تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
مصر التى في خاطري وفي فمى أحبها من كل روحى ودمى ياليت كل مؤمن بعزها يحبها حبي لها، أتُراهنون على المصريين يا حفنة إرهابيين! يا عصبة الإجرام يا مخربي الأوطان يا صانعى الإرهاب؟
أتحرضون على مصر وتتآمرون وتستخدمون أذنابكم لتسقطوها؟ أقسم بالله العظيم لن يكون ابدا وستظل عصية عليكم شوكة في أعناقكم ليوم الدين.
ولن ننسي تصريح خيرت الشاطر مهندس المخطط: لو ﻛﺎﻧﺖ ﺍﻟﺜﻮﺭة ﻟﻢ ﺗﻨﺠﺢ ﻛﺎﻥ ﻛﻞ ﻗﺎﺩة الجيش تم إعدامهم ﻭﻛﺎﻥ أﻛﺜﺮ ﻣﻦ ﻋﺸﺮة ﻣﻠﻴﻮﻥ ﻣﺼﺮﻱ ﻣﺎﺗﻮﺍ وﺑﺎﻗﻲ المصريين سيخافون بعد ذلك من الإشارة بأصبعهم إلى الإخوان
وكان شعارهم الدموى (يانحكمكم يانقتلكم)، (واللى يرش مرسي بالمايه هنرشه بالدم).. فالشعب المصري لأول مرة يتعرض لما تعرض له من إرهاب وترهيب ولقد شاهدنا إقتتال في الشوارع ودماء ومشاهد لاتزال عالقة في أذهاننا وتصريحات رئيس مختل بالمطالبة بالحفاظ على الخاطفين والمخطوفين "وانا جيت بالشرعية ودونها الرقاب والصوابع اللى بتلعب في مصر والاتنين تلاته اللى بيقعدوا يخططوا والواد عاشور بتاع العشرين جنيه وبيشد سكينة الكهرباء عن مصر كلها" وتكريم الإرهابيين قتلة السادات يوم مقتله ولن ننسي تصريحاتهم ابدا قول وجدى غنيم (قريبا ستفتح داعش مصر وتهزم الجيش المصري وتستولى علي سلاحه كما فتحوا العراق والشام)، ومحمد ناصر الذي قال (إلى كل زوجة ضابط ودعى زوجك لإنك هتكونى أرملة وإن باب التوبة مفتوح أمامكم مالم تقم ثورة فإذا قامت فلا توبة ولا ينفع ندم)، واعتقد ان كل المخطط الذي كان يجب تنفيذه في مصر وفشلوا هو ماحدث في سوريا بالحرف- فهل تعتقدون أن الشعب المصري سيصدق لكم قولا او نداء؟ هل تعتقدون أنكم سوف تنجحون في إستعماله لأغراضكم الشيطانية ومخططاتكم؟ إنها أحلام الخنازير وقت العصاري، وها أنتم لا تستسلمون وتحاولون مرارا وتكرارا والتمويلات بأرقام مرعبة لتحقيق هدفكم ودعوات الثورة والتحرير ونقل التجربة السورية لنا وتجميل (الدواعش صناعة أجهزة المخابرات اللى خلوهم يستحموا وهذبوا ذقونهم وتعطروا بالبرفيوم ودخلوهم القصور بعد ان كانوا مطلوبين ومرصود لرؤوسهم ملايين الدولارات) وتتحرك الصفحات الممولة والمنصات التى يتم ضخ أموال بها بدون حساب.. ومنذ نجاح ترامب في الإنتخابات لرئاسة الولايات المتحدة الأمريكية أصبحت التحركات بمنتهى الشراسة وبدأت بضياع سوريا للأبد ومحاولات مستميتة لتطويق مصر وصنع كماشة لا تنفك منها، ولكن إليكم نصيحة فمصر ليست سوريا ولا ليبيا ولا أى دولة ورئيسها قبل أن يكون رئيسًا كان رجل مخابرات خدم في أخطر وأصعب مرحلة ونعلم الأحداث والوقائع والإجتماعات التى شارك فيها ووقف بجانب الشعب حين انتفض واستعاد مصرنا من براثن الشيطان نفسه.. لم ينظر لسلطته التى لم يطلبها ونحن من طالبناه أن ينقذنا ولم ينظر إلى شعبيته وقال: مصر ومصر فقط الأهم حقا قالها إنه الدواء المر اما أن ننتصر او ننتصر. وبالنسبة لنا كشعب مصر نقولها بكل قوة لا يوجد بديل اما أن نعبر بها لبر الأمان وإما أن نتركها تضيع فهل تستحق مصر من أبنائها ذلك؟ هناك من لديهم المال والطعام لكنهم لاجئون مشردون في العالم بدون وطن، وهناك من يضحى بروحه من أجل وطنه راضيا بكل ظروفه. وإننى منذ سنوات كنت أحذر كثيرا وأقول إعتبروا أننا في حرب وأعتقد الآن الأوضاع في المنطقة يراها كل كفيف إننا في حرب فعليا، نحن شعب عصى على المردة الفجار.. والشعب المصري له طابع خاص متفرد الشعب الذي خرج من أصلابه خير أجناد الأرض وكل المصاعب والتحديات التي تواجهه يخرج منها في كل مرة أقوى وأشرس. أبدا لم يبدأ بالشر ولم يكن معتديا ولكن من يمس أرضه او جيشه يأكله بأسنانه ويدفنه مكانه، مصر الجائزة الكبرى التى إستعصت على الجميع، رفضت أن تخضع وتركع وفرضت إرادتها وصنعت حاضرها ومستقبلها فهل يتركونها بسلام؟ ولكن الشعب المصري أدرك الحقيقة سريعا وزاد الوعى وأصبح لا يخدعه تجار الدين والشعارات الخادعة وأدرك جيدا خطورة المرحلة التى تمر بها مصر وإن اللعب أصبح ع المكشوف، وإن العدو يواجهنا وجها لوجه حتى ولو بطريقة مستترة فهو مكشوف فنحن ما أتى علينا قادم بشر إلا أكلناه كما تأكل النار أجف الحطب ونحن أهل قوة وصبر وجلدة وتحمل ولا يغرنكم صبرنا ولا تستضعف قوتنا فنحن إن إنتفضنا لنصرة رجل ماتركناه إلا والتاج على رأسه ونكون ظهيره وحمايته وإن قمنا علي رجل خاين يهدد وطننا ما تركناه حتى انقضضنا عليه ودمرناه فليتق الكل غضبتنا ولا تشعلوا لنا نارا ستكونوا أنتم حطبها فنحن الصخرة التى تتحطم عليها أحلام أعدائنا نقولها للجميع ونحذر كل من يحاول مرة أخري سرقة الوطن وتهديد المصريين. نقسم بالله العظيم إن ذلك لن يحدث ما حيينا ودونها الروح واحذرونا فالشعب المصري لكم بالمرصاد ومن تسول له نفسه سيكون وبالًا على جماعته وأهله ولن يكون له بيت يأويه ولا أرض تداريه ولا تجارة او أملاك تحتويه واللى هيفكر لا يلوم الا نفسه
مصر باقية رغما عن زبانية الشيطان وأعوانه
واللى يراهن على تغفيل الشعب المصري خسران.. خليك في صف مصر عشان بتصفي.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: مصر الخائن والخيانة الشعب المصری
إقرأ أيضاً:
أميركا تسجل أول وفاة بإنفلونزا الطيور إتش5 إن1.. وخبراء: مثيرة للقلق ولكن ليست مفاجئة
قالت وزارة الصحة في ولاية لويزيانا إن مريضا أميركيا كان قد دخل المستشفى مصابا بالسلالة (إتش5 إن1) من إنفلونزا الطيور توفي، في أول حالة وفاة بشرية معروفة في الولايات المتحدة بسبب الفيروس.
وقال مسؤولو الصحة في لويزيانا إن المريض، الذي لم تتحدد هويته، دخل المستشفى في 18 ديسمبر كانون الأول بعد مخالطته دجاجا وطيورا برية.
وأضاف المسؤولون أن عمر المريض يناهز 65 عاما ويعاني من مشكلات صحية، مما جعله أكثر عرضة للإصابة بأمراض خطيرة.
ونشير بيانات مراكز السيطرة على الأمراض والوقاية منها إلى أن ما يقرب من 70 شخصا أصيبوا في الولايات المتحدة بفيروس إنفلونزا الطيور منذ أبريل نيسان، معظمهم من المزارعين، حيث انتشر الفيروس بين الدواجن وقطعان الأبقار المنتجة للألبان.
وقال المسؤولون الاتحاديون ومسؤولو الولايات إن المخاطر التي يتعرض لها عامة الناس بسبب الفيروس لا تزال منخفضة.
كما تفيد بيانات المراكز الأميركية للسيطرة على الأمراض والوقاية منها إلى أن تفشي إنفلونزا الطيور المستمر، والذي بدأ ظهوره في الدواجن في 2022، أدى إلى نفوق ما يقرب من 130 مليونا من الطيور البرية والدواجن وأصاب 917 من قطعان الأبقار المنتجة للألبان.
إعلان فيروس قاتلوأظهر تحليل الفيروس المأخوذ من مريض لويزيانا أنه ينتمي إلى النمط الجيني دي1.1 وهو النوع نفسه الذي اكتُشف في الآونة الأخيرة في الطيور البرية والدواجن بواشنطن، بالإضافة إلى إصابة حادة اكتشفت مؤخرا لدى أحد المراهقين في مقاطعة كولومبيا البريطانية بكندا.
ويختلف هذا النمط عن النمط الجيني بي30.3 المنتشر حاليا في الأبقار المنتجة للألبان في الولايات المتحدة، والذي ارتبط في الغالب بأعراض خفيفة في الحالات البشرية بما في ذلك التهاب الملتحمة أو العين الوردية.
وقالت مراكز السيطرة على الأمراض والوقاية منها إن المخاطر التي يتعرض لها عامة الناس لا تزال منخفضة. ويبحث الخبراء عن علامات تشير إلى أن الفيروس يكتسب القدرة على الانتشار بسهولة من شخص لآخر، لكن المراكز قالت إنه لا يوجد دليل على ذلك.
وقال مسؤولو الصحة في لويزيانا في بيان إن الأشخاص الذين يعملون مع الطيور والدواجن والأبقار، أو الذين يخالطونها لأغراض ترفيهية، معرضون لخطر أكبر.
وقال العديد من الخبراء إن الوفاة مثيرة للقلق، ولكنها لم تكن مفاجئة.
وقالت جينيفر نوزو، عالمة الأوبئة ومديرة مركز الأوبئة في كلية الصحة العامة بجامعة براون "هذا تذكير مأساوي لما ظل الخبراء يحذرون منه منذ أشهر، وهو أن فيروس (إتش5 إن1) فيروس قاتل".