رئيس مجلس النواب ووكيل المجلس يقدمون واجب العزاء في والد النائب هشام هلال
تاريخ النشر: 6th, January 2025 GMT
شارك المستشار حنفي جبالي، رئيس مجلس النواب، والمستشار أحمد سعد الدين، وكيل أول مجلس النواب والمستشار محمود فوزي وزير المجالس النيابية، في تقديم واجب العزاء في اللواء هلال عبد المنعم، والد النائب هشام هلال، عضو مجلس النواب ورئيس الهيئة البرلمانية لحزب مصر الحديثة.
أقيم العزاء مساء اليوم بمسجد المشير طنطاوي بمنطقة التجمع الخامس، بحضور عدد كبير من الشخصيات العامة والقيادات البرلمانية، إلى جانب عدد من أعضاء مجلس النواب والشيوخ، الذين حرصوا على تقديم واجب العزاء ومواساة النائب هشام هلال وأسرته في هذا المصاب الجلل.
ويعد اللواء هلال عبد المنعم أحد الشخصيات التي تركت بصمة واضحة في خدمة الوطن، ولاقى العزاء حضورًا لافتًا يعكس التقدير الواسع له ولأسرته.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: مجلس النواب المستشار أحمد سعد الدين المستشار حنفي جبالي المزيد مجلس النواب
إقرأ أيضاً:
الدبيبة يقدّم واجب العزاء بالعميد «علي الرياني» ويأمر بفتح تحقيق عاجل
قدّم رئيس حكومة الوحدة الوطنية ووزير الدفاع، عبدالحميد الدبيبة، واجب العزاء لأسرة العميد علي رمضان الرياني، الذي ارتقى شهيدًا أثناء دفاعه عن حرمة منزله وعائلته.
وأعرب الدبيبة، خلال زيارته لأسرة الفقيد، عن بالغ الحزن والأسى لاستشهاد أحد رجالات المؤسسة العسكرية، مشيدًا بمواقف العميد الرياني وتفانيه في خدمة الوطن.
وأكد رئيس مجلس الوزراء أنه أصدر تعليماته إلى الادعاء العام العسكري بفتح تحقيق عاجل وشامل لكشف ملابسات الجريمة وتحديد الجهات التي تقف وراء هذا العمل الإجرامي، مشددًا على أن العدالة ستأخذ مجراها، وأن دماء الشهداء لن تذهب سدى.
يذكر أن علي الرياني كان عميدًا في الجيش الليبي، واستشهد مؤخرًا أثناء دفاعه عن منزله في العاصمة طرابلس، ووفقًا للتقارير، تعرض منزله لهجوم من قبل مجموعة مسلحة، وتمكن من قتل ثلاثة من المهاجمين قبل أن يُقتل في المواجهة.
والرياني كان يُعتبر من الكفاءات العسكرية المتميزة في الجيش الليبي، وكان معروفًا بسيرته الطيبة وخبرته العسكرية، وأثارت وفاته حزنًا واسعًا في الأوساط العسكرية والسياسية، وكانت نعت رئاسة الأركان العامة للجيش الليبي ورئيس حكومة الوحدة الوطنية، عبد الحميد الدبيبة، استشهاده، وأمروا بفتح تحقيق شامل في الحادثة.
عبد المسيح: فلتكن العدالة التربوية أولوية لا شعارًا