بيان.. أوساكا تخضع لفحص بالأشعة قبل "أستراليا المفتوحة"
تاريخ النشر: 6th, January 2025 GMT
قالت اليابانية نعومي أوساكا المصنفة الأولى عالمياً سابقاً اليوم الإثنين إنها "ستخضع لفحص بالأشعة بسبب الإصابة التي أجبرتها على الانسحاب من نهائي بطولة أوكلاند كلاسيك للتنس"، لكنها تظل متفائلة بشأن مشاركتها في بطولة أستراليا المفتوحة.
وأجهشت أوساكا، بطلة أستراليا المفتوحة عامي 2019 و2021، بالبكاء عندما أجبرتها إصابة في البطن على الانسحاب بينما كانت متقدمة 6-4 على كلارا تاوسون في أول نهائي لها في بطولات اتحاد اللاعبات المحترفات منذ ما يقرب من ثلاث سنوات.وقالت اللاعبة (27 عاماً) في بيان مقتضب "سأخضع اليوم لفحص بالرنين المغناطيسي لتقييم حالتي. لا أشعر أن الأمر خطير للغاية وما زلت أشعر بالتفاؤل الشديد بشأن المشاركة في بطولة أستراليا المفتوحة".
وأظهرت أوساكا، التي عادت للمنافسات قبل عام بعد فترة راحة طويلة بعد الإنجاب، لمحات من المستوى الذي قادها للفوز بأربعة ألقاب كبرى خلال مسيرتها للنهائي في أوكلاند.
وعادت إلى قائمة أول 50 لاعبة في التصنيف العالمي اليوم.
وتنطلق بطولة أستراليا المفتوحة يوم الأحد المقبل.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: سقوط الأسد حصاد 2024 الحرب في سوريا عودة ترامب خليجي 26 إيران وإسرائيل إسرائيل وحزب الله غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية نعومي أوساكا أسترالیا المفتوحة
إقرأ أيضاً:
فلسطين تحذر من العجز الدولي عن تطبيق القرارات الشرعية
رام الله (الاتحاد)
أخبار ذات صلة متحدثة «الأونروا» لـ«الاتحاد»: الحرب على غزة الأشرس في العصر الحديث 88 قتيلاً في غزة خلال 24 ساعةحذرت وزارة الخارجية والمغتربين الفلسطينية من استمرار العجز الدولي عن إلزام إسرائيل بتطبيق القرارات الشرعية الدولية الخاصة بوقف الإبادة والتهجير.
وقالت الوزارة في بيان، أمس: إن «الحكومة الإسرائيلية تواصل إطلاق يد الجمعيات الاستيطانية، وعناصر ميليشياتها المسلحة، لاستباحة الضفة الغربية، كما حصل مؤخراً في خربة طانا، وقرى المغير وقريوت وبتير، وكما يحصل باستمرار في مسافر يطا والأغوار وعموم المناطق المصنفة (ج)».
وصنفت اتفاقية «أوسلو 1995» أراضي الضفة إلى 3 مناطق: «أ» تخضع لسيطرة فلسطينية كاملة، و«ب» تخضع لسيطرة أمنية إسرائيلية ومدنية وإدارية فلسطينية، و«ج» تخضع لسيطرة مدنية وإدارية وأمنية إسرائيلية.
وأوضحت أن المستوطنين يواصلون التنكيل بالمواطنين الفلسطينيين ومقدساتهم وممتلكاتهم، وحرية وصولهم وتنقلهم في أرض آبائهم وأجدادهم، مشيرة إلى أن كل ذلك يتم بحماية جيش الاحتلال، وبتحريض وغطاء من أركان اليمين الإسرائيلي المتشدد الحاكم، الذي يروج لخلق حالة من الفوضى في ساحة الصراع، ليسهل عليه استكمال جرائم الإبادة والضم الزاحف للضفة.
واعتبرت الخارجية الفلسطينية أن عدم قدرة المجتمع الدولي عن إلزام دولة الاحتلال بتطبيق قرارات الشرعية الدولية، الخاصة بوقف الإبادة والتهجير وإرهاب المستوطنين، بات يهدد بتفجير ساحة الصراع برمتها، ويدخل المنطقة في أتون حلقات إضافية من الحروب والعنف.
وبحسب تقديرات إسرائيلية، يقيم أكثر من 720 ألف مستوطن في مستوطنات بالضفة الغربية، بما فيها القدس.