لبنان ٢٤:
2025-01-20@17:02:53 GMT

تيمور جنبلاط يحذّر من الاستمرار في التعطيل

تاريخ النشر: 19th, August 2023 GMT

تيمور جنبلاط يحذّر من الاستمرار في التعطيل

حذر رئيس "الحزب التقدمي الاشتراكي" النائب تيمور جنبلاط من "مغبة الاستمرار في المناخ التعطيلي السائد وانسداد الافق السياسي للحوار ومقاطعة الجلسات التشريعية وخلق هذا الكم من المعوقات، في ظل الأزمات المثقلة بالتداعيات السياسية والرئاسية والمالية والاجتماعية".
وفي تصريح على هامش استقبالات السبت في قصر المختارة، اكد أن "المطلوب وقف تصفية الحسابات السياسية على حساب الوطن، ولجم مسلسل الانهيارات، والشروع الى التوافق على إدارة أزمتنا الداخلية على نحو سليم، وبحث المقاربات الموضوعية لإنتاج الحلول المنتظرة، وخصوصا منها رئاسة الجمهورية كما باقي العقد السياسية، ومعالجة القضايا الاقتصادية والاجتماعية.

فلكل منا موقفه السياسي الذي لا يجوز بأي حال عدم أخذه بعين الاعتبار مصلحة المواطن ومعاناته".
كما جدد دعوته إلى "إنهاء الشغور المتمادي في المجلس العسكري وخصوصا موقع رئيس الأركان، الذي يحق له وحده بموجب قانون الدفاع تولي صلاحيات قائد الجيش في حالة الشغور من دون سواه".


وكان جنبلاط قد التقى وفودا عدة وشخصيات، بينها: قنصل موريتانيا في لبنان الياس نصار مع وفد مرافق، رئيس شركة "multilaneinc" العالمية فادي ضو الذي بحث معه بأوجه التعاون على صعيد التنمية الاقتصادية في منطقة الجبل، مؤسس "أرض المبدعين" كمال بكاسيني الذي بحث معه في قضايا ثقافية.

كما التقى وفدا من كلية الصحة العامة- الفرع السادس في عين وزين، وفدا من "جمعية مار منصور" في جزين، ووفدا من مكتب فرنسا الاغترابي في الحزب التقدمي الاشتراكي لاطلاعه على الاعمال والمتابعة لاوضاع اللبنانيين، لا سيما الشباب في الجامعات والقضايا الخدماتية.
أيضا، استقبل وفوداً من بلدة باتر الشوف، بلدة بعقلين، ووفداً من أساتذة التعليم الثانوي الناجحين في دورة 2016 للمطالبة بتثبيتهم ضمن الملاك.       ومن زوار المختارة اليوم ايضاً: وفد من مجدليا، وفد شبابي من بلدة بعذران، وفد من زوق مكايل، الشاعر سليمان قاسم حديفة الذي قدم لجنبلاط كتابه "تيميات- اول قطفة"، ورؤساء بلديات واتحادات بلدية.

وشارك في بعض اللقاءات النائبان هادي أبو الحسن ووائل أبو فاعور وأمين السر العام في الحزب التقدمي الاشتراكي ظافر ناصر ومستشار النائب جنبلاط حسام حرب.

المصدر: لبنان ٢٤

إقرأ أيضاً:

أمين الفتوى يحسم جدل حكم إفطار العاملين في مهن شاقة خلال شهر رمضان

أجاب الدكتور علي فخر، أمين الفتوى بدار الإفتاء، عن سؤال حول جواز الإفطار في رمضان بسبب العمل الشاق.

وقال أمين الفتوى بدار الإفتاء، خلال حوار مع الإعلامي مهند السادات، ببرنامج "فتاوى الناس"، المذاع على قناة الناس، اليوم الأحد: "في البداية، لا يمكنني أن أقول بشكل عام إنه يجوز الإفطار بسبب العمل الشاق، لأن ذلك يعتمد على نية الصيام والقدرة على تحمله، ويجب أولاً أن نبدأ يومنا بنية الصيام، بحيث نُعقد النية في السحور ثم نتوكل على الله، وننطلق لأداء عملنا، إذا كان العمل شاقًا، مثل الوقوف أمام الفرن أو العمل تحت الشمس، فذلك لا يعني بالضرورة أنني أستطيع الإفطار، بل أواصل الصيام".

وأضاف: "لكن إذا شعرت في وقت لاحق من اليوم، بسبب العمل الشاق، بالإجهاد الشديد الذي لا يمكن تحمله، ولم أستطع الاستمرار في الصيام نتيجة لهذا التعب، في هذه الحالة يمكنني الإفطار، لأن السبب هو الإجهاد الشديد الناتج عن العمل الشاق، وليس العمل ذاته".

وأشار إلى أن الصيام ليس مقتصرًا على الأشخاص الذين يعملون في وظائف شاقة فقط، ولكن إذا كان الشخص قادرًا على تحمل الجهد والصبر، فإنه يمكنه الاستمرار في الصيام وما نود أن نؤكد عليه هو أنه لا يمكن القول بشكل عام أن أصحاب الأعمال الشاقة يمكنهم الإفطار دون تقييم الحالة الشخصية لكل فرد، والقاعدة العامة هي أن الإنسان يجب أن يحدد إذا كان قادرًا على الصيام أم لا بناءً على حالته الصحية، وإذا كان الإجهاد شديدًا، فيجوز الإفطار، ولكن لا يجب الاستعجال في اتخاذ قرار الإفطار دون الشعور بالتعب الشديد".

مقالات مشابهة

  • رئيس حزب الاتحاد: قرار العفو الرئاسي يعكس البعد الإنساني للدولة المصرية
  • أربعة نواب و20 رئيسًا سيتحولون إلى حزب العدالة والتنمية
  • زلزال بقوة 4.6 درجات يضرب تيمور الشرقية
  • أمين الفتوى يحسم جدل حكم إفطار العاملين في مهن شاقة خلال شهر رمضان
  • مظاهرة حاشدة لمعلمي تعز تطالب بتسوية أوضاعهم وتحسين أجورهم
  • نائب رئيس الاتحاد: الحزب يسعى إلى الاندماج بشكل أكبر مع المواطنين خلال الفترة القادمة
  • رئيس حزب الاتحاد: الوعي قضية أمن قومي .. ويجب الحفاظ على مكتسبات الوطن
  • ناجي الشهابي: الأحزاب أساس استقرار النظم السياسية
  • رئيس لجنة جمعية كرة القدم المصغرة يُنوه بالدعم الذي تحظى به اللعبة من وزارة الرياضة
  • بري رفيق في السلاح.. جنبلاط: لا حكومة بدون شيعة!