شارك خلف الزناتي نقيب المعلمين ورئيس اتحاد المعلمين العرب، في احتفالية الطائفة الإنجيلية، بعيد الميلاد المجيد، مساء اليوم الأحد، في مقر الكنيسة الإنجيلية بقصر الدوبارة.

وقدم نقيب المعلمين، التهنئة للدكتور القس أندريه زكي رئيس الطائفة الإنجيلية بمصر والأخوة الأقباط، معربا عن تمنياته بأن يعيد الله عز وجل هذه المناسبة على بلدنا العزيز بالتقدم والازدهار، وعلى شعبها العظيم بالخير والرخاء.

وأكد الزناتي أن الاحتفاء بعيد الميلاد المجيد، يعكس تماسك النسيج الوطني للشعب المصري، ومدى الترابط الذي يعزز الاستقرار والأمن والأمان ومواجهة كافة التحديات.

جاء ذلك بحضور الدكتورة منال عوض وزيرة التنمية المحلية والدكتور أشرف صبحى وزير الشباب والرياضة والدكتورة مايا مرسي وزيرة التضامن الاجتماعي والدكتور شريف فاروق وزير التموين والتجارة الداخلية والمستشار محمود فوزي وزير الشئون النيابية والقانونية والاتصال السياسي والدكتور إبراهيم صابر محافظ القاهرة والدكتور صالح الشيخ رئيس الجهاز المركزي للتنظيم والإدارة، بجانب عدد كبير من رجال الدولة والدبلوماسيين وأعضاء مجلسي النواب والشيوخ والإعلاميين والشخصيات العامة.

اقرأ أيضاًوفد من أزهر وأوقاف البحر الأحمر لتهنئة الأقباط بعيد الميلاد المجيد

الطائفة الإنجيلية تحتفل بعيد الميلاد المجيد بكنيسة قصر الدوبارة

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: عيد الميلاد المجيد احتفالات عيد الميلاد المجيد نقيب المعلمين وزيرة التنمية المحلية احتفالية الطائفة الإنجيلية بعید المیلاد المجید الطائفة الإنجیلیة

إقرأ أيضاً:

تاريخها يعود للقرن الرابع قبل الميلاد.. “الطابونة” التونسية تحمل الهوية القرطاجية

المناطق_واس

تعود حكاية “الطابونة” التونسية إلى مئات السنين، حيث وجد علماء الآثار في مدينة “كركوان” التونسية التي توجد فيها أقدم حضارة بونية في العالم، قطعة فخارية تعود إلى القرن الرابع قبل الميلاد، تجسد إحدى الأمهات وهي تخبز هذه الطابونة وبجانبها طفلها.

وتعود تسمية هذا الخبز نسبة إلى “الطابون” وهو فرن طيني تقليدي، فبعد أن يُحضَّر العجين من خليط الدقيق والماء والملح والخميرة وزيت الزيتون، يُترك ليتخمّر قبل أن يُخبز، ثم يقطع لكرات صغيرة ويزين بحبة البركة والسمسم قبل أن يوضع في الفرن، ويُقدَّم مع الأطباق الرئيسية في وجبات الفطور الرمضاني.

“الطابون” فرن كلاسيكي تصنعه النسوة من الطين، حيث تستخدم فيه أعواد الحطب حتى تشتد حرارة الفرن لطهي الخبز وإعداده للأكل، وتوارث التونسيون هذا النوع من الخبز وحرصوا على استمرار إنتاجه على مر السنوات مع الاحتفاظ بسماته الخاصة التي تحمل الهوية القرطاجية.

ورغم ارتباط خبز “الطابونة” بشهر رمضان، إلا أن له حضورًا في باقي أيام السنة، كونه مورد رزق للعديد من العائلات، لما يحظى به من إقبال كبير، وفي السنوات القليلة الماضية وأمام كثرة الطلب انتقل صنع خبز الطابونة من المناطق الريفية إلى العاصمة والمدن، وافتتحت مشاريع تختص بصناعة هذا النوع من الخبز.

كما يختلف التونسيون في تسميات هذا الخبز، فمنهم من يسميه كسرة طاجين، أو خبز طاجين، وهناك من يسميه خبز مطلوع، أو خبز الخميرة، وهو أشهر أصناف الخبز الأكثر رواجًا خلال الشهر المبارك.
ورغم أن مذاق الخبز المعد في أفران الحطب أفضل وأشهى، إلا أن العديد من العائلات اضطرت لاستبدال أفران الحطب بأفران الغاز، بسبب سرعتها، وصعوبة توفير كميات الحطب اللازمة، وكذلك تجنب مشقة الطهي بالحطب.

مقالات مشابهة

  • وزير الثقافة يشارك طلبة المعهد الوطني العالي للموسيقى وجبة الإفطار
  • تاريخها يعود للقرن الرابع قبل الميلاد.. “الطابونة” التونسية تحمل الهوية القرطاجية
  • تكريم مديرة إحدى المدارس التابعة للكنيسة الإنجيلية في احتفالية اليوم العالمي للمرأة
  • رئيس الطائفة الإنجيلية يشهد احتفال تنصيب راعٍ لكنيسة حدائق الأهرام
  • رئيس الطائفة الإنجيلية يشهد حفل تنصيب راعٍ لكنيسة حدائق الأهرام ورسامة شيوخ وشمامسة جدد
  • وزير الشباب يشارك في فعاليات مبادرة 30 يوم لياقة خلال رمضان
  • وزير قطاع الأعمال يشارك العاملين بشركة النصر لصناعة السيارات إفطار رمضان
  • بعد تجاوبه وخفض الرسوم على الكحول.. نقيب يشكر وزير المال
  • وزير الرياضة يشهد احتفالية مرور 1085 عامًا هجريًا على تأسيس الجامع الأزهر
  • وزير الرياضة يشهد احتفالية مرور 1085 عامًا على تأسيس الجامع الأزهر