نقلت صحيفة Monde عن حسومي مسعودو مستشار رئيس النيجر المخلوع محمد بازوم، تأكيده تفويض السلطات السابقة فرنسا بالتدخل العسكري لحماية نظام بازوم.

إقرأ المزيد الأمم المتحدة ترسل مبعوثا خاصا إلى النيجر

وقال مسعودو للصحيفة: "عندما فهمنا في الساعات الأولى أن الحديث يدور عن انقلاب عسكري، طلبت بصفتي القائم بأعمال رئيس الوزراء مساعدة فرنسا، التي طلبت منا تفويضا خطيا لها بالتدخل".

وأضافت الصحيفة أن القوات الفرنسية وصلت إلى مبنى الحرس الوطني بعاصمة النيجر في الساعة 04:00 بتاريخ الـ27 من يوليو وضمت 10 عربات، وعددا من المروحيات.

وأكدت أن بازوم أعلن معارضته لإجراء عملية خاصة لإنقاذه فيما باريس ترددت من جهتها، حيث انتقل عدد كبير من العسكريين الموالين لها إلى جانب "المجلس الوطني لحماية الوطن" الذي شكلّه المتمردون.

المصدر: نوفوستي

المصدر: RT Arabic

كلمات دلالية: كورونا انقلاب

إقرأ أيضاً:

مصدر مقرب من رئيس الحكومة ينفي وصف أخنوش تصريحات بركة في أولاد فرج  بـ"الضرب تحت الحزام"

نفى مصدر مقرب من رئيس الحكومة عزيز أخنوش، ما نسبه موقع « اليوم 24 » لمصدر بخصوص تعبيره عن انزعاجه من تصريحات حليفه نزار بركة السبت في لقاء حزبي.

 بركة، الأمين العام لحزب الاستقلال،  خاطب في لقاء حزبي في جماعة أولاد فرج، المضاربين في الأسعار قائلا: «اتقوا الله في المغاربة، وباراكا ما تاكلوا فلوسهم، نقصوا من هوامش الربح».

المصدر المقرب من رئيس الحكومة، قال للموقع، إن أخنوش ينفي أن يكون وصف خرجة بركة بـ »الضربة تحت الحزام، ولا علاقة لها بالتنافس السياسي ».

ويأتي نفي المصدر المقرب، عقب نشر « اليوم 24 » خبرا عن انزعاج أخنوش من تصريحات بركة، وفق ما صرح به مصدر قيادي في الأغلبية، حضر محادثة هامشية حول تصريحات بركة، وقد نقل المصدر ما قاله أخنوش باللغة الفرنسية حرفيا.

وكانت مصادر في الأغلبية الحكومية، قالت الأسبوع الماضي لـ « اليوم 24″، إنه «جرى الاتفاق مؤخرا على وقف التراشق الإعلامي بين مكونات الأغلبية الحكومية بشأن العلاقة بـ « السباق» بينهم نحو «حكومة المونديال».

وعقب ما أثير من جدل بخصوص تعبير أطراف الأغلبية الثلاثة عن توقعها قيادة «حكومة المونديال»، وتصدر المشهد السياسي بعد انتخابات عام 2026، اتفقت مكونات الأغلبية الحكومية على توقيف ما بات يعرف بـ « السباق» نحو «حكومة المونديال»، وذلك حتى نهاية عام 2025.

وتم الاتفاق على امتناع قيادات الأحزاب الثلاثة عن تقديم أي تصريحات تعبر عن الرغبة في تصدر الانتخابات المقبلة، على اعتبار أن ذلك سابق لأوانه، ولا يزال متسع من زمن العمل الحكومي يجب استغلاله حتى نهاية عام 2025 على الأقل، «خشية تفكك الأغلبية الحكومية»، وفق تعبير المصدر، قبل أكثر من سنة ونصف عن موعد الانتخابات التشريعية لعام 2026.

وأبدت قيادات الأغلبية رغبتها « في تماسك الأغلبية»، مما دفعها إلى اتخاذ قرار ملزم لمكوناتها يقضي بتوقيف كل التحركات والتصريحات حتى نهاية العام.

مقالات مشابهة

  • توك شو| رئيس الوزراء: الدولة تصارع أمنيا واقتصاديا لحماية حقوق مواطنيها.. مصطفى بكري: مصر تعلن للعالم حتمية إعادة إعمار غزة
  • مصدر مقرب من رئيس الحكومة ينفي وصف أخنوش تصريحات بركة في أولاد فرج  بـ"الضرب تحت الحزام"
  • رغم خطرها الصحي.. أعقاب السجائر تقاوم تلوث المجاري المائية
  • مؤتمر إعادة تأسيس الدولة بالنيجر يوصي بفترة انتقالية وحل الأحزاب
  • رئيس الوزراء: الدولة تصارع أمنيا واقتصاديا لحماية حقوق مواطنيها
  • رئيس أوكرانيا: واشنطن طلبت 50% من معادننا النادرة ورفضت ذلك
  • مستشار رئيس الوزراء: سنغادر الأسلوب السابق في الاستثمار العقاري
  • رئيس أوكرانيا: أمريكا طلبت 50% من معادننا النادرة وأجبت بالرفض
  • مستشار نائب رئيس النواب العراقي: العلاقات مع مصر قوية وتاريخية ونتطلع دائما إلى مزيد من التعاون
  • وزير الخارجية اليمني يؤكد بأنه لا يمكن ان تتخلي ايران عن الحوثيين الا بالعمل العسكري