كتب- إسلام لطفي:
وصل البابا تواضروس الثاني، بابا الإسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية، إلى مطار بودابست فرانز ليست الدولي، في بداية زيارته للمجر والتي تستغرق أربعة أيام.
وكان في استقبال البابا تواضروس الثاني، لدى وصوله، شاميين چولت، نائب رئيس الوزراء المجري، والسفير محمد الشناوي، سفير مصر بالمجر، وأعضاء السفارة المصرية بالمجر، والأنبا چيوڤاني، أسقف وسط أوروبا، والأنبا جابرييل، أسقف النمسا، والقمص يوسف خليل، كاهن الكنيسة القبطية بالمجر.
ويتكون الوفد الرسمي المرافق للبابا أثناء الزيارة من أصحاب النيافة الأنبا دانيال مطران المعادي وسكرتير المجمع المقدس، والأنبا برنابا أسقف تورينو وروما بإيطاليا، والأنبا جابرييل أسقف النمسا، والأنبا يوليوس الأسقف العام لمصر القديمة وأسقفية الخدمات الاجتماعية، والأنبا جيوفاني أسقف وسط أوروبا، وتماڤ تكلا رئيسة دير الشهيد مار جرجس بمصر القديمة، والراهب القس كيرلس الأنبا بيشوى مدير مكتب قداسة البابا، والقمص يوسف خليل كاهن الكنيسة القبطية بالمجر، وبربارة سليمان مدير المكتب البابوي للمشروعات والعلاقات، إلى جانب الإعلامي إسحق يونان، وبيشوي جرجس للتغطية الإعلامية.
المصدر: مصراوي
كلمات دلالية: تنسيق الجامعات فانتازي الموجة الحارة انقطاع الكهرباء سعر الذهب أمازون الطقس سعر الدولار الحوار الوطني تمرد فاجنر أحداث السودان سعر الفائدة البابا تواضروس الثاني المجر الكنيسة القبطية
إقرأ أيضاً:
الكنيسة القبطية الأرثوذكسية تحتفل بذكرى تكريس كنيسة القديس أباكلوج القس
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
تحتفل الكنيسة القبطية الأرثوذكسية اليوم بذكرى تكريس كنيسة القديس أباكلوج القس، أحد القديسين الأوائل المعروفين بتقواهم وخدمتهم في الكنيسة الأولى.
ويعد القديس أباكلوج مثالًا للراعي الأمين الذي عاش حياة مكرسة للرب وخدمة شعبه.
كان القديس أباكلوج قسًا مشهورًا بخدمته المخلصة ورعايته لشعب الكنيسة بكل محبة، عاش حياة زهد وتقوى، وكرس حياته للصلاة والتعليم و الكرازة، عرف بإرشاده الحكيم للنفوس التائبة، كما كان مثالًا للقدوة الحسنة في السلوك المسيحي.
تم بناء كنيسة على اسم القديس أباكلوج لتخليد ذكراه، حيث أصبحت مركزًا روحيًا يتوافد إليه المؤمنون للصلاة وطلب شفاعته، و أقيمت صلوات تكريس الكنيسة لتكون مكانًا مخصصًا لعبادة الله وإحياء تراث القديس.
تضمنت احتفالات الكنيسة اليوم قداسًا إلهيًا خاصًا وقراءات عن حياة القديس، بالإضافة إلى تسليط الضوء على فضائله ودوره في خدمة الكنيسة الأولى ، كما شهدت الكنيسة حضورًا كبيرًا من المؤمنين الذين جاؤوا لطلب البركة من القديس.
تذكر الكنيسة المؤمنين من خلال هذه المناسبة بأهمية الاقتداء بحياة القديس أباكلوج، والتمسك بالتعاليم المسيحية، والسير في طريق التقوى والإيمان.