توقعات برج السرطان في 2025| سنة تحقيق الأحلام
تاريخ النشر: 6th, January 2025 GMT
برج السرطان يبدأ من 22 يونيو إلي 22 يوليو، وأكدت المهندسة عبير فؤاد، خبيرة الأبراج أن عام 2025 هي سنة تحقيق الأحلام لمواليد برج السرطان.
كشفت المهندسة عبير فؤاد، خبيرة الأبراج، لـ صدى البلد، عن أبرز توقعات مواليد برج السرطان خلال عام 2025.
. خبيرة أبراج تفجر مفاجآت عن توقعات 2025
توقعات برج السرطان على الصعيد العاطفي:
- إذا كنت متزوجا:
ابتداءً من 9 يونيو.. مع وجود "المشتري" في برجك، توقّع أوقات سعادة وتفاهم متبادل، لكن كُن يقظًا في شهر مايو، لأن اقتران "فينوس" و"نبتون" في وضع معاكس يجعلك عرضة للأوهام، استغل دعم "فينوس" لك في النصف الثاني من شهر أبريل لتقوية الروابط وتعميق التواصل.
- إذا كنت خاليا:
سنة 2025 هي طاقة حب حقيقية بالنسبة لك.. قد تلتقي توأم روحك أو نصفك الآخر، والفرص متاحة للقاءات واعدة.
توقعات برج السرطان على الصعيد المهني والمالي:
إذا كنت تعمل: هذا العام فرص النمو كبيرة، توقع توسعًا في مسؤولياتك أو حتى ترقية، والوضع الفلكي يمنحك روح ابتكارية، كن مستعدًا لاتخاذ مبادرات جريئة.
إذا كنت تبحث عن عمل: تحتاج للمثابرة.. قد تبدو بداية السنة بطيئة، لكن لا تفقد الأمل، استغل فترة سير "المريخ" المباشر في برجك ابتداءً من 24 فبراير لتكثيف بحثك، هذا هو الوقت المناسب لإرسال السيرة الذاتية والتحضير للمقابلات، في أبريل أيضا تناغم "زحل" مع "أورانوس" يمنحك أساليب إبداعية في بحثك عن وظيفة، عموما.. لا تنعزل، وفكّر في التدريب لتحسين مهاراتك، إذ يحالفك الحظ في الدراسة والتعلم المستمر.
توقعات برج السرطان على الصعيد الصحي:
في عام 2025 أنت مليء بالحيوية والطاقة! ستجد بداخلك رغبة في ممارسة الرياضة أو أي نشاط حركي يحسن من لياقتك البدنية. ومع ذلك، لا تبالغ في حساسيتك كي لا يهتز صفاءك الداخلي، للبقاء على المسار الصحيح، كن مستعدا للاسترخاء من وقت لآخر، وقد تنفعك تمارين اليوغا أو تمارين التأمل أو حتى المشي في الطبيعة، امنح نفسك فترات تجديد لكسر الروتين وزرع روح إيجابية. باختصار، اعتنِ بنفسك.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: عبير فؤاد برج السرطان توقعات مواليد برج السرطان المزيد توقعات برج السرطان إذا کنت
إقرأ أيضاً:
القادسية.. «الفرص الضائعة» تقتل الأحلام!
سلطان آل علي (دبي)
يواصل القادسية تقديم موسم قوي في الدوري السعودي لكرة القدم، لكنه يواجه أزمة حقيقية في استغلال الفرص التهديفية، مما انعكس على نتائجه وترتيبه في البطولة.
ورغم الأداء المتميز وصناعة العديد من الفرص، فإن الفعالية الهجومية تبقى نقطة ضعف واضحة، حيث تشير الأرقام إلى أن الفريق يهدر عدداً هائلًا من الفرص السانحة للتسجيل، ما حرمه من نتائج أكثر إيجابية تجعله في موقع أقوى للمنافسة على اللقب.
توضح الإحصائيات مدى تأثير هذه المشكلة على القادسية، حيث صنع الفريق 88 فرصة محققة خلال الموسم، وهو ثاني أعلى رقم في الدوري خلف الهلال، لكن المشكلة الحقيقية تكمن في استغلال هذه الفرص، إذ أضاع الفريق 59 فرصة، ليكون أكثر الفرق إهداراً للفرص، متفوقاً على الهلال «56 فرصة» والأهلي «53 فرصة».
لم يقتصر سوء الحظ على إهدار الفرص، بل امتدّ إلى الكرات التي اصطدمت بالقائمين والعارضة، حيث يعد القادسية ثالث أكثر الفرق تسديداً على الخشبات الثلاث، برصيد 14 كرة، خلف الهلال والشباب «15 كرة لكل منهما»، والأرقام توضح أن الفريق يعاني من مشكلة مزدوجة بين سوء استغلال الفرص والحظ العاثر أمام المرمى.
رغم الأرقام، يحتل القادسية المركز الثالث برصيد 51 نقطة، بفارق 7 نقاط عن الاتحاد المتصدر، وهو ما يعكس مدى تأثير الإهدار على موقفه في الصراع على القمة.
وسجل الفريق 37 هدفاً فقط، وهو رقم أقل بكثير من الهلال «68 هدفاً»، والاتحاد «57 هدفاً»، وحتى الأهلي «45 هدفاً»، مما يعني أن القادسية رغم قدرته على صنع الفرص، يفتقد الحسم الهجومي الذي يملكه منافسوه.
خلال الموسم، أضاع القادسية نقاطاً ثمينة بسبب إهدار الفرص، أبرزها في التعادل أمام الفتح 1-1، وأمام الرياض 1-1، إضافة إلى الخسارة أمام الأهلي 4-1، حيث أهدر الفريق فرصاً مؤكدة كانت ستغير مسار هذه المباريات، واتضح ذلك جلياً في المواجهة المباشرة مع «النمور»، والتي انتهت بالتعادل 1-1، لو كان الفريق أكثر دقة أمام المرمى، لكان قادراً على حصد انتصارات إضافية تمنحه أفضلية أكبر في المنافسة على اللقب.
عندما يكون فريق ما في قائمة الأفضل من حيث صناعة الفرص، لكنه في الوقت ذاته يتصدر قائمة الأكثر إهداراً لها، فإن المشكلة لا تقتصر على سوء الحظ فقط، بل تعكس ضعف الفاعلية الهجومية. سواء كان ذلك بسبب سوء إنهاء الهجمات أو التسرع أمام المرمى، فإن المدرب بحاجة لإيجاد حلول عاجلة، من خلال تحسين التدريبات على اللمسة الأخيرة أو إعادة النظر في طريقة اللعب الهجومية.
مع تبقي جولات حاسمة من الدوري، لا يزال أمام القادسية فرصة لمعالجة هذه المشكلة وتحقيق نتائج أقوى، والمدرب قد يكون بحاجة لمنح مهاجميه ثقة أكبر أمام المرمى، وربما العمل على تقليل التسرع في إنهاء الفرص، خصوصاً أن الفريق ينافس على مراكز متقدمة ولديه فرصة كبيرة لإنهاء الموسم في موقع جيد، وربما يحصد اللقب!