صراحة نيوز:
2025-05-03@03:48:39 GMT

خاصية جديدة في أندرويد 14 لحماية الأذن

تاريخ النشر: 19th, August 2023 GMT

خاصية جديدة في أندرويد 14 لحماية الأذن

صراحة نيوز- عندما تستمع إلى الموسيقى على هاتف أندرويد باستخدام سماعات الأذن السلكية أو سماعات الرأس التي تستخدمها، فقد ترغب في رفع مستوى الصوت قليلا حتى تتمكن من الاستمتاع بالموسيقى كثيرا، ومع ذلك، إذا كنت تستمع إلى موسيقى صاخبة جدا لفترة طويلة، فقد تؤذي قدرتك على السمع بشكل دائم، هذا هو السبب في أن الخبراء يقترحون أنه لا ينبغي عليك الاستماع إلى الأصوات العالية لفترة طويلة.

وبحسب ما ذكره موقع “gizchina”، توجد ميزة أمان على أجهزة أندرويد تخبرك عندما ترفع مستوى صوت الموسيقى بشكل كبير، ومع ذلك، في بعض الأحيان يميل الناس إلى تجاهل هذا التحذير، ولكن في إصدار Android 14 القادم، ستكون هناك طريقة أفضل للعناية بسمعك.

ووفقا لأحدث التقارير، سيحتوي نظام التشغيل القادم من جوجل أندرويد ١٤، على ميزة تمنحك تحذيرا إذا كان الصوت الصادر من سماعات الرأس مرتفعا جدا، تهدف هذه الميزة إلى تعزيز حماية السمع.

وبالنسبة لأولئك غير المدركين، تعرض هواتف أندرويد في الاتحاد الأوروبي رسالة عند توصيل سماعات الرأس ومحاولة جعل الصوت أعلى من 85 ديسيبل، يمكن لمستخدمي أندرويد الموافق على الرسالة وجعل الصوت أعلى قليلا، ولكن ستعود الرسالة بعد أن تستمع إلى الموسيقى لمدة 20 ساعة لتذكير المستخدم بأن الصوت العالي يمكن أن يضر بسمعه.

تتبع ميزة تحذير مستوى الصوت الآمن على هواتف أندرويد النصائح الواردة في معيار أمان (IEC 62368-1)، المتبع لأجهزة الصوت والفيديو المباعة في الاتحاد الأوروبي، بتوصية من اللجنة الأوروبية المسؤولة عن وضع قواعد الأمان للأجهزة الإلكترونية CENELEC، لذلك تريد شركة جوجل Google ضمان الامتثال لأحدث هذه التوصيات.

وتضع جوجل ميزة أمان جديدة في Android 14.، والتي ستخبرك بما إذا كنت تستمع إلى الموسيقى بصوت عالٍ لفترة طويلة، وخلال مؤتمرها السنوي للمطورين Google I / O 2023، قدمت الشركة الأمريكية ميزة “التنبيه الصوتي بسماعة الرأس”.

وقد تمت مناقشة هذه الميزة في جلسة حول الجديد في إمكانية الوصول إليها عبر نظام أندرويد، ووفقا لـ جوجل، عند تشغيل هذه الميزة في Android 14، سيخبرك هاتفك إذا كنت تستمع إلى موسيقى صاخبة حقا من خلال سماعات الرأس لفترة طويلة جدا.

وتعمل ميزة التنبيه الصوتي العالي لسماعات الرأس من جوجل، بدلا من استخدام مستوى صوت ثابت، تستخدم الميزة شيئا يسمى “جرعات الصوت المحسوبة” (CSDs)، ينظر فيها نظام أندرويد إلى الترددات المختلفة للصوت لمعرفة مدى ارتفاع الصوت وربما إتلافه، ويتم النظر إلى هذا بمرور الوقت لمعرفة مقدار التعرض الذي كان يجب أن يصدر صوتًا عاليًا خلال فترة 7 أيام متدرجة.

ومع الاستماع لموسيقي صاخبة، يطلق نظام Android 14 تنبيهات متنوعة عندما تصل “جرعات الصوت المحسوبة” (CSD) إلى مستويات معينة، تصدر خلالها تنبيهات للحظة قصيرة من التعرض للصوت العالي.
صدى البلد

المصدر: صراحة نيوز

كلمات دلالية: اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة علوم و تكنولوجيا عربي ودولي الشباب والرياضة مال وأعمال اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة علوم و تكنولوجيا عربي ودولي الشباب والرياضة مال وأعمال اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة لفترة طویلة تستمع إلى

إقرأ أيضاً:

برز الإيمان كله للشرك كله

عبدالسلام عبدالله الطالبي

هذا التاريخ، وأعني يوم (٣) من ذي القعدة في العام ١٤٢٢ هجرية، يحمل حدثًا تاريخيًّا في هذا العصر،
بل مثّل نقلة هااامة في صدر التاريخ.
ففيه بدأ الحديث الصريح والمعلن ضد الغطرسة الأمريكية والهيمنة الإسرائيلية والخبث اليهودي.
نعم، ذلك هو الصوت الذي أطلقه الشهيد القائد السيد حسين بدرالدين الحوثي – رضوان الله عليه – متحديًا كل الحواجز ليُعلن صوته وتوجهه الصادق، المفعم بالجرأة الواثقة، والمتمسكة بالله والمتوكلة عليه، داعيًا لإطلاق شعار البراءة:

الله أكبر
الموت لأمريكا
الموت لإسرائيل
اللعنة على اليهود
النصر للإسلام

وما إن انطلق هذا الصوت، حتى برزت رموز الانزعاج والنفاق من هنا وهناك، وحلّت عليهم الكارثة، وبدأت المؤامرات تُحاك.
ورغم كل ما رافق ذلك من اعتقالات وحصار وحروب ظالمة، وتضحيات عمّدها الشهيد القائد بدمائه الطاهرة الزكية، سلام الله عليه وعلى كل الشهداء، إلا أن إرادة الله شاءت لهذا الصوت أن يستمر ويمضي قُدمًا في ركب هذه المسيرة القرآنية، تحت قيادة السيد القائد عبدالملك بدرالدين الحوثي – حفظه الله ورعاه – ليعمّ الصوت كل الأرجاء، ويصبح هذا المشروع القرآني من أكبر وأقوى المشاريع والقوى المناهضة لسياسة الاستكبار العالمي، المتمثلة في أئمة الكفر أمريكا وإسرائيل ومن لفّ لفّهم.

حيث تطوّرت الأحداث، وظنّ هؤلاء المستكبرون أنهم باتوا المهيمنين على كل شيء، وما على الأنظمة سوى تقديم الولاء والطاعة، وجلب الأموال الطائلة لخدمتهم وحماية مصالحهم في المنطقة، بعد أن أخضعوا فعليًا الغالبية العظمى من الأنظمة العربية والإسلامية، لتكون أنظمة تابعة وعميلة وخانعة.

حيث دارت رحى الحرب الإسرائيلية الظالمة، وبرعاية أمريكية مباشرة، وهي الفاضحة للحرب التي حملت أبشع الجرائم بحق الإنسانية في غزة، وما رافقها من مآسٍ يندى لها الجبين وتئنّ لهولها القلوب، واعتداءات تطاول فيها الأعداء هنا وهناك، نتج عنها سقوط العديد من القيادات شهداء عظماء، في سابقة لم يشهد لها مثيل.

ولا من صوت يصدع بكلمة الحق ويتبنّى اتخاذ موقف جاد يردع هذا العدوان، سوى صوت اليمن، الذي بدأ به ثلة قليلة من المجاهدين مع الشهيد القائد – رضوان الله عليه – في زمن البدايات، وفي ظروف صعبة سيطرت عليها حالة الاستضعاف، لينتفض اليمن معبرًا عن موقفه بملء فمه، مؤكدًا على ضرورة الدفاع عن مظلومية الشعب الفلسطيني في هذه المحنة، قولًا وعملًا وتحركًا على كل الأصعدة، وكله ثقة بنصر الله، نتج ذلك من مبدأ جهادي وإيماني، ماضيًا خلف قيادته الحكيمة، المتمثلة في شخصية السيد القائد – حفظه الله ورعاه.

وبالفعل، كان للحضور اليمني ومشاركته في كل تفاصيل هذه المعركة، التي لم تتجرأ الأنظمة العربية والإسلامية على الخوض في الحديث عنها، ناهيك عن المشاركة للدفاع عن هذه المظلومية بحق الشعب الفلسطيني المظلوم.

فتحقق ما تحقق، بفضل الله، على صعيد هذه المعركة الفاصلة بين الحق والباطل، والخير والشر، ((وبرز الإيمان كله للشرك كله))، لتُسمع أصوات نتنة تنتقد دور اليمن، بأنه المتسبب فيما يلحق بالشعب الفلسطيني من جرائم نتيجة تدخله، بغية إثناء الشعب اليمني ليتراجع عن موقفه الحاضر بكل قواه في كل ميادين المواجهة.

فكانت إرادة الله هي الحاضرة، لتأتي مثمنةً للأخوة الفلسطينيين المظلومين على صبرهم في مظلوميتهم المؤلمة، وما لحق بهم من المآسي،
ومكللةً في نفس الوقت للموقف اليمني على حضوره، ليقضي الله أمرًا كان مفعولًا، حيث شبت النيران من عند الله في كل أنحاء القدس المحتلة، لتلتهم النيران الأخضر واليابس، منكلة بالإسرائيليين شر تنكيل.

وتلك رسالة واضحة لمن يجهلون عظمة العون الإلهي، الذي وعد بالأخذ من الظالمين، وأن الله محيط بالكافرين والمستكبرين في كل زمان ومكان، ليميز الله الخبيث من الطيب، ويفضح دابر المنافقين، وتحلّ لعنته على الظالمين.

والله حسبنا ونعم الوكيل، نعم المولى ونعم النصير.

مقالات مشابهة

  • تحذير عاجل من جوجل: ملايين هواتف أندرويد مهددة بخطر أمني كبير
  • تحذير عاجل من جوجل .. ملايين هواتف أندرويد مهددة بخطر أمني كبير
  • جوجل تتيح ميزة تعديل الصور بالذكاء الاصطناعي في Gemini
  • مخاطر الاستخدام الخاطئ لسماعات الرأس والأذن
  • مخاطر الاستخدام الخاطئ لسماعات الرأس والأذن 
  • برز الإيمان كله للشرك كله
  • بسعر معقول وبطارية جبارة.. سماعة رأس لاسلكية غير مسبوقة بالأسواق
  • ميزة جديدة في واتساب.. ذكاء اصطناعي يجيبك فورا دون تسجيل أو تطبيقات إضافية
  • بعد مأساة ياسين.. أساليب جديدة لحماية الأطفال من التحر.ش تواكب العصر
  • هتقلب الموازين.. ميزة جديدة تطلقها شركة سامسونج.. ما القصة؟