عن 116 عاما.. وفاة اليابانية توميكو إيتوكا عميدة مسنات العالم
تاريخ النشر: 6th, January 2025 GMT
توفيت عميدة المسنين في العالم، اليابانية توميكو إيتوكا عن 116 عامًا، داخل دار للمسنين كانت تقيم فيها منذ 2019.
وأفادت بلدية مدينة آشيا جنوب اليابان، بأن إيتوكا، التي كانت تعيش في المدينة لها 4 أولاد و5 أحفاد، وتنحدر من عائلة من 3 أطفال.
وكانت لاعبة كرة طائرة في شبابها، وعايشت حروبًا وأوبئة وثورات تكنولوجية.
وولدت إيتوكا ولدت في 23 مايو 1908 في أوساكا قرب آشيا، وصُنفت كأكبر شخص سنًا في العالم بعد وفاة الإسبانية ماريا برانياس موريرا في أغسطس 2024 عن 117 عامًا. أخبار متعلقة نفوق أكثر من 30 من الدلافين منذ تسرب النفط بالقرب من جنوب روسيابسبب الطقس السيئ.. تأخر أكثر من 100 رحلة جوية في مطار دلهي
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: واس طوكيو اليابانية توميكو إيتوكا
إقرأ أيضاً:
دراسة صادمة: الصداع قد يكون أكثر خطورة مما نظن
كشفت دراسة دانماركية أمريكية حديثة أن الأشخاص الذين يعانون من صداع حتى وإن كان خفيفاً أكثر عرضة لمحاولة الانتحار بمقدار الضعف مقارنة بأقرانهم، وأنهم أكثر عرضة بنسبة 40% لإتمام محاولاتهم.
وتقدر مؤسسة الصداع النصفي الأمريكية أن ما لا يقل عن 39 مليون أمريكي يعانون من الصداع أو الصداع النصفي بشكل منتظم، مع شكاوى النساء التي تتجاوز الضعف مقارنة بالرجال.
وقارن الأطباء من مستشفى جامعة آرهوس في الدنمارك وجامعتي بنسلفانيا وستانفورد الأمريكيتين، لما يقرب من 120 ألف شخص في الدنمارك، الذين تتراوح أعمارهم بين 15 عاماً وما فوق، وتم تشخيصهم بالصداع، مع 600 ألف شخص آخرين لم يعانوا من الصداع.
وتابع الفريق البحثي المشاركين لمدة 15 عاماً بين عامي 1995 و2020.
وبينت النتائج التي نشرت في مجلة "غاما نيورولوجي" أن 0.78% من الأشخاص الذين يعانون من الصداع بشكل عام بغض النظر عن نوعه، حاولوا الانتحار، مقارنة بـ0.33% لدى المجموعة التي لا تعاني من الصداع، أي بزيادة في المخاطر نسبتها 136%.
كما توفي حوالي 0.21% بسبب الانتحار بعد 15 عاماً، مقارنة بـ0.15% في المجموعة التي لا تعاني من الصداع، وهو ما يمثل فرقاً بنسبة 40%.
ولوحظ زيادة خطر الانتحار في جميع أنواع الصداع، لكن كان الخطر الأكبر للانتحار مرتبطاً بحالات الصداع الذاتي الثلاثي (TACs) وصداع ما بعد الصدمة.
وتشمل الأعراض الشائعة للصداع الصداع في جانب واحد من الرأس، وتدميع العينين، وسيلان الأنف، بالإضافة إلى ارتفاع ضغط الدم وتورم الجفون.
وأشار الأطباء إلى أن التشخيص المبكر والعلاج الفعال للصداع قد يقلل من خطر الانتحار، كما أوصوا بالتقييم والعلاج السلوكي لتقليل هذه المخاطر.
ويساعد دواء "أوبروجيبانت" (الاسم التجاري "أوبرلفي") ملايين الأمريكيين في إيقاف نوبات الصداع النصفي قبل أن تبدأ وأظهر الدواء فعالية في مساعدة 65% من المشاركين في تقليل أو إيقاف الألم المرتبط بالصداع النصفي، مما سمح لهم بمواصلة حياتهم اليومية.
وتُظهر الدراسة أن الدواء يمكن أن يعمل قبل بدء الألم، ويُؤخذ بجرعة 50 أو 100 ملغ ويبدأ تأثيره بعد حوالي ساعة ونصف.