نفق الحوت الأكثر وحدة في العالم  قبل إطلاقه مرة أخرى في المحيط للتقاعد بعد أن أمضى حياته كلها تقريبًا وهو في الأسر.

 

عاشت لوليتا ، التي تسمى أحيانًا توكيتاي أو توكي، في الأسر في حوض أسماك ميامي بالولايات المتحدة حيث قدمت عروضها لأكثر من 50 عامًا بعد اصطيادها في السبعينيات، لتعيش هناك  حتى وفاتها أمس الجمعة 18 أغسطس.

كان من المقرر إطلاق الحوت ، البالغ من العمر 57 عامًا ، مرة أخرى في المحيط في الأشهر المقبلة للتقاعد بعد سنوات من العمل في الحملة لرؤيتها محررة ، لكنها ماتت من فشل كلوي قبل أن يحدث ذلك.

قبيلة آكلي لحوم البشر بـ غينيا تعاقب اللصوص بطهي أجسادهم .. تفاصيل ملياردير ينفق ملايين سنويًا لـ يعيش إلى الأبد.. ما القصة؟

وقال حوض أسماك ميامي إن لوليتا ، التي كانت نجمة الأكواريوم ، تلقت أفضل رعاية ممكنة حتى النهاية بعد أن ظهرت عليها علامات عدم الراحة في الأيام الأخيرة، بحسب ما نشرت صحيفة “ديلي ستار” البريطانية.

 

وقال الحوض المائي في بيان له: "على الرغم من تلقيها أفضل رعاية طبية ممكنة ، توفيت بعد ظهر الجمعة مما يعتقد أنه حالة كلوية".

طفرة علمية .. اختبار يكشف عن سرطان الثدي لدى السيدات قبل الإصابة به حالة خطر.. سقوط راكبي لعبة البساط السحري بعد تعطلها في بلجيكا

وأضاف البيان:" كانت توكي مصدر إلهام لكل من كان لديه ثروة لسماع قصتها وخاصة للأمة اللومي التي اعتبرت عائلتها، أولئك منا الذين كان لهم الشرف والامتياز لقضاء بعض الوقت معها سوف يتذكرون إلى الأبد روحها الجميلة".


كان يطلق على لوليتا ذات مرة اسم الأوركا الأكثر وحدة في العالم بعد إزالتها من مياه واشنطن في عام 1970 عندما كانت في الرابعة من عمرها.

المصدر: صدى البلد

إقرأ أيضاً:

المطران عطا الله حنا: يجب أن تتوقف الحرب التي يدفع فاتورتها المدنيين الأبرياء

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

استقبل المطران عطا الله حنا، رئيس أساقفة سبسطية للروم الأرثوذكس اليوم في كنيسة القيامة في القدس القديمة، وفدا كنسيا من كندا، الذين وصلوا في زيارة تضامنية مع شعبنا وبهدف المنادة بوقف الحرب وتحقيق العدالة في الأرض المقدسة.

وقد رحب بهم مثمناً ومقدرًا هذه الزيارة وما تحمله من رسائل إنسانية وروحية وحضارية، لا سيما أن المظالم التي يتعرض لها شعبنا الفلسطيني يجب أن تحرك كل إنسان حر في هذا العالم والكنائس المسيحية في عالمنا يجب أن تنادي دوما بتحقيق العدالة ونصرة شعبنا وتحقيق أمنياته وتطلعاته الوطنية.

ولكن يبقى مطلبنا الأساسي في هذه الأيام العصيبة هو أن تتوقف حرب الإبادة والتطهير العرقي، والتي تستهدف قطاع غزة ناهيك عن المؤامرات التي تستهدف الضفة الغربية وما تتعرض له مدينة القدس.

وقال إن مدينة القدس مدينة مقدسة في الديانات التوحيدية الثلاث ومن المفترض أن تكون مدينة للسلام ولكن واقعها اليوم لا يشير إلى أنها مدينة للسلام بسبب سياسات ظالمة تستهدف الفلسطينيين في مقدساتهم وأوقافهم وإحيائهم وكافة تفاصيل حياتهم.

لسنا دعاة حروب وعنف وقتل فنحن لا نؤمن بالحروب والتي نعتقد بأنها شر مطلق وننادي بأن تتوقف الحروب والنزاعات في كل مكان في هذا العالم ، أما في فلسطين فهنالك نزيف لم يندمل منذ عشرات السنين حيث ان هنالك شعبا فلسطينيا يتوق الى العيش بحرية وكرامة وسلام في وطنه وفي أرضه المقدسة .

وهذا الشعب يستحق أن يعيش بحرية وسلام في وطنه مثل باقي شعوب العالم.

وضع الوفد في صورة ما تتعرض له مدينة القدس كما تحدث بإسهاب عن الكارثة الإنسانية التي يتعرض لها أهلنا في غزة بسبب العدوان، وضرورة العمل على وقف الحرب والتي يدفع فاتورتها المدنيين الأبرياء، كما أجاب على عدد من الأسئلة والاستفسارات.

مقالات مشابهة

  • ما الصفقات التي يحتاجها الأهلي قبل كأس العالم للأندية؟.. مسؤول سابق في الأحمر يُجيب
  • وفاة أسطورة بلجيكا الدراج ريك فان لوي
  • البيت الأبيض: المسيرات التي شوهدت بسماء نيوجيرسي كانت تطير بشكل قانوني
  • «البيت الأبيض»: المسيرات التي شوهدت في سماء نيوجيرسي كانت تطير بشكل قانوني
  • أردوغان يكشف عن الدولة الوحيدة في العالم التي هزمت داعش على الأرض
  • اعلان غير سار من اليونيسيف للأسر اليمنية التي كانت تحصل على مساعدات نقدية
  • المطران عطا الله حنا: يجب أن تتوقف الحرب التي يدفع فاتورتها المدنيين الأبرياء
  • مالكتها نجمة عالمية.. تعرف على القطة الأكثر ثراءً في العالم
  • هكذا انهارت بروباغندا إسرائيل إلى الأبد
  • وفاة نبيل الحلفاوى.. الأهلي يودع المشجع الأكثر وفاءً للمارد الأحمر بكلمات مؤثرة (شاهد)