فريد زهران: يجب أن تكفل الدولة مناخا اقتصاديا تنافسيا
تاريخ النشر: 6th, January 2025 GMT
طالب فريد زهران، رئيس الحزب المصري الديمقراطي بضرورة وجود اقتصاد تنافسى بمشاركة أكبر القطاع الخاص فى علميات التنمية.
وأكد فريد زهران، خلال حواره مع برنامج "على مسؤوليتى"، المذاع عبر قناة "صدى البلد"، تقديم الإعلامى أحمد موسى، ضرورة خروج الدولة من المشروعات الأقتصادية بإستثناء المشروعات الأستراتيجية ذات الطابع القومى.
وإشار فريد زهران إلى أهمية أن تكفل الدولة مناخ اقتصادى تنافسى أمام المستثمر المحلى والأجنبى.
وطالب فريد زهران بضرورة وجود مناخ يسمح بالنقد بدون مخاطر لمحاربة الفساد، مشيرا إلى أن محاربة الفساد فى الدولة تأتى بالنقد بدون مخاطر.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: اخبار التوك شو صدى البلد الاقتصاد فريد زهران مناخ الاقتصاد المزيد فرید زهران
إقرأ أيضاً:
قيادي بمستقبل وطن: مصر ستبقى نموذجًا فريدًا في التعايش السلمي والتسامح
أشاد رشاد عبد الغني، القيادي في حزب مستقبل وطن، بكلمة الرئيس عبد الفتاح السيسي مساء أمس التي أكد فيها على أهمية الوحدة الوطنية والحفاظ على النسيج الوطني كدرع قوي قادر على مواجهة التحديات في ظل ما تشهده المنطقة من أحداث وما يشهده الوطن من أزمات متلاحقة جراء الأحداث العالمية.
وأكد عبد الغني في بيان له اليوم، أن كلمة الرئيس شددت على أن مصر دولة قوية وستبقى قوية بأبنائها ولحمتهم الوطنية، مثمنًا دور قداسة البابا تواضروس الثاني بابا الإسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية كشخصية وطنية بارزة تحظى بتقدير كبير لدوره في تعزيز وحدة المصريين، والحفاظ على تلاحم وتماسك المجتمع في إطار العدالة والمساواة التي توفرها الدولة المصرية للجميع.
وأضاف القيادي في حزب مستقبل وطن، أن مصر ستبقى نموذجًا فريدًا في التعايش السلمي والتسامح بين أبنائها، وطن لا يعرف الفتنة والصراعات الطائفية والعرقية، بل يتشارك في الأفراح والأحزان، ويجتمع على المحبة والسلام في كل المناسبات.
وأشار رشاد عبد الغني إلى أن وعي المصريين سيبقى الرهان الرابح لدى القيادة السياسية والدولة المصرية في الاصطفاف الوطني والتماسك المجتمعي في مواجهة كافة التحديات ومحاولات التربص بالدولة المصرية للنيل منها ومن قوتها لتسقط في النفق المظلم الذي سقطت فيه دول شقيقة، مؤكدًا: مصر ستبقى قوية رائدة رغم الحاقدين وكيد الكائدين.
وزيرة التضامن الاجتماعي تناقش تقرير مجلس الشيوخ حول مستقبل سياسات الحماية الاجتماعية