جولدن جلوب 2025.. The Brutalist و Emilia Pérez الأفضل سينمائيا
تاريخ النشر: 6th, January 2025 GMT
حصل كل من فيلم The Brutalist و Emilia Pérez على جوائز جولدن جلوب السينمائية لعام 2025 بعد سيطرتهما على الحفل.
نال فيلم The Brutalist جائزة أفضل فيلم دراما، فيما حصد جائزة أفضل فيلم موسيقى أو كوميدي.
تستضيف حفل جولدن جلوب لعام 2025 الممثلة الأمريكية نيكي جلاسر التي تدخل التاريخ كأول امرأة تقوم بهذه المهمة.
شاركت نيكي جلاسر في عدد من الأفلام الكوميدية والبرامج التلفزيونية الترفيهية كان آخرها Albert Brooks: Defending My Life، ومنها فيلم I Feel Pretty.
وقالت نيكي جلاسر إنها "سعيدة للغاية" باستضافة حفل جوائز جولدن جلوب، هذا العام مضيفة إلى أنها تتطلع للحصول على "مقعد في الصف الأمامي" في "واحدة من ليالي التلفزيون المفضلة لديها.
وكشفت نيكي جلاسر أن بعض النكات المفضلة لديها على الإطلاق جاءت من مونولوجات افتتاحية سابقة لجوائز جولدن جلوب.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: جولدن جلوب جوائز جولدن جلوب جولدن جلوب 2025 المزيد جولدن جلوب نیکی جلاسر
إقرأ أيضاً:
انضمام “العُلا” مع خمس مُدن سعودية ضمن مؤشر IMD العالمي للمدن الذكية لعام 2025
انضمت مدينة العُلا إلى مؤشر IMD العالمي للمدن الذكية لعام 2025 الصادر عن المعهد الدولي للتنمية الإدارية، مع خمس مُدن سعودية سبق انضمامها للمؤشر وهي: مكة المكرمة، والمدينة المنورة، والرياض، وجدة، والخبر، في خطوة تؤكد نجاح خطط رؤية المملكة 2030 في التحول للمدن الذكية من خلال مشاريع رائدة تقودها الهيئة السعودية للبيانات والذكاء الاصطناعي “سدايا” بالشراكة مع عددٍ من الجهات الحكومية؛ لبناء مدن ذكية تتوفر فيها أعلى معايير جودة الحياة.
ويأتي انضمام العلا إلى مؤشر المدن الذكية لأول مرة هذا العام، نتيجة للخطط الطموحة التي تنفذها المملكة لتطوير المدينة بوصفها وجهة تراثية وثقافية وسياحية ذكية، حيث وُظفت التقنيات الحديثة المعززة بالذكاء الاصطناعي في الحفاظ على المواقع الأثرية، وتسهيل تجربة الزوار من خلال حلول رقمية متقدمة تشمل أنظمة إدارة الحشود، وخدمات تنقل ذكية، وتطبيقات تفاعلية ساعدت على استكشاف المدينة بشكلٍ مُرقمن وفعّال.
وارتكز مؤشر IMD للمدن الذكية لعام 2025 على عدة معايير، منها إدراك السكان لنطاق وتأثير الجهود المبذولة لجعل مدنهم ذكية، ومدى تحقيق التوازن بين الجوانب الاقتصادية والتقنية مع عدم إغفال الأبعاد الإنسانية، فضلًا عن الإسهام في سد الفجوة بين تطلعات واحتياجات السكان، والتوجهات الحديثة في بناء المدن الذكية، إلى جانب توظيف التقنيات الرقمية من أجل استخدام أفضل للموارد وتقليل الانبعاثات الكربونية، وجعل الأماكن العامة أكثر تلبية لاحتياجات السكان.