سرايا - أفادت وسائل الإعلام الأميركية بأن الرئيس الأميركي المنتهية ولايته جو بايدن سيلقي خطابين وداعيين قبل مغادرة البيت الأبيض، بحسب ما نقلت شبكة "إن بي سي نيوز" NBC News، عن مصادر مطلعة.

فما هي تفاصيل الخطابين؟

ونقلت الشبكة الأميركية أن خطاب بايدن الأول، والذي يعتزم بايدن إلقاءه بعد عودته من إيطاليا في 12 يناير، سيركز على سياسات واشنطن الخارجية، وسيشرح خلالها الرئيس الأميركي أسباب إيمانه بأن الولايات المتحدة تصبح أقوى عندما تستثمر في دعم حلفائها حول العالم، كما فعلت مع أوكرانيا مثلا.



وسيشرح بايدن خلاله أسباب إيمانه بأن قوة الولايات المتحدة تكمن في تحالفاتها وشراكاتها في جميع أنحاء العالم، مع تركيز خاص على حلف الناتو، والعلاقات في منطقة المحيطين الهندي والهادي، ودعم أوكرانيا.

أما الخطاب الثاني، فسيودع به بايدن عالم السياسة بعد 50 عاما قضاها بين كواليسه. هو تقليد اتبعه العديد من الرؤساء الأميركيين السابقيين يعرف بـ"خطاب وداع للأمة".

وسيتحدث الرئيس الأميركي خلاله عن سنواته كعضو في مجلس الشيوخ، والسنوات الثماني التي قضاها في البيت الأبيض كنائب للرئيس في عهد باراك أوباما، وأخيرا السنوات الأربع التي قضاها في رئاسة البلاد.

وكشفت المصادر لشبكة "إن بي سي نيوز" أن بايدن سيعرض رؤية لمستقبل أميركا، بهدف التأكيد على أهمية الوحدة والمرونة والتركيز المتجدد على القيم الديمقراطية.

إقرأ أيضاً : قبيل مصادقة الكونغرس على فوز ترامب .. بايدن يذكّر باقتحام الكابيتول قبل 4 سنواتإقرأ أيضاً : مواعيد جلسات محاكمة وقرارات إمهال لأردنيين .. أسماءإقرأ أيضاً : واشنطن تعتزم تخفيف القيود على المساعدات إلى سوريا



تابع قناتنا على يوتيوب تابع صفحتنا على فيسبوك تابع منصة ترند سرايا
وسوم: #العالم#ترامب#إيطاليا#مجلس#سوريا#الكونغرس#بايدن#الثاني#أوكرانيا#الرئيس



طباعة المشاهدات: 1058  
1 - ترحب "سرايا" بتعليقاتكم الإيجابية في هذه الزاوية ، ونتمنى أن تبتعد تعليقاتكم الكريمة عن الشخصنة لتحقيق الهدف منها وهو التفاعل الهادف مع ما يتم نشره في زاويتكم هذه. 06-01-2025 10:10 AM

سرايا

لا يوجد تعليقات
رد على :
الرد على تعليق
الاسم : *
البريد الالكتروني :
التعليق : *
رمز التحقق : تحديث الرمز
أكتب الرمز :
اضافة
الغراب الهندي يهدد بيئة كينيا .. وحملات لحماية الطيور منه ثمنها 2.6 مليون دولار .. أنانت أمباني يثير الجدل بساعة يد مطعم يشتري سمكة بأكثر من مليون دولار! أغرب سارق دجاج .. محكوم بالإعدام وقضى بالسجن 14 عامًا بالفيديو .. لحظات بشار الأسد الأخيرة .. توتّر... النائب ديمة طهبوب: "الإفراج عن الطبيب الأردني... تجارة الأردن: ارتفاع أسعار أنواع قهوة ليست الأكثر... بالفيديو .. عضو أمانة عمان يوثّق ظاهرة سرقة... قصة إصابة الشهيد الخالدي أثناء الواجب .. تفاصيل إعلام كندي: رئيس الوزراء ترودو سيعلن استقالتهقبيل مصادقة الكونغرس على فوز ترامب .. بايدن يذكّر...مواعيد جلسات محاكمة وقرارات إمهال لأردنيين .. أسماءواشنطن تعتزم تخفيف القيود على المساعدات إلى سوريابلينكن: الوصول إلى وقف إطلاق نار في غزة قريباًقتال شرس بمنطقة كورسك .. وموسكو تعلن صد هجوم...العدوان على غزة يدخل يومه 458 والاحتلال يرتكب 5 مجازرأردوغان يتوقع دعم سوريا لمعركة تركيا مع حزب العمال...حماس: وافقنا على قائمة ب34 أسير إسرائيلي .. ونشترط... مخرج "الدشاش" يسخر من اتهام محمد سعد بالعنف إحالة مطرب المهرجانات حمو بيكا إلى المحاكمة الجنائية "مش مجبر يشغلني" .. شقيقة أحمد مكي تكشف... جينيفر أنيستون تكشف عن سر رشاقتها نانسي عجرم تتخذ قرارًا جديدًا "محمود رياض مطر" نجم أردني "فيصلاوي" مديرًا لمنتخب البحرين - صور العربي يرفض انتقال يزن النعيمات للدوري السعودي تعادل مثير بين ليفربول ومانشستر يونايتد في الدوري الإنجليزي منتخب القدم يبدأ تدريباته تأهبا لمواصلة مشواره بتصفيات كأس العالم 2026 ميلان يحاول ضم أولمو ثمنها 2.6 مليون دولار .. أنانت أمباني يثير الجدل بساعة يد مقتل 3 أشخاص بحادث تحطم مروحية لخفر السواحل الهندي مانسا موسى .. هل يتجاوز إيلون ماسك أغنى رجل في التاريخ؟ عاصفة تهدد 62 مليون أمريكي توفيت بعمر 116 .. الموز ومشروب ياباني طعام أكبر معمرة بالعالم "بريكنغ باد" .. منزل أشهر تاجر مخدرات تلفزيوني للبيع مخاوف من أسلحة كيميائية .. وضباب خيّم على عدة ولايات أمريكية ووصل إلى كندا وبريطانيا عذب طفلته ببشاعة .. الانتقام من أب داخل سجنه بعلبة تونة "انحناءة" بيزوس أمام ترامب تتسبب باستقالة رسامة كاريكاتير في "واشنطن بوست" إعلان الطوارئ .. شرق أميركا يتأهب لعاصفة شتوية

الصفحة الرئيسية الأردن اليوم أخبار سياسية أخبار رياضية أخبار فنية شكاوى وفيات الاردن مناسبات أريد حلا لا مانع من الاقتباس وإعادة النشر شريطة ذكر المصدر(وكالة سرايا الإخبارية) saraynews.com
الآراء والتعليقات المنشورة تعبر عن آراء أصحابها فقط
جميع حقوق النشر محفوظة لدى موقع وكالة سرايا الإخبارية © 2025
سياسة الخصوصية برمجة و استضافة يونكس هوست test الرجاء الانتظار ...

المصدر: وكالة أنباء سرايا الإخبارية

كلمات دلالية: الرئيس بايدن بايدن بايدن إيطاليا الرئيس أوكرانيا بايدن بايدن الرئيس مجلس بايدن العالم ترامب إيطاليا مجلس سوريا الكونغرس بايدن الثاني أوكرانيا الرئيس

إقرأ أيضاً:

ترامب يُهاجم إدارة بايدن بورقة إيران

شنّ دونالد ترامب، الرئيس الأمريكي الحالي، هجوماً على الرئيس السابق للبلاد جو بايدن بورقة إيران. 

اقرأ أيضًا:  صحف عبرية: حماس تعمدت إذلال إسرائيل في مراسم تسليم الأسرى

وقال ترامب، في تصريحاتٍ صحفية اليوم الخميس، إن إدارة بايدن رفعت العقوبات عن إيران وسمحت لها بإعادة بيع نفطها. 

وكان الرئيس الأمريكي دونالد ترامب قد أعلن يوم الثلاثاء الماضي أنه وقع أمراً تنفيذياً يمنع إيران من امتلاك سلاح نووي. 

وأضاف في تصريحاتٍ صحفية :"نأمل ألا نضطر إلى استخدام المُذكرة، ونرغب في الوصول إلى اتفاقٍ مع إيران".

وأبدى ترامب رغبته في إجراء مُحادثات مع نظيره الإيراني مسعود بزشكيان، وتابع :"لا يمكن أن تمتلك إيران سلاحاً نووياً".

وفي هذا السياق، يرى عباس عراقجي، وزير الخارجية الإيراني، إن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب عليه إبداء حُسن النية تجاه الدولة الإيرانية.

وعبرّ عراقجي عن رأيه بأن العلاقات بين بلاده وأمريكا دخلت في مُنحنيات شديدة الصعوبة خلال الفترة الأخيرة، خاصةً بعد اغتيال قائد فيلق القدس التابع للحرس الثوري الإيراني قاسم سليماني.

وفي هذا السياق، قال عراقجي إن أمريكا عليها فك تجميد أموال إيران المحتجزة في دول أخرى.

وأضاف بالقول إن ذلك من المُمكن أن يكون خطوة في طريق بناء الثقة بين الطرفين.

ووجه عباس عراقجي في وقتٍ سابق إنذاراً شديد اللهجة لخصوم بلاده من مغبة الهجوم على المواقع النووية

وقال عراقجي، في تصريحاتٍ نقلتها وسائل إعلام محلية ودولية، :"إذا تعرضت المواقع النووية الإيرانية لهجوم سيقود إلى حربٍ شاملة في المنطقة".

وأضاف بنبرةٍ حازمة :"سنرد فوراً وبحزم على أي اعتداء نتعرض له".

وكان عراقجي قد قال في وقتٍ سباق في تصريحاتٍ نقلتها شبكة سكاي نيوز :"لقد أوضحنا أن أي هجوم على منشآتنا النووية سيُواجه رداً فورياً وحاسماً

وأضاف :"لكنني لا أعتقد أنهم سيفعلون ذلك، إنه أمر مجنون حقا، وسيحول المنطقة بأسرها إلى كارثة".

تتسم العلاقات الإيرانية الأمريكية بالتوتر والتقلب منذ منتصف القرن العشرين. بدأت العلاقة بتحالف قوي بعد انقلاب 1953 الذي دعمته واشنطن لإعادة الشاه محمد رضا بهلوي إلى الحكم، لكنه انهار بعد الثورة الإيرانية عام 1979، التي أطاحت بالشاه وأدت إلى أزمة احتجاز الرهائن في السفارة الأمريكية بطهران. منذ ذلك الحين، فرضت الولايات المتحدة عقوبات اقتصادية على إيران، متهمة إياها بدعم الإرهاب والسعي لامتلاك أسلحة نووية، بينما ترى طهران أن واشنطن تسعى لإضعافها. رغم محاولات التفاوض، مثل الاتفاق النووي عام 2015، لا تزال العلاقات متوترة بسبب الخلافات السياسية والإقليمية.

وفي سياق متصل، أبدت وزارة الخارجية الروسية، في بيانٍ لها اليوم الخميس، رفضها لمُقترح الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بشأن إقراغ غزة من اهلها.

وقالت الوزارة الروسية عن مُقترح ترامب إنه حديث شعبوي، واضافت مُشددةًَ على أن موسكو تعتبره اقتراحاً غير بناء يزيد التوتر.

وأضاف بيان الخارجية الروسية :"نأمل الالتزام التام والصارم بما تم التوصل إليه من اتفاق بشأن وقف إطلاق النار في قطاع غزة".

وكان الرئيس الأمريكي دونالد ترامب قد أثار جدلاً كبيراً حينما اقترح تفريغ أرض غزة من سُكانها الأصليين وإرسالهم إلى مصر والأردن.

واضاف ترامب قائلاً إنه يرغب في تحويل قطاع غزة إلى "ريفيرا الشرق الأوسط"، والتي ستفتح أبوابها أمام الجميع، على حد قوله.

وكان إيهود باراك، رئيس الوزراء الإسرائيلي السابق، قد قال إن مُقترح الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بشأن تهجير مُواطني غزة لا يبدو خيارًا منطقيًا، واصفًا إياه بـ"الخيالي".

وقال باراك، في تصريحاتٍ صحفية لإذاعة الجيش الإسرائيلي،: "هذه لا تبدو خطة درسها أي شخص بجدية، يبدو أنها مثل بالون اختبار، أو ربما في مُحاولة لإظهار الدعم لدولة الاحتلال".

يُذكر أن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب كان أثار الجدل بمُقترحه بشأن تهجير أهالي غزة إلى الأردن ومصر، وذلك بغيةً إفراغ الأرض من أهلها.

وواصل ترامب مُقترحه بالإشارة إلى خطته بشأن تحويل القطاع إلى "ريفيرا الشرق الأوسط"، التي ستفتح أبوابها أمام جميع الجنسيات، على حد قوله.

وتُعتبر قضية فلسطين قضية عادلة لأنها تتعلق بحقوق شعب تعرض للتهجير القسري والاحتلال العسكري لأرضه، وهو ما يتنافى مع القوانين والمواثيق الدولية. منذ نكبة عام 1948، تم تهجير مئات الآلاف من الفلسطينيين قسرًا، وتمت مصادرة أراضيهم دون وجه حق، وهو ما يعد انتهاكًا صارخًا لحقوق الإنسان. تؤكد قرارات الأمم المتحدة، مثل القرار 194 الذي ينص على حق اللاجئين الفلسطينيين في العودة إلى ديارهم، والقرار 242 الذي يطالب بانسحاب إسرائيل من الأراضي التي احتلتها عام 1967، على أن للفلسطينيين حقًا مشروعًا في تقرير مصيرهم. كما أن استمرار بناء المستوطنات في الضفة الغربية والقدس الشرقية يمثل انتهاكًا للقانون الدولي، ويؤكد أن القضية الفلسطينية ليست مجرد نزاع سياسي، بل هي قضية عدالة وحقوق أساسية.

إضافة إلى ذلك، تحظى القضية الفلسطينية بتأييد واسع من المجتمع الدولي باعتبارها قضية تحرر وطني ضد الاحتلال، شأنها شأن قضايا الشعوب التي ناضلت من أجل الاستقلال. الشعب الفلسطيني يطالب بحقوقه المشروعة بأساليب قانونية وسياسية، ويواجه انتهاكات الاحتلال بالصمود والمقاومة الشعبية. كما أن دعم الشعوب الحرة حول العالم لهذه القضية يعكس الوعي بعدالتها، حيث تُعتبر نموذجًا للصراع ضد الظلم والاستعمار. استمرار النضال الفلسطيني رغم العقبات هو دليل على عدالة القضية، إذ يسعى الفلسطينيون للحصول على حقوقهم الأساسية التي كفلتها المواثيق الدولية، وعلى رأسها الحق في تقرير المصير والعيش بكرامة في دولتهم المستقلة.

مقالات مشابهة

  • «دبي الإنسانية»: 137 مليون دولار مساعدات لـ 106 دول
  • ترامب يُهاجم إدارة بايدن بورقة إيران
  • قرار جمهوري بالموافقة على اكتتاب مصر في أسهم بنك التنمية الإفريقي بقيمة 17 مليون دولار
  • مجلس الوزراء يوافق على 5 مشروعات اتفاقيات بترولية جديدة باستثمارات 225 مليون دولار
  • دار وإعمار: "سرايا الفرسان 2" يحقق مبيعات بقيمة 450 مليون ريال خلال ثلاثة أشهر من إطلاقه
  • نشرة أخبار العالم | ترامب يكرر دعوته لتهجير الفلسطينيين.. وبيان شديد اللهجة من السعودية ضد الرئيس الأمريكي.. ونتنياهو يعلن رفع الحظر الأمريكي عن الأسلحة.. وفضيحة تزلزل إسرائيل
  • أسامة سرايا: الشرق الأوسط أولوية لترامب.. والضغوط العربية قد تسرّع حل القضية الفلسطينية
  • أكسيوس: بايدن يبدي تعاطفًا مع الفلسطينيين ويُظهر عدم ثقة كبيرة بنتنياهو
  • بمليار دولار .. ترامب يعتزم بيع أسلحة جديدة لـإسرائيل
  • الأشخاص الأكثر عزلة في العالم.. أحدهما عاش داخل ثلاجة (صور)