نجل شريفة ماهر: سعيد بتكريم اسم والدتي بدار الأوبرا.. وهذه وصيتها| فيديو
تاريخ النشر: 6th, January 2025 GMT
أعلن حليم نجل الفنانة الراحلة شريفة ماهر، عن تكريم والدته في دار الأوبرا المصرية، يوم الأربعاء 8 يناير، برعاية وزارة الثقافة.
وقال حليم لـ صدى البلد: “سعيد جدا بتكريم اسم والدتي في دار الأوبرا المصرية دا فخر ليا وكان نفسي التكريم دا يكون وهي عايشة، هي اتكرمت كثير في آخر أيامها قبل وفاتها، والدتي قدمت العديد من الأعمال الجميلة”.
وتابع نجل شريفة ماهر: “بحب كل أعمال والدتي وكانت دائماً طقوسها تجلس في المنزل وتشاهد التليفزيون، وتقرأ القرآن وتصلي”.
واستطرد نجل شريفة ماهر: “والدتي كانت دائماً تنصحني وتساعدني في نصائح كثير في حياتي المهنية والشخصية وتدعو لي ولأخوتي”.
واختتم نجل شريفة ماهر: "ماما كانت وصيتها تقولي انا وأخواتي خليكوا دائماً مع بعض خليكوا سند لبعض، ربنا يرحمها ويغفر لها ويسكنها فسيح جناته يارب العالمين".
توفيت الفنانة شريفة ماهر، يوم السبت 26 أكتوبر 2023، ، داخل أحدي مستشفيات، وتم تشييع جثمانها، من مسجد مصطفى محمود بمنطقة المهندسين.
وكان قد قال نجل الفنانة فى تصريح خاص لموقع “صدى البلد”، إنه تفاجأ بخبر وفاة والدته التى كانت فى حالة مستقرة خلال كما وصفها الأطباء، ولكنها توفيت بشكل مفاجيء أثناء وجودها فى المستشفي، مؤكدا أن سبب وفاة والدته هو إصابتها بتسمم فى الدم وليست أزمة قلبية.
ولدت الفنانة شريفة ماهر عام 1932، في إحدى المدارس الفرنسية، واتجهت إلى الفن بأدوار صغيرة، وعانت كثيرا في بداياتها حتى وصلت إلى الشهرة.
آخر أعمال شريفة ماهر، كان عمل درامى يحمل اسم عزيز على القلب عام 2008 إلى أن وعكة صحية اضطرتها الى الاعتزال .
من أهم اعمالها "إزاي أنساك" و"إسماعيل يس في البوليس" و"الفانوس السحري" و"قصر الشوق" و"رجل له ماضي".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: اخبار الفن نجوم الفن المزيد
إقرأ أيضاً:
أمين الفتوى بدار الإفتاء: يجوز للمظلوم الدعاء على الظالم (فيديو)
أجاب الدكتور محمود شلبي، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، على سؤال فتاة من كفر الشيخ مفاده: «ما حكم الشرع في الدعاء على شخص قريب مني بيؤذيني نفسيًا، وأنا مش عارفة أدعو له بالهداية أو أدعو عليه».
اتق دعوى المظلوموقال أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، خلال حوار مع الإعلامية زينب سعد الدين، بحلقة برنامج «فتاوى الناس»، المذاع على قناة الناس، اليوم الأربعاء: «رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم قال: «اتقِ دعوة المظلوم، فإنه ليس بينها وبين الله حجاب»، ولم ينهِ الشرع الشريف المظلوم عن أن يدعو، وإنما قال: «اتقِ يا أيها الظالم»، بمعنى أنه يجب أن نتجنب ظلم الآخرين، ولكن يُباح للمظلوم أن يدعو على من ظلمه، ولا حرج في ذلك».
أضاف أمين الفتوى: «الأولى والأفضل أن الإنسان المظلوم لا يظل مشغولًا بالدعاء على الظالم، بل ينشغل بما ينفعه هو، يعني بدل ما يقضي وقتًا طويلًا في الدعاء على الظالم، يفضل أن يخصص هذا الوقت في الدعاء لنفسه، ولأهله، ولأولاده، ولما فيه خير له في الدنيا والآخرة».
الدعاء على الظالمواستكمل: «الظلم شيء سيئ، وكل شخص يتقبله بشكل مختلف، هناك من يستطيع تجاوز الظلم والتعامل معه، وهناك من لا يستطيع، ويشعر بتأثيره نفسيًا وعصبيًا، مما يجعل حياته تتأثر بشكل كبير، لذلك، يختلف الناس في قدرتهم على التعامل مع الظلم».