رئيس لجنة مكافحة كورونا: فيروس HMPV ليس جديدًا وعلاجه تحفظي
تاريخ النشر: 5th, January 2025 GMT
كشف الدكتور حسام حسني، رئيس اللجنة العلمية لمكافحة كورونا، أن فيروس HMPV ليس فيروسًا جديدًا، بل هو معروف منذ سنوات، حيث تم اكتشافه لأول مرة عام 2001 في بولندا، مؤكدًا أن الفيروس لا يستدعي الهلع أو القلق الشديد.
وأوضح حسني أن علاج الفيروس يعتمد على العلاجات التحفظية، وأن خط الدفاع الأول هو الشخص نفسه، منوهًا إلى أن الفيروس ينتقل عبر الرذاذ الناتج عن الكحة أو العطس أو التحدث بصوت مرتفع.
وأشار إلى أن الفيروس ليس خطيرًا ولكنه يختلف بشكل بسيط في أعراضه عن باقي الفيروسات التنفسية، مما قد يستدعي في بعض الحالات حجز المرضى في المستشفيات للتعامل مع الأعراض بفعالية.
وأكد حسني أن الوعي واتباع الإجراءات الوقائية مثل غسل اليدين وتجنب الأماكن المزدحمة هما أفضل الطرق للحد من انتقال العدوى.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: كورونا فيروس مكافحة كورونا العلاجات حسام حسني فيروس HMPV المزيد
إقرأ أيضاً:
رئيس شباب النواب يثمن بيان القمة الثلاثية الرافض للتهجير
أكد الدكتور محمود حسين، رئيس لجنة الشباب والرياضة بمجلس النواب، أن البيان الصادر عن قادة القمة الثلاثية التي ضمت مصر وفرنسا والأردن، بضرورة وقف الحرب الإسرائيلية علي قطاع غزة خطوة مهمة نحو توحيد الرؤى الإقليمية والدولية لإحياء عملية السلام.
وأكد رئيس لجنة الشباب بمجلس النواب، في تصريحات صحفية اليوم الاثنين، أن هناك توافق مصري أردني فرنسي تجاه ما تمر به المنطقة من تصعيد عسكري، وهو ما دفع قادة الدول الثلاث للمطالبة بضرورة اتخاذ خطوات جادة لوقف العدوان الإسرائيلي الغاشم على قطاع غزة، مشيدا بالجهود المبذولة من الرئيس عبد الفتاح السيسي لاستعادة الأمن والاستقرار، سواء على المستوى العربي أو الدولي، داعيا المجتمع الدولي لدعم الجهود المصرية من أجل بدء أعمار غزة.
وأشاد رئيس لجنة الشباب، بتأكيد القادة الثلاث على رفض التهجير وقلقهم البالغ بشأن تردي الوضع الإنساني في الضفة الغربية والقدس الشرقية، حيث دعا القادة إلى وقف كل الإجراءات الأحادية التي تقوض إمكانية تحقيق حل الدولتين وتزيد التوترات. كما شددوا على ضرورة احترام الوضع التاريخي القائم للأماكن المقدسة في القدس.
وأوضح النائب محمود حسين، أن جولة الزعيمين المصري والفرنسي في منطقة خان الخليلي وتناول العشاء في مطعم ومقهى نجيب محفوظ تحمل دلالات عظيمة وكبيرة وتوجه وتؤكد للعالم بأن مصر بلد الأمن والأمان والانفتاح الثقافي، وتُظهر للعالم أن القاهرة ليست فقط مركزًا سياسيًا، بل أيضًا مركزًا حضاريًا.
اقرأ أيضاًحزب المؤتمر: بيان القمة الثلاثية صفعة دبلوماسية للاحتلال
بيان مشترك مصري أردني فرنسي في ختام القمة الثلاثية بالقاهرة