رحب حزب الوفد بقرار العفو الرئاسي عن ٣٠ من سجناء الرأي الصادر اليوم.

وقال الدكتور عبدالسند يمامة رئيس الوفد في بيان صادر له اليوم أنه رحب منذ بداية إصدار قرارات العفو الرئاسي وتشكيل لجنة مختصة بذلك بكل قرارات الإفراج عن سجناء الرأي.

وطالب رئيس الوفد في بيانه بالعفو عن جميع سجناء الرأي طالما لم يتورطوا في دم أو تخريب وذيادة اعداد المفرج عنهم ممن صدرت ضدهم أحكام.

وثمن رئيس الوفد تلك القرارات التي ترفع عن سجناء الرأي وأسرهم معاناة الحبس.

ودعا الدكتور عبد السند يمامة الي فحص سجلات باقي سجناء الرأي والإفراج عن اكبر عدد منهم

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: حزب الوفد الدكتور عبدالسند يمامة رئيس الوفد سجناء الرأي قرارات الإفراج

إقرأ أيضاً:

قضاء فرنسا ينظر في طلب جديد للإفراج عن “أقدم سجين بالعالم”

#سواليف

يعتزم #القضاء_الفرنسي النظر -يوم الاثنين- في طلب جديد للإفراج المشروط عن اللبناني #جورج_إبراهيم_عبدالله، الذي قضى في #السجن 40 عاما عقب إدانته بالتواطؤ في #اغتيال #دبلوماسيين أميركي وإسرائيلي. ورغم أن القانون الفرنسي يؤهله للإفراج منذ عام 1999، فإن طلباته المتكررة للإفراج المشروط كانت تواجه بالرفض المستمر.

وقال جان-لوي شالانسيه محامي عبد الله، إن موكله هو ” #أقدم_سجين في #العالم مرتبط بالصراع في الشرق الأوسط”، مؤكدا أنه “حان الوقت لإطلاق سراحه”. وأضاف أن عبد الله يخشى على سلامته إذا بقي في فرنسا، مطالبا بترحيله إلى لبنان.

وكان عبد الله (73 عاما) ينشط في صفوف الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين عندما تم اعتقاله في 24 أكتوبر/تشرين الأول 1984. وفي عام 1987، صدر بحقه حكم بالسجن المؤبد بعد إدانته بالتواطؤ في اغتيال الدبلوماسي الأميركي تشارلز روبرت داي والإسرائيلي ياكوف برسيمانتوف في باريس عام 1982، بالإضافة إلى محاولة اغتيال القنصل العام الأميركي روبرت أوم في ستراسبورغ عام 1984.

مقالات ذات صلة مؤشرات لشتاء أبرد من العام الماضي 2024/10/05

في عام 2013، وافق القضاء الفرنسي مبدئيا على الإفراج عنه بشرط ترحيله إلى لبنان، إلا أن وزارة الداخلية الفرنسية لم تصدر أمر الطرد اللازم لتنفيذ هذا القرار، مما أبقاه في السجن.

وفي عام 2020، جدد عبد الله محاولاته من خلال مراسلات مع وزير الداخلية جيرالد دارمانان، لكن هذه الجهود لم تلقَ استجابة.

ويرى بعض المحللين أن من بين العوامل المؤثرة على رفض الإفراج عن عبد الله هو الضغط الأميركي، حيث كانت واشنطن إحدى الجهات التي قدمت دعاوى قضائية ضد عبد الله، وهي تعارض بشدة الإفراج عنه منذ عقود.

وفي مايو/أيار 2023، وقع 28 نائبا من اليسار الفرنسي على بيان مؤيد للإفراج عن عبد الله، داعين السلطات إلى إنهاء احتجازه الذي تجاوز كل معايير العدالة، وفقا لهم.

ومع ذلك، لا تزال الحكومة الفرنسية تتردد في اتخاذ هذه الخطوة، وسط استمرار مظاهرات التضامن أمام سجن لانميزان حيث يقضي عبد الله عقوبته.

مقالات مشابهة

  • وسط هذا الصَّليل الرهيب، من الخرطوم إلى سنار، تصدرت هذه الصورة يوم امس الرأي العام أو”التريند”
  • توقعات الأبراج حظك اليوم برج الجدي على جميع الأصعدة.. أبواب فرص جديدة
  • مؤسسة الشموع للصحافه والاعلام وصحيفة أخباراليوم تطالب رئيس مجلس القيادة الرئاسي ونائب مجلس القيادة اللواء سلطان العرادة برفع الظلم وتعلن التوقف الجزئي
  • بمناسبة نصر أكتوبر.. فتح جميع حدائق القاهرة بالمجان اليوم
  • تونس.. السباق الرئاسي ينطلق اليوم
  • قضاء فرنسا ينظر في طلب جديد للإفراج عن “أقدم سجين بالعالم”
  • قضاء فرنسا ينظر في طلب جديد للإفراج عن أقدم سجين بالعالم
  • وفاة 6 سجناء بسبب سوء التغذية في سجن بجنوب مدغشقر
  • الدكتور منصور العور رئيس جامعة حمدان بن محمد الذكية: يحظى المعلم في رؤية القيادة الرشيدة بمكانة لا نظير لها
  • أذكار الصباح والمساء.. «اللهم إنا نسألك العفو والعافية»