عبد الحكيم قفطان عن تنصيبه لنقيب الفنانين السوريين: لم يتصل بي أحد
تاريخ النشر: 5th, January 2025 GMT
انتشرت في الساعات الأخيرة كثير من الشائعات حول تنصيب الفنان عبد الحكيم قطيفان نقيبًا للفنانين السوري، وأرسل إليه مجموعة من الفنانين والمعجبين رسائل للتهنئة والمباركات على المنصب الجديد.
حرص عبد الحكيم قطيفان على الخروج لجمهوره ومتابعيه نفي توليه المنصب، قائلاً:"للأمانة فوجئت بهذا الخبر الذي انتشر على مواقع التواصل الاجتماعي وعلى الخاص والمباركات والأمنيات الغالية، شكرا على هذه المحبة وهذا الدفء ولكن للأمانة لا يوجد أي شيء من هذا على الإطلاق
واستكمل " لم يتصل بي أحد ولم يقم أحد بتعييني في هذا المنصب والجميع يعلم أن النقابات في سوريا هي بالانتخاب وليس بالتعيين".
وختم تسجيله، قائلاً: "لكم كل المحبة والشكر والامتنان الذي رأيته من جانبكم".
عبد الحكيم قطيفان من مواليد مدينة درعا في 1958 ، قصد دمشق لدراسة التمثيل، وتخرّج من المعهد العالي للفنون المسرحية بدفعته الأولى عام 1981، والتي ضمّت باقة من الممثلين المتميّزين، صاروا نجوم الصفّ الأوّل في الدراما السورية، بينهم جمال سليمان، وأيمن زيدان وفايز قزق، ووفاء موصللي"
أعلن معارضته للنظام السوري وتأييده للمعارضة السورية في 2011 اندلاع الأزمة السورية عام 2011كان من بين مجموعة فنّانين طالهم غضب النظام،
احتفل عبد الحكيم قطيفان بسقوط نظام الأسد وهو يرقص على الدبكة السورية حاملًا العلم السوري وملوحًا بعلامة النصر على نغمات الأغنية الشهيرة "بيت الأسد بندوسهم".
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: عبد الحكيم قطيفان الفنان عبد الحكيم قطيفان نقيب الفنانين سوريا
إقرأ أيضاً:
“الصناعة”: بدء الإنتاج في 103 مصانع وإصدار 63 ترخيصًا صناعيًا جديدًا خلال يناير 2025
أفاد تقرير المركز الوطني للمعلومات الصناعية والتعدينية التابع لوزارة الصناعة والثروة المعدنية، عن إصدار الوزارة 63 ترخيصًا صناعيًا جديدًا خلال شهر يناير الماضي 2025، وبدء 103 مصانع جديدة الإنتاج خلال الشهر نفسه.
وبيّن التقرير الذي يرصد المؤشرات الصناعية بشكل شهري أن حجم الاستثمارات المرتبطة بالتراخيص الجديدة بلغ 1.197 مليار ريال، ومن المتوقع أن تُسهم هذه المشاريع في توفير أكثر من 2500 فرصة وظيفية في مختلف مناطق المملكة.
وبلغت قيمة الاستثمارات في المصانع التي بدأت الإنتاج خلال يناير 900 مليون ريال، مع فرص وظيفية تُقدّر بـ1504 وظائف جديدة، مما يعكس استمرار توسّع القاعدة الصناعية في المملكة، وارتفاع وتيرة دخول المصانع إلى حيّز التشغيل الفعلي.
وتُصدر الوزارة بشكل شهري، عبر المركز الوطني للمعلومات الصناعية والتعدينية، أبرز المؤشرات الصناعية التي تعكس حركة النشاط الصناعي في المملكة، بما في ذلك حجم الاستثمارات الجديدة، وعدد التراخيص الصادرة، والمصانع التي تبدأ الإنتاج، وذلك في إطار تعزيز الشفافية، ومواكبة رصد مسيرة النمو الصناعي الذي تشهده المملكة.