استشهاد التوأم محمد وحسن عبد العزيز بقصف على شمال غزة
تاريخ النشر: 6th, January 2025 GMT
#سواليف
أفادت مصادر فلسطينية، فجر الاثنين، بـ #استشهاد #التوأم #محمد_وحسن #طارق_عبد العزيز في #قصف_الاحتلال #المستمر على #شمال #غزة.
وذكرت المصادر، أن الشهدين نجلي الشهيد طارق عبد العزيز الذي ارتقى عام 2007.
ويواصل جيش الاحتلال عدوانه الغاشم على قطاع غزة لليوم 458 على التوالي، مرتكبا أبشع الجرائم بحق الأطفال والنساء والشيوخ والمدنيين العزّل.
وأكدت وزارة الصحة بغزة أن عدوان الاحتلال أخرج المستشفى الاندونيسي شمال غزة عن الخدمة، وأنه لم يعد يقدم أي خدمات للمرضى او الجرحى.
وأضافت صحة غزة أن عدوان الاحتلال أخرج جميع مستشفيات شمال محافظة غزة عن الخدمة، والتي تضم ثلاث مستشفيات عامة: مستشفى كمال عدوان، ومستشفى بيت حانون، والمستشفى الأندونيسي. وقد تم تدميرها جميعًا.
وطالبت الجهات الدولية والمعنية بضرورة الضغط على الاحتلال لإعادة تشغيلها حيث يتم حرمان آلاف السكان و منهم الاطفال و الحوامل و المرضى و الجرحى من حق الحصول على الخدمات الصحية و الحكم عليهم بالموت المؤكد في ظل انعدام كل مقومات الحياة.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف استشهاد التوأم محمد وحسن طارق عبد قصف الاحتلال المستمر شمال غزة
إقرأ أيضاً:
16 شهيدًا في قصف للاحتلال الإسرائيلي على غزة منذ الفجر
كشفت وسائل إعلام فلسطينية، عن استشهاد 16 فلسطينيًا في القصف والغارات الإسرائيلية المتواصلة على قطاع غزة منذ فجر اليوم الأربعاء.
وذكرت وسائل الإعلام أن 12 منهم استشهدوا وسط القطاع المحاصر بالتجويع والقوة من قبل الاحتلال.
في الوقت نفسه، مارس الاحتلال هوايته بقصف مركز على قطاع غزة حيث شنت الطائرات الإسرائيلية منذ الفجر عددًا من الغارات على مناطق متفرقة في القطاع.
وقصفت عددًا من المنازل وخيام النازحين، بينما يواجه السكان خطر الموت الجماعي جوعا، مع استمرار منع قوات الاحتلال إدخال المواد الغذائية الأساسية، منذ بداية مارس الماضي.
وبدأت قوات الاحتلال الإسرائيلي عدوانًا على قطاع غزة منذ السابع من أكتوبر 2023، أسفر عن استشهاد 52.365 مواطنًا، غالبيتهم من الأطفال والنساء، وإصابة 117.905 آخرين في حصيلة غير نهائية، تفتقد إلى أرقام أخرى بأكثر من 10 آلاف مفقود.
ولا يزال عدد من الضحايا تحت الركام وفي الطرقات لا تستطيع طواقم الإسعاف والإنقاذ الوصول إليهم.
عبد المسيح: فلتكن العدالة التربوية أولوية لا شعارًا