موقع 24:
2025-02-11@22:56:26 GMT

واشنطن تحقق في زيارة منفذ هجوم نيو أورليانز إلى مصر

تاريخ النشر: 5th, January 2025 GMT

واشنطن تحقق في زيارة منفذ هجوم نيو أورليانز إلى مصر

 قال مسؤول في مكتب التحقيقات الفيدرالي الأمريكي (إف بي آي) للصحافيين، الأحد، إن المكتب يحقق في زيارات سابقة إلى مصر وكندا، قام بها المشتبه به في هجوم بشاحنة على محتفلين بالعام الجديد في مدينة نيو أورليانز، مما أسفر عن مقتل 14 شخصاً.

والمشتبه به شمس الدين جبار جندي سابق في الجيش الأمريكي، يبلغ من العمر 42 عاماً، وكان قد بايع تنظيم داعش الإرهابي.

ويقول مكتب التحقيقات الاتحادي إنه نفذ الهجوم من تلقاء نفسه.
وقُتل جبار في تبادل إطلاق النار مع الشرطة عقب الهجوم، الذي شهد أيضاً إصابة العشرات، وصنفه مكتب التحقيقات بأنه عمل إرهابي.
وقال ليونيل ميرثيل، المسؤول بمكتب التحقيقات الاتحادي في نيو أورليانز، في مؤتمر صحافي: "سافر جبار إلى مصر من 22 يونيو (حزيران) حتى الثالث من يوليو (تموز) 2023. وبعد أيام قليلة، سافر جواً إلى أونتاريو بكندا في العاشر من يوليو (تموز)، ثم عاد إلى الولايات المتحدة في 13 من الشهر ذاته".
"إف بي آي" يعلن حقيقة العلاقة بين حادث نيو أورليانز وانفجار لاس فيغاس - موقع 24أكد مكتب التحقيقات الفيدرالي الأمريكي (إف بي آي)، اليوم الخميس، عدم وجود "صلة حاسمة" بين عملية الدهس في نيو أورليانز، وانفجار شاحنة تسلا أمام "فندق ترامب" في لاس فيغاس، في اليوم ذاته. وأضاف: "عملاؤنا يجمعون معلومات عن الأماكن التي سافر إليها والأشخاص الذين قابلهم، واحتمال أن يكون للرحلتين صلة بما فعله في مدينتنا نيو أورليانز".
وقال المكتب إن جبار زار نيو أورليانز مرتين على الأقل في الأشهر التي سبقت الهجوم، واحدة في أكتوبر (تشرين الأول)، والأخرى في نوفمبر (تشرين الثاني).
وذكر أن المشتبه به أقام في منزل مستأجر في نيو أورليانز خلال تلك الفترة، مضيفا أنه سجل مقاطع فيديو باستخدام نظارة ميتا أثناء تجوله في الحي الفرنسي حيث وقع الهجوم في شارع بوربون.

المصدر: موقع 24

كلمات دلالية: سقوط الأسد حصاد 2024 الحرب في سوريا عودة ترامب خليجي 26 إيران وإسرائيل إسرائيل وحزب الله غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية داعش مصر بكندا الولايات المتحدة مصر كندا داعش أمريكا

إقرأ أيضاً:

ملك الأردن ووزير خارجية مصر يبدآن زيارة منفصلة إلى واشنطن للقاء ترامب

يمن مونيتور/ وكالات

بدأ ملك الأردن عبد الله الثاني اليوم الأحد زيارة عمل للولايات المتحدة، إذ من المقرر أن يلتقي الرئيس الأميركي دونالد ترامب بعد غد الثلاثاء في واشنطن.

وقالت وكالة الأنباء الأردنية (بترا) إن الملك اجتمع اليوم بوزير الدفاع الأميركي بيت هيغسيث، كما سيلتقي وزير الخارجية ماركو روبيو ومستشار الأمن القومي مايكل والتز والمبعوث الخاص للرئيس الأميركي للشرق الأوسط ستيفن ويتكوف وأعضاء لجان في مجلسي الشيوخ والنواب.

وأضافت الوكالة أن الملك سيلتقي غدا الاثنين في مدينة بوسطن ممثلي شركات ومؤسسات تعليم عالٍ أميركية، ومورا هيلي حاكمة ولاية ماساشوستس، وهي اجتماعات مؤجلة منذ ديسمبر/كانون الأول الماضي، والتي حالت الظروف الجوية السائدة آنذاك دون عقدها، بحسب الوكالة.

وكان ملك الأردن زار الخميس الماضي العاصمة البريطانية لندن في زيارة عمل سبقت لقاءه المرتقب مع ترامب بواشنطن.

يأتي هذا الحراك في إطار مساعي الأردن الدبلوماسية الرامية إلى تأكيد رفض المملكة تهجير الفلسطينيين، وتمسكها بحل الدولتين عقب الطرح المثير للجدل لترامب بسيطرة واشنطن على قطاع غزة وترحيل سكان القطاع الفلسطيني.

والأربعاء الماضي، أكد الملك الأردني “ضرورة وقف إجراءات الاستيطان، ورفض أي محاولات لضم الأراضي وتهجير الفلسطينيين من غزة والضفة الغربية”، مشددا على “ضرورة تثبيت الفلسطينيين على أرضهم”.

وزير الخارجية المصري

في الأثناء، توجه وزير الخارجية المصري بدر عبد العاطي إلى الولايات المتحدة في زيارة رسمية، ومن المقرر أن يلتقي عددا من كبار المسؤولين بالإدارة الأميركية الجديدة وأعضاء الكونغرس.

وقالت وزارة الخارجية المصرية إن الزيارة تأتي في إطار تعزيز العلاقات الثنائية والشراكة الإستراتيجية بين مصر والولايات المتحدة والتشاور بشأن التطورات الإقليمية.

وكانت الخارجية المصرية أصدرت بيانا يوم الخميس الماضي حذرت فيه من تداعيات التصريحات التي صدرت عن عدد من أعضاء الحكومة الإسرائيلية بشأن بدء تنفيذ مخطط لتهجير الشعب الفلسطيني من أرضه “وبما يعد خرقا صارخا وسافرا للقانون الدولي والقانون الدولي الإنساني”.

وأضافت الخارجية أن تداعيات “كارثية” قد تترتب على هذا “السلوك غير المسؤول، والذي يضعف التفاوض على اتفاق وقف إطلاق النار ويقضي عليه، كما يحرض على عودة القتال مجددا، إلى جانب المخاطر التي قد تنتج عنه على المنطقة بأكملها وعلى أسس السلام”.

يذكر أن هذه الزيارات تأتي بعد التصريحات الأخيرة المثيرة للجدل للرئيس ترامب، والتي دعا فيها إلى ترحيل سكان قطاع غزة وإعادة توطينهم في مصر والأردن، وذلك تمهيدا للسيطرة الأميركية على القطاع من أجل إعادة إعماره وتحويله إلى “ريفييرا الشرق الأوسط”، وقد لاقت تصريحات ترامب انتقادات ورفضا واسعين، عربيا وإقليميا ودوليا.

مقالات مشابهة

  • مصادر لـ "العربية": تأجيل زيارة الرئيس السيسي إلى واشنطن لإشعار آخر.
  • اتهامات لـ كاش باتيل بتوجيه عمليات فصل سرية في مكتب التحقيقات الفيدرالي
  • والا يكشف عن بعض نتائج التحقيقات في هجوم 7 أكتوبر
  • محتجون مؤيدون لصفقة التبادل يحاولون اقتحام مكتب نتنياهو
  • مكتب التحقيقات الفيدرالي يعثر على سجلات سرية لاغتيال كينيدي
  • الجارديان: هجوم إسرائيل على غزة غير متناسب على نحو صارخ
  • ملك الأردن ووزير خارجية مصر يبدآن زيارة منفصلة إلى واشنطن للقاء ترامب
  • لامين يامال يقود هجوم برشلونة أمام إشبيلية في الدوري الإسباني
  • ملك الأردن يبدأ زيارة رسمية لأمريكا
  • احتجاجاً على ماسك..موظفو مكتب حماية المستهلكين الأمريكي يتظاهرون