تفاصيل القبول في التعليم الموازي بأكاديمية الفنون 2024.. بمجموع 50%
تاريخ النشر: 19th, August 2023 GMT
حددت أكاديمية الفنون برئاسة الدكتورة غادة جبارة، الحد الأدنى لقبول طلاب الثانوية العامة 2023 أو ما يعادلها في معاهد الأكاديمية، بمجموع 55% للعام الدراسي 2023- 2024، كما تقبل الحاصلين على الثانوية العامة دفعتي 2022 و2021، وكذلك تتيح الفرصة لطلاب الثانوية الأزهرية والدبلومات الفنية للقبول في معهدي الفنون المسحية والشعبية.
كما تقبل الطلاب بنظام التعليم الموازي بالمصروفات، ودون التقيد بشرط المجموع، من الحاصلين على 50%،دون التقيد بشرط السن بالمعاهد التالية فقط:
المعهد العالي للفنون المسرحية. المعهد العالي للسينما. المعهد العالي للموسيقى العربية. مصروفات التعليم الموازي بمعاهد الأكاديميةوأوضحت أنّ ثمن مظروف القبول بنظام التعليم الموازي 1500 جنيه، كما تقبل جميع معاهد الأكاديمية، الطلاب الحاصلين على الثانوية العامة بمجموع 50% من معاهد (الباليه ـ الكونسرفاتوار ـ الموسيقي العربية). بشرط اجتياز الاختبارات الخاصة بكل معهد.
كما يُقبل الطلاب الذين لهم حق دخول الدور الثاني في امتحان الثانوية العامة، ممن استوفوا شرط المجموع وذلك بعد إضافة درجات النجاح في مواد الرسوب للمجموع الكلي، عقب الموافقة على الإقرار بالنموذج بالرابط على صفحة تسجيل القبول، بموقع الأكاديمية الإلكتروني.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: أكاديمية الفنون أكاديمية الفنون 2024 التعليم الموازي الثانوية العامة الثانویة العامة
إقرأ أيضاً:
قرار عاجل من التعليم يحسم مصير تدريس الحاسب الآلي لطلاب المرحلة الثانوية
أعلنت وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني عن قرارها النهائي بشأن مصير تدريس مادة الحاسب الآلي لطلاب مرحلة الثانوية العامة.
وقالت وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني، في خطاب رسمي عاجل تم إرساله لجميع المديريات والإدارات التعليمية والمدارس، إنه "في ضوء الجهود التي تبذلها الوزارة للارتقاء بالعملية التعليمية وردا على ما ورد من استفسارات من معلمي وموجهي مادة الحساب الآلي، نؤكد أنه طبقا للقرار الوزاري 138 لسنة 2014 بشأن نظام الدراسة والتقييم بمرحلة الثانوي العام ، فقد تقرر الآتي:
يتم تدريس مادة الحاسب الآلي تحت مسمى تكنولوجيا ، ضمن مواد التربية المهنية كنشاط اختياري لحصة واحدة أسبوعيا.لا تضاف درجة مادة الحاسب الالي التي تدرس تحت مسمى تكنولوجيا للمجموع الكلييتاح للطالب الاختيار بين مادة الحاسب الآلي الموجودة بإسم (التكنولوجيا) وبين إدارة الاعمال والمشروعات مما يساعد في تنمية مهارات الطلاب التكنولوجية من خلال التعامل مع أجهزة الحاسب الآلي داخل المعامل المدرسية.كان محمد عبد اللطيف، وزير التربية والتعليم والتعليم الفني، أعلن أن رؤية الوزارة العامة فى هيكلة التعليم الثانوي، هى إعادة هيكلة المرحلة الثانوية طبقًا للمعايير العالمية؛ لإتاحة الفرصة للمعلم لتقديم عملية تعليمية جيدة داخل الفصل، بعدد ساعات معتمدة للمواد الأساسية، ويكون لديه الفرصة والوقت لتدريس المحتوى، وكذلك تنمية مهارات الطلاب، والانتهاء من المنهج فى الوقت المخصص؛ من أجل إعداد جيل قادر على التنافسية مع الدول الأخرى، لافتًا إلى ضرورة مواكبة التعليم لسوق العمل الذي يشهد تغيرات متسارعة.
وأوضح الوزير أنه تم الاستناد لقواعد علمية وبمراجعة خبراء متخصصين، وذلك لصفوف المرحلة الثانوية وتوزيعها بشكل متوازن، في ضوء نواتج التعلم، ومراعاة عدم وجود تكرار في المحتوى، ودون التقصير في المعارف التي سيدرسها الطلاب، حتى لا تسبب عبئًا معرفيًا عليهم.
وقال إنه تم إعادة هيكلة التعليم الثانوى، حيث كان الوضع السابق يدرس الطلاب (32) مقررا في ثلاث سنوات، أما الوضع الحالى فيتم دراسة (6) مقررات دراسية فقط داخل المجموع فى كل من الصفين الأول والثاني الثانوى، والدراسة بالصف الثالث الثانوي (الشهادة الثانوية العامة) (5) مواد داخل المجموع، وزيادة المدة التدريسية لكل مادة لتصل إلى المعدلات العالمية.
فى السياق نفسه، أكد الوزير أن الإجراءات التنفيذية العاجلة، تمت من خلال إعداد دراسة مقارنة لنظم الدراسة بالمرحلة الثانوية في مختلف دول العالم قام بها أكثر من (120) أستاذ باحث من كلية التربية، وتلك الدراسة أوضحت أن عدد المواد التي تتم دراستها في المرحلة الثانوية في أهم (20) دولة في التعليم على مستوى العالم تتراوح بين (6 و8) مواد دراسية سنويًا كحد أقصى، وأن نظام IGCSE يدرس فيه الطالب عددًا يتراوح ما بين 8 إلى 10 مواد دراسية خلال 3 سنوات، وأن نظام International Baccalaureate (IB) يدرس فيه الطالب 6 مواد خلال سنتين دراسيتين.
وأضاف أن إعادة صياغة وتوزيع المحتوى المعرفي تهدف في نظامها الجديد إلى التأكيد على الهوية الوطنية من خلال تأصيل دراسة تاريخ مصر، وتضمين الموضوعات القومية بالمناهج، إضافة إلى التأكيد على إكساب الطلاب المهارات اللازمة لسوق العمل، مع التأكيد والتركيز على دراسة لغة أجنبية واحدة وأساسية وزيادة عدد الحصص المقررة لها للعمل على إتقانها، وقبل كل ذلك استعادة الدور التربوي للمدرسة.