عربي21:
2025-01-07@15:54:07 GMT

2024 عام التحولات… وانكشاف الأمن القومي العربي!

تاريخ النشر: 6th, January 2025 GMT

ذكرتني زحمة وتسارع الأحداث والتحولات الكبيرة التي نشهدها في منطقتنا وحتى على مستوى العالم في عام 2024 ـ بمقولة كان يرددها الزعيم الشيوعي السوفييتي الديكتاتور لينين «تمر عقود ولا تحدث فيها أشياء مهمة، بينما تمر أسابيع وتحدث فيها أحداث تحتاج لعقود لحدوثها»!!

هذا كان حال أحداث وإرهاصات مشهد المنطقة وما عشناه في العام الماضي، وتأسيس تحولات بإعادة ترتيبات التحالفات وسقوط مسلمات، بواقع جديد لم يكن يتوقعه الكثيرون، وخاصة السوريين.

ووسّع العدو الإسرائيلي احتلاله لغزة وفي لبنان وسوريا ودمر القدرات العسكرية السورية!

مجدداً تمنع الصراعات والحروب التي تشنها إسرائيل حليف أمريكا الأول ـ في المنطقة من الإفلات من الانغماس في الشرق الأوسط لتتفرغ لعرقلة صعود الصين واحتواء تهديدات روسيا للأمن الأوروبي والعبث الدولي!

لكن أكثر ما يؤلم استراتيجيا في عام 2024، هو انكشاف محدودية دور العرب دولا ونظاماً، وعجز العرب ردع عربدة واعتداء وقتل وتدمير إسرائيل، ونحن نتابع بلا حول ولا قوة العدوان على غزة والقدس والضفة ولبنان وسوريا واليمن، وبدعم وشراكة أمريكية ـ غربية.

شهدنا في عام 2024 سقوط القيم والأخلاق والمنطق والعقل. وخواء دعاة الحريات وحقوق الإنسان واحترام القانون الدولي، والاتفاقيات حوّلها الصهاينة لمهزلة العصر بالاستهزاء من قرارات مجلس الأمن ومحكمة العدل الدولية والمحكمة الجنائية الدولية، حتى بعد اتهام نتنياهو وحكومته بارتكاب ما يرقى لحرب إبادة وإصدار مذكرتي اعتقال بحق نتنياهو ووزير دفاعه المقال، وبرغم ذلك استمر نتنياهو وزمرته المتطرفة بارتكاب حرب الإبادة بآلة القتل الصهيونية على غزة التي لم تشبع وترتوي من دماء الأبرياء الفلسطينيين في غزة ـ بل تمددت آلة القتل والتدمير واستباحة حرمة وسيادة الدول لتشمل الضفة الغربية والقدس المحتلة وازدادت العربة الصهيونية لتجتاح لبنان وتشن حربا أخرى على لبنان وتوسعت لتعتدي على سوريا واليمن وإيران بمهاجمتها مرتين في شهري أبريل وأكتوبر العام الماضي.

كما صعّدت إسرائيل بتفجيرات البيجر واغتيال قيادات «حزب الله» وعلى رأسهم الأمين العام حسن نصرالله وقيادات النخبة في فرقة الرضوان وقيادات حماس السياسية والعسكرية بقيادة إسماعيل هنية في طهران ويحيى السنوار في غزة.. وإبادة 50 ألف فلسطيني وأكثر من 100 ألف مصاب في 14 شهرا من حرب الإبادة المستمرة في غزة!

وانتهى العام بسقوط الأسد ونظامه وزبانيته ما ينهي حكم أسرة وزمرة طاغية جثمت على صدور السوريين لأكثر من خمسة عقود دموية فضحتها سجون المسالخ البشرية وخاصة صيدنايا والمزة وتدمر وعشرات السجون والمعتقلات والمقابر الجماعية التي لا تزال تتكشف بشكل يومي من أقصى سوريا إلى أقصاها.

رافق ذلك عتق السوريين وفرحة انتصارهم التي يخطط البعض لسرقتها وإغراق سوريا من جديد بثورة مضادة وافتعال احتراب وحرب داخلية ووضع شروط على حكم الفصائل المسلحة بقيادة «هيئة تحرير الشام»-وقائدها أحمد الشرع-الذي كان يعرف بـ «محمد الجولاني» ـ وهو منشق عن تنظيم القاعدة وداعش وجبهة النصرة والمطلوب أمريكيا بفدية 10 ملايين دولار والمصنف «إرهابي عالمي» وتنظيمه هيئة تحرير الشام ـ منظمة إرهابية أجنبية.

لكن ذلك كله، لم يمنع تعويمه وإلغاء الفدية الأمريكية ولقاء باربرا ليف نائبة وزير الخارجية الأمريكي لشؤون منطقتنا مع الشرع وقيادة الهيئة حتى قبل لقاء ممثلين من وزراء ومسؤولين عرب وغربيين، آخرهم وزيرا خارجية فرنسا وألمانيا مع الشرع في دمشق.

والمفارقة لا تزال جبهة النصرة مصنفة حتى من دول عربية منظمة إرهابية. ولا يزال أحمد الشرع أو الجولاني مصنفا إرهابيا. ولا تزال العقوبات القاسية مفروضة على سوريا برغم أن معظمها فُرض على الأسد ونظامه البائد… وجدّد الرئيس بايدن المودع نهاية ديسمبر الماضي عقوبات «قانون قيصر» لخمسة أعوام أخرى!! فيما يبقى تصنيف سوريا في قائمة الدول الراعية للإرهاب منذ رئاسة بوش الابن قبل ربع قرن. وسط مطالبات من الولايات المتحدة ومراكز دراسات ومقالات رأي آخره مقال ملفت في دورية «فورين أفريز» المرموقة قبل أيام بعنوان:

«لا تكرروا أخطاء أفغانستان في سوريا» في رسالة واضحة للولايات المتحدة والغرب والأمم المتحدة والاتحاد الأوروبي ـ برفع العقوبات عن سوريا ـ وإدخال المساعدات والسماح للشركات الأجنبية بالمشاركة بإعادة الإعمار والاستثمار في سوريا. مقابل إظهار مواقف واتخاذ خطوات وإجراءات وإصلاحات وضمانات الحكومة القادمة بمشاركة الأقليات والنساء.

كان عام 2024 عاماً ثقيلاً على محور إيران وأذرعها «محور المقاومة والممانعة» ـ وإعادة الترتيبات والتحالفات في المنطقة. صعود دور «الحوثيين» في اليمن بعد 10 أعوام من انقلابهم على الشرعية وحرب عاصفة الحزم بقيادة السعودية لإعادة الحكم الشرعي في اليمن.

حتى وصلت صواريخ الحوثيين الفرط صوتية إلى تل أبيب والقدس وأدخلت ملايين الإسرائيليين إلى الملاجئ وأغلقت ميناء إيلات ومرات عديدة مطار بن غوريون الدولي للكيان الذي يقدم نفسه الأقوى وجيشه الذي لا يُقهر في المنطقة! في انقلاب للمعايير وإثبات أن تنظيمات عسكرية مسلحة لا تملك سلاح طيران ولا سلاح مشاة مثل «حزب الله» في لبنان والحوثيين في اليمن وحماس في غزة يمكن أن تلحق خسائر بأفراد وعتاد جيش الاحتلال الإسرائيلي، في حرب غير متناظرة. لم ينتصر فيها أي جيش نظامي في العالم، بما فيه القوات المسلحة الأمريكية في فيتنام والعراق وأفغانستان!!

ستسجل كتب التاريخ كان عام 2024 عاما فارقا في التاريخ بما شهدناه على المستويات المحلية والإقليمية والدولية من أحداث وتطورات وإنجازات ونجاحات وانتكاسات… ويبدو أننا نشهد في كل عام زيادة حالات الانكسار وندرة الإنجازات والانتصارات.

نأمل أن تحفز أحداث ونتائج صراعات ومواجهات وتحولات عام 2024 ـ النظام العربي على بلورة مشروع عربي جماعي ينهي عجزنا وانكشافنا!.

القدس العربي

المصدر: عربي21

كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي مقالات كاريكاتير بورتريه لبنان سوريا اليمن الاحتلال سوريا لبنان اليمن الاحتلال مقالات مقالات مقالات سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة اقتصاد سياسة سياسة سياسة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة عام 2024 فی غزة

إقرأ أيضاً:

أتحدث وتاريخي ورائي.. مجدي الجلاد: الحرية هي العمود الفقري للحفاظ على الأمن القومي المصري

كتب- محمد شاكر:

أجرى الكاتب الصحفي مجدي الجلاد، رئيس تحرير مؤسسة "أونا للصحافة والإعلام"، حوارا صحفيا مطولا مع الكاتب عصام الشريف رئيس تحرير موقع "الحرية"، تناول خلاله العديد من القضايا الساخنة التي تشغل الساحة الإعلامية والسياسية في مصر.

وخلال اللقاء، تحدث "الجلاد"، حول مستقبل الإعلام المصري، ودور الصحافة في تشكيل الرأي العام في ظل الانفتاح على منصات التواصل الاجتماعي.

وقال الجلاد: أرى أن مساحة الحرية هي العمود الفقري للحفاظ على الأمن القومي المصري، فإذا نظرنا إلى سوريا كمثال نجد أنه لم يكن بها حرية رأي وتعبير، وكانت دولة ديكتاتورية مستبدة، وهو ما أدى إلى سقوطها، ونحن دائمًا لدينا مخاطر ولكن زادت في الوقت الحالي، وعندما تكون القوى السياسية والوطنية والنخب تحاول تجميع الشعب حول هدف محدد فهذا لن ياتي إلا بحرية الرأي والتعبير.

وأضاف: هناك مخاطر حقيقية تحف الدولة وأنا موافق على ذلك، ولكن هل تستطيع أمة مثل مصر، أن تواجه هذه المخاطر دون تحقيق التماسك للجبهة الداخلية؟، فلابد أن يوجد هذا التماسك من خلال الوعي لدى المواطن وإعطائه إحساس أنه شريك وله صوت في تقرير مصير الدولة، ويجد صوته الحقيقي في وسائل الإعلام.

وحول رأيه في انحياز الإعلام الغربي أثناء تغطية الحرب على غزة، قال "الجلاد": التغطية الإعلامية الغربية للحرب في قطاع غزة هي ليست تغطية منحازة وإنما هي تغطية مشاركة في الجريمة، ويجب أن تحاكم، فلا يليق بدولة كبيرة مثل مصر منصات إعلامية إقليمية ودولية تواجه هذه الحرب، والتي يشار إليها بأنها أسلحة إعلامية وإنه فيما يتعلق بالشؤون الخارجية والإقليمية، لابد أن يكون هناك تنسيق مع الدولة في كل الرسائل الإعلامية.

وتساءل الجلاد: هل أنت تمتلك صوت إعلام مؤثر عربياً ودولياً؟، وهل مصر ليست جديرة أن يكون لديها قناة مؤثرة؟ هل الجزيرة غير مؤثرة في صناعة القرار الغربي؟

وأضاف: الجزيرة مؤثرة في صناعة القرار الأمريكي، والعربية مؤثرة، إذا كيف تكون مصر وهي الدولة الرائدة التي صنع إعلاميوها هذه القنوات العربية بكفاءاتهم، غير قادرة حتى الآن على صناعة منصة إعلامية كبيرة لها، وأن يكون لك قناة توصل صوتك إلى المنطقة والعالم هو جزء مهم جدًا.

وواصل: رئيس الجمهورية يتكلم عن حروب الجيل الرابع وحروب الجيل الخامس، والإعلام جزء أساسي من أسلحة هذه الحروب، لكن، عندما جاءت المحاولات لإنشاء قنوات إعلامية، ماذا فعلنا؟ أنشأنا قنوات إخبارية تُخاطب الداخل فقط، فصرنا نتحدث لأنفسنا، وفي المقابل، مصر تستحق أن تمتلك ليس فقط محطة إعلامية واحدة، بل شبكة إعلامية متكاملة تُدافع عن أمنها القومي وتُعبّر عن ثقلها الإقليمي والدولي، مستفيدة من الكفاءات التي أنشأت كبرى القنوات في المنطقة.

وحول السبب في فشل الإعلام المصري وهل يعود إلى عدم وجود المناخ الإعلامي المناسب، قال الجلاد: أنا أختلف في وجهة النظر هذه، فالمناخ يأتي إذا توافرت الإرادة السياسية، وإذا توافرت لديك الإرادة السياسية، ستوفر المناخ والأجواء، وعندما كانت هناك محاولات لإطلاق قنوات إخبارية، لماذا فشلت؟ الإجابة هي لأنه لا يوجد الآن عشرين مشاهد يشاهدون الإعلام المصري، والسبب هو إسناد مهماته إلى أصحاب الولاء والانتماء والموالاة، وأصحاب تمام يا فندم وحاضر، دون البحث عن الكفاءات والخبرات التي أخذتها القنوات الأخرى.

أسئلة شائكة لصناع القرار الإعلامي..

وقال الجلاد: بعد كل ما سبق لدي عدة أسئلة لصناع القرار الإعلامي في مصر:

أولًا: مصر في مخاطر حقيقية محيطة بها هل استطعت أن يكون لك صوت إعلامي مؤثر؟

ثانيًا: هل استطعت أن تشكل خريطة إعلامية تحوز على ثقة الناس؟

ثالثًا: هل أصبحت مناخ إعلامي متطور مثل باقي دول العالم؟

رابعًا: هل استطعت استقطاب كفاءات علمية لإعلامك؟

وأضاف الجلاد: أنا شخصيًا لا أريد شيئًا الآن، وإنما أقول ما أقول لأنني مهموم بمهنة الصحافة، ولست بالذي يستعان به حاليًا، فيه كفاءات وخبرات كتير جداً غيري.

العالم يتقدم ونحن نتراجع. والكفاءات موجودة

وواصل: أنا أتكلم وتاريخي ورائي، أنا لا أريد شيئًا الآن، فأنا أعيش في المرحلة الملكية، والحمد لله لا أحد يمكن أن يغصبني على عمل شيء لا أريده، و«اللي بيريحني هعمله طالما أنا مؤمن إنه صح».

وتابع: كان يجب أن يكون وضعنا في الإعلام أفضل بكثير مما هو عليه الآن. العالم يتقدم للأمام بينما نحن نتراجع. ومن حقي أن أتكلم عن هذا التراجع بحرية كاملة. إذا كان السؤال عن الخبرات والكفاءات، فهي موجودة لكنها تُهمّش أو تُقصى، ويمثلها كل من يجلس في البيت.

النفاق والتطبيل لا يُنتج إعلامًا قادرًا على المواجهة

وأكمل: ما نشهده اليوم هو تصعيد غير المستحقين، الذين لا يملكون موهبة أو كفاءة، ولا يجدون طريقًا للصعود سوى عبر النفاق والتطبيل أو تقديم الولاء المطلق، وهذا الطريق لا يمكن أن يُنتج إعلامًا قادرًا على مواجهة التحديات الإقليمية والدولية أو الدفاع عن المصالح الوطنية.

مجدي الجلاد الحرية الأمن القومي المصري

تابع صفحتنا على أخبار جوجل

تابع صفحتنا على فيسبوك

تابع صفحتنا على يوتيوب

فيديو قد يعجبك:

الأخبار المتعلقة مجدي الجلاد: حكومات مدبولي فشلت في التحديات الاقتصادية أخبار مجدي الجلاد يكشف أسباب فشل الإعلام المصري أخبار الجلاد: تبني الإعلام لوجهة نظر واحدة هو فرض وصاية على المجتمع أخبار نشرة التوك شو| نجاح أول عبور تجريبي بالمجرى الجديد للقناة.. وتنسيق أخبار أخبار مصر نائب وزير الصحة يتفقد 4 وحدات لطب الأسرة بالجيزة في جولة مفاجئة.. منذ 26 دقيقة قراءة المزيد أخبار مصر الصحة تطلق حملة "عيد من غيرها" للمتعافين من الإدمان منذ 31 دقيقة قراءة المزيد أخبار مصر وزيرة البيئة تعلن ختام مسابقة "صحتنا من صحة كوكبنا" من جامعتي الأقصر منذ 33 دقيقة قراءة المزيد أخبار مصر رسميًا.. الثلاثاء المُقبل إجازة مدفوعة الأجر للعاملين في القطاع الخاص منذ 36 دقيقة قراءة المزيد أخبار مصر 10 تخصصات مطلوبة في وظائف السكة الحديد 2025 منذ 40 دقيقة قراءة المزيد أخبار مصر طلب مناقشة لتعظيم استغلال الثروة المعدنية لتحقيق التنمية الاقتصادية منذ 55 دقيقة قراءة المزيد

إعلان

إعلان

أخبار

أتحدث وتاريخي ورائي.. مجدي الجلاد: الحرية هي العمود الفقري للحفاظ على الأمن القومي المصري

أخبار رياضة لايف ستايل فنون وثقافة سيارات إسلاميات

© 2021 جميع الحقوق محفوظة لدى

إتصل بنا سياسة الخصوصية إحجز إعلانك حوار- نقيب الأطباء: إلغاء "العمومية" أصعب قرار في حياتي النقابية.. وهذا موقف "المستقيلين بدء استحقاقات شهادة 27% في بنكي الأهلي ومصر الأسبوع الجاري.. ما هي البدائل؟ 22

القاهرة - مصر

22 12 الرطوبة: 21% الرياح: شمال المزيد أخبار أخبار الرئيسية أخبار مصر أخبار العرب والعالم حوادث المحافظات أخبار التعليم مقالات فيديوهات إخبارية أخبار bbc وظائف اقتصاد أسعار الذهب أخبار التعليم فيديوهات تعليمية رياضة رياضة الرئيسية مواعيد ونتائج المباريات رياضة محلية كرة نسائية مصراوي ستوري رياضة عربية وعالمية فانتازي لايف ستايل لايف ستايل الرئيسية علاقات الموضة و الجمال مطبخ مصراوي نصائح طبية الحمل والأمومة الرجل سفر وسياحة أخبار البنوك فنون وثقافة فنون الرئيسية فيديوهات فنية موسيقى مسرح وتليفزيون سينما زووم أجنبي حكايات الناس ملفات Cross Media مؤشر مصراوي منوعات عقارات فيديوهات صور وفيديوهات الرئيسية مصراوي TV صور وألبومات فيديوهات إخبارية صور وفيديوهات سيارات صور وفيديوهات فنية صور وفيديوهات رياضية صور وفيديوهات منوعات صور وفيديوهات إسلامية صور وفيديوهات وصفات سيارات سيارات رئيسية أخبار السيارات ألبوم صور فيديوهات سيارات سباقات نصائح علوم وتكنولوجيا تبرعات إسلاميات إسلاميات رئيسية ليطمئن قلبك فتاوى مقالات السيرة النبوية القرآن الكريم أخرى قصص وعبر فيديوهات إسلامية مواقيت الصلاة أرشيف مصراوي إتصل بنا سياسة الخصوصية إحجز إعلانك خدمة الإشعارات تلقى آخر الأخبار والمستجدات من موقع مصراوي لاحقا اشترك

مقالات مشابهة

  • بالتفصيل.. ما هي الإعفاءات التي أقرّتها أمريكا بخصوص سوريا؟
  • إعلاميون وسياسيون يتساءلون: لماذا الصمت العربي والإسلامي إزاء التوغل الصهيوني في سوريا؟
  • مكافحة المخدرات: تعاملنا خلال 2024 مع 25 ألف قضية تعاطي وإتجار وترويج
  • «الشائعات وتأثيرها على الأمن القومي».. ندوة توعوية بمركز إعلام زفتى
  • الدور العربي في سوريا
  • المشهد في المشرق العربي
  • اجتماع أمني لبناني-سوري مشترك ناقش تداعيات الإشكالات الحدودية
  • أتحدث وتاريخي ورائي.. مجدي الجلاد: الحرية هي العمود الفقري للحفاظ على الأمن القومي المصري
  • في العام 2025.. تحدّيات جديدة في مواجهة الأمن القومي لكيان العدو الصهيوني