طريقة عمل الذرة الحلوة بالمنزل زي المحلات
تاريخ النشر: 6th, January 2025 GMT
هناك العديد من الطرق التي يمكن تحضير بها الذرة الحلوة إما عن طريق السلق ثم تحليتها أو وضع عليها الصوصات المختلفة، حيث تبحث الكثير من ربات البيوت عن طريقة عمل الذرة الحلوة بالمنزل مثل المحلات بطرق سهلة وسريعة.
وخلال السطور التالية، يستعرض موقع «الأسبوع» لمتابعيه وزواره، طريقة عمل الذرة الحلوة بالمنزل، وذلك ضمن خدمة مستمرة يحرص الموقع على تقديمها لزواره.
المكونات:
كوبان من حبوب الذرة الحلوة «طازجة أو مجمدة».
ملعقتان كبيرتان من الزبدة.
ملعقة صغيرة من الملح «حسب الرغبة».
رشة فلفل أسود «اختياري».
عصير نصف ليمونة «اختياري».
إذا كانت الذرة طازجة، اغليها في قدر مملوء بالماء المملح لمدة 5-7 دقائق حتى تصبح طرية، أما إذا كانت الذرة مجمدة، يمكنك غليها مباشرة بنفس الطريقة أو تسخينها بالبخار.
ثم يتم تصفية الذرة جيدًا من الماء بعد الغلي.
وفي مقلاة يتم إذابة الزبدة على نار هادئة، ثم أضف حبوب الذرة، ويتم التقلّيب لمدة 2-3 دقائق حتى تتغطى الحبوب بالزبدة وتكتسب نكهة لذيذة.
ثم يتم إضافة الملح ورشة الفلفل الأسود («ذا كنت تفضل» وحرك جيدًا، ويمكنك إضافة عصير الليمون لإضفاء نكهة منعشة.
ويتم تقديم الذرة الحلوة ساخنة كوجبة خفيفة أو كطبق جانبي مع الأطباق الرئيسية.
اقرأ أيضاًلـ ربات البيوت.. أفضل طريقة لتفريز البطاطس والحفاظ على جودتها لعدة أشهر
حلو وحادق.. طريقة عمل الكريب في البيت
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: طريقة عمل الذرة الحلوة طريقة عمل الذرة
إقرأ أيضاً:
المباسط في المدينة المنورة.. نكهة رمضان الأصيلة
البلاد ــ المدينة المنورة
تنشط مع دخول شهر رمضان المبارك المباسط الشعبية في أحياء المدينة المنورة، وتتحول الشوارع والساحات إلى وجهات تعج بالحركة، يجتمع فيها الأهالي والزوار لشراء الأكلات الرمضانية التقليدية، والاستمتاع بالألعاب الشعبية، التي تُعيد إلى الأذهان أجواء الماضي الجميل. هذه المباسط ليست مجرد نقاط بيع مؤقتة، بل هي جزء من التراث الرمضاني، الذي يجمع بين النكهة الأصيلة والروح الاجتماعية الحيّة.
وتُعد” البليلة” من أشهر الأكلات التي تُباع في المباسط الرمضانية، ويتجمع الصغار والكبار حول العربات، منتظرين أطباق البليلة الساخنة الممزوجة بالحمص والتوابل، كما تزدهر العديد من المباسط الأخرى بأكلات شعبية متنوعة.
ولا تقتصر أهمية هذه المباسط على تقديم الأطعمة فقط، بل تُعد مصدر رزق للعديد من الشباب والأُسر المنتجة، الذين يستغلون الموسم الرمضاني لعرض منتجاتهم التقليدية، ورغم بساطة هذه المباسط، إلا أنها تتمتع بشعبية واسعة، وتُشكل ملتقى يجمع أفراد المجتمع في أجواء ودية يتبادلون فيها الأحاديث والتجارب؛ كونها وسيلة للتواصل الاجتماعي بعيدًا عن أجواء التقنية الحديثة.
وفي الأمسيات الرمضانية تنبض المباسط الشعبية، التي تظل جزءًا أصيلًا من الأجواء الرمضانية بالمدينة المنورة، حيث تجمع بين المذاقات التقليدية والترفيه الشعبي، ما يُوجد تجربة رمضانية متكاملة تعكس روح التراث والتلاحم الاجتماعي.