب فسنطينة، اليوم الأحد، فوزا ثمينا في المباراة التي جمعته بالضيف فريق أونزي برافوش الأنغولي، لحساب الجولة الرابعة من كأس الكونفيدرالية.

ودخل فريق السياسي، هذه المباراة بقوة، أين تمكن ربيعي، من افتتاح باب التسجيل في الدقيقة الـ41، قبل أن يضيف زميله توسين الهدف الثاني في الدقيقة الـ44.

كم واصل السياسي، بنفس العزيمة، في الشوط الثاني من هذا اللقاء، ما مكنه من تعميق الفارق عن طريق كل من بلحوسيني د86، ومواقي د89.

وأنهى شباب قسنطينة هذه المباراة لصالحه برباعية نظيفة، على حساب الضيف فريق أونزي برافوش، معززا بذلك رصيده بثلاثة نقاط ثمينة.

المصدر: النهار أونلاين

إقرأ أيضاً:

رصد 114 جسما فضائيا مجهولا في 5 أشهر من المراقبة الدقيقة

منذ أن أصدر مكتب مدير الاستخبارات الوطنية في الولايات المتحدة تقريره المفاجئ عام 2021 بشأن الظواهر الجوية المجهولة، ازداد الاهتمام العلمي بفهم هذه الظواهر، في ظل قلة البيانات المتاحة للجمهور.

ورغم التزام وزارة الدفاع الأميركية بإصدار تقارير سنوية عبر المكتب المعني برصد ومعالجة الظواهر الشاذة على جميع الأصعدة، فإن هذه البيانات تظل محدودة ولا تلبي حاجة العلماء للوصول إلى قراءات حاسمة.

ولتقليص هذه الفجوة، أطلق مركز "هارفارد-سميثسونيان" للفيزياء الفلكية بالتعاون مع مشروع "غاليلو" مبادرة جديدة تهدف إلى تصميم آلة تصوير متطورة لرصد أي مؤشرات محتملة لوجود مركبات فضائية في السماء على نطاقات واسعة تشمل الأشعة تحت الحمراء، والنطاق البصري والراديوي والصوتي، وهي المنصة الأولى من نوعها تغطي هذا الكم من المجالات لهذا الغرض.

ويعد مشروع غاليليو مبادرة بحثية لدراسة الظواهر الجوية المجهولة والأجسام الفضائية، ويهدف إلى البحث عن "بصمات تقنية" قد تشير إلى وجود حضارات فضائية متقدمة. وقد عُرضت تفاصيل هذا المشروع خلال مؤتمر علوم الكواكب والقمر لعام 2025 المنعقد في الشهر المنقضي.

صورة سابقة لجسم فضائي مجهول مثلث الشكل في ضوء النهار (آني روي) كاميرا من طراز نادر لمسح السماء

وتمكن المشروع من الحصول على بيانات ضخمة، إذ سُجّل ما يقارب 100 ألف جسم شهريا خلال الفترة القصيرة الماضية، مما يجعل المشروع أكبر قاعدة بيانات مفتوحة جرى جمعها بشكل منهجي لرصد الأجسام القريبة من الأرض.

إعلان

ولمعالجة هذا الكم الهائل من البيانات، اعتمد الفريق على تقنيات الذكاء الاصطناعي مدمجة بين خوارزميات للتعرف على الأجسام وأخرى لتحديد مساراتها.

وقد دُرّبت هذه الخوارزميات على التمييز بين الأجسام المألوفة مثل الطائرات والمناطيد والطيور، مما يسمح بعزل الحالات الشاذة وتحليلها بشكل مستقل. وخلال الأشهر الخمسة الأولى فقط، سجلت المراصد نحو 500 ألف حالة رصد، منها 144 حالة لم تحمل أي تفسير، وهي نتيجة مبهرة.

وبالمقارنة، فإن الدراسات السرية التي تجريها الوكالات الحكومية والتي تعتمد على بيانات الرادار والمجسات المتعددة، تشير إلى أن نحو 3% من الحالات تبقى غامضة، وهي نسبة أعلى مما نتج عن الدراسة.

ويكمن الهدف النهائي من هذا المشروع في رصد أي جسم فضائي سيشكل لحظة فارقة في تاريخ البشرية، حتى لو كان ذلك على حساب دراسة ما يفوق مليون جسم طائر سنويا، فإن تقليص الاحتمالات إلى نسبة ضئيلة سيحصر خيارات العلماء في البحث والمراقبة.

ولا يمكن لأي أحد أن يتخيل ما الذي يمكن أن يتبع اكتشاف جسم فضائي، إذ سيكون ذلك بوابة إلى حضارات فضائية متقدمة، وستكون لحظة مفصلية في عمر الحضارة البشرية، وربّما الحضارات الكونية، إن كان ذلك أول لقاء بين حضارتين كونيتين سابحتين في الفضاء.

مقالات مشابهة

  • ألفيحاء يحقق فوزًا ثمينًا على حساب ضمك في دوري روشن السعودي
  • فوز مركز شباب تلا وتعادل الاوليمبي والمالية بترقي القسم الثاني
  • برينتفورد يحقق فوزًا ثمينًا على نوتينجهام فورست بثنائية نظيفة في الدوري الإنجليزي
  • يايسله: نحن فريق متكامل ويمكننا تحقيق إنجازات استثنائية
  • منتخب المغرب للشباب يحقق فوزاً صعباً على كينيا في كأس أفريقيا تحت 20 سنة
  • فريق 2009 بالزمالك يفوزون على بلدية المحلة في بطولة الجمهورية
  • قسنطينة: الإطاحة بشبكة تُهرّب السيارات وتُزوّر الملفات القاعدية بعلي منجلي
  • مدرب النصر: الفريق ارتكب الكثير من الأخطاء ..ومدرب كاواساكي: واجهنا فريق كبير يضم أسماء لامعة
  • الأهلي يحقق فوزا دراميا علي بتروجت في الاختبار الأول لعماد النحاس
  • رصد 114 جسما فضائيا مجهولا في 5 أشهر من المراقبة الدقيقة