البوابة نيوز:
2025-03-15@04:23:53 GMT

ما هى أنواع القهوة العربية؟

تاريخ النشر: 5th, January 2025 GMT

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

 القهوة شَرَابُ البُنِّ الْمغلي، وقد بدأت القهوة في اليمن في بلدة موكا، من ثمّ انتقلت إلى الحبشة وفارس، وفي القرن السادس عشر غزت القهوة مصر العربيّة.

 وقد شرب المصريون القهوة زمن السلطان العثمانيّ سليمان، وكان الإنجليز أول من عرف القهوة في الغرب الأوروبيّ، وتم فتح أماكن خاصّة لشرب القهوة في لندن بعد ذلك، بعد ذلك أطلقوا على القهوة " حليب المفكّرين " فبعد أن وصلت إسطنبول وتم فتح أماكن خاصة لها بدأ الأدباء والمفكرون والمثقفون يسهرون الليل ويصحون النهار لشرب القهوة.

 

أصبحت القهوة تشكل هالة مزاجيّة لدى الإنسان، بحيث إنّ لها أوقاتاً خاصة تُشرب بها، أو ربما موعدها مع كتابٍ مفضل أو صحيفة معيّنة، بذلك عبّر الإنسان نوعًا ما عن مزاجيته من خلال القهوة.

القهوة قديماً

 بدأ لويس الرابع عشر بشرب القهوة كما وقدمها شرابًا لضيوفه. بلغ عدد المقاهي في عهد لويس الخامس عشر 600 محل.

 اشتُهرت القهوة في مصر، وانتشرت المحال الخاصة بالقهوة في جميع أرجاء مصر في ذلك الوقت.

 انتشرت القهوة في الجزيرة العربيّة، وكانت أول منطقة انتشرت بها هي مكّة. 

فوائد القهوة

• تخفيض السكر وهذا مفيد لمرضى السكري التقليل من احتماليّة الإصابة بمرض السكر لمن يشرب ستة أكواب من القهوة يوميًا، وكانت هذه دراسة في جامعة هارفرد.

• التقليل من تعب العضلات.

• تقوية انقباض العضلات بفعل الكافيين.

• تنبيه الدماغ وزيادة سرعة الإنتاجيّة.

• شد البشرة وتنعيمها.  

• الوقاية من الإصابة بمرض الزهايمر إذا تم شربها بشكل يوميّ.

 أنواع القهوة العربيّة. 

• البن اليمني الجبليّ.

• بن هرري. 

• البن الخولاني.

طريقة صنع القهوة العربية

 المكونات في البداية قهوة شقراء وهيل مطحون وقرنفل وزنجبيل مطحون، ضع نصف لتر من الماء في الدلّة، وضع ملعقتين من القهوة المطحونة، وضعها على نار عالية حتى تبدأ بالغليان وراقبها حتى لا تفور خارج الدلّة، بعد ذلك أبعدها عن النار، من ثم أعدها إلى النار حتى تغلي مرة أخرى، دعها تغلي مدة 20 دقيقة من الزمن، بعد ذلك أبعدها عن النار وضع بعض الهيل ثم القرنفل المطحون ثم الزنجبيل المطحون وبعد ذلك الزعفران، اتركها بعد ذلك حتى تهدأ مدة 5 دقائق من الزمن من ثم قدمها للضيوف الكرام.

أضرار الإفراط في شرب القهوة؟

 القهوة مفيدة عند شربها باعتدال، وتضر في حالات معينة وعند الإكثار من شربها قد تسبب بعض المشاكل وهي: 

• تغيّر لون الأسنان.

• تدر البول.

• تشكّل خطراً على مرضى القلب.

• تزيد من حرقان المعدة. 

• تزيد من أعراض القولون. 

• تضر بالحامل.

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: القهوة البن القهوة العربية أنواع القهوة بشرة فوائد القهوة القهوة فی بعد ذلک

إقرأ أيضاً:

أسماء واشتقاقات الشهور العربيَّة القمريَّة عند العرب

آخر تحديث: 13 مارس 2025 - 11:55 صد. زينب باسل كامل مراد الداغستاني أعرضُ في هذه المقالة العلاقة بين الشهر والقمر عند العرب، فيما نصطلحُ عليه بالسنة القمريةِ، بمعنى اعتمادهم على “مدة مسير القمر من حيث يفارق الشمس إلى حين يفارقها مرة أخرى” وبعبارة أخرى عود شكل القمر في جهة بعينها إلى شكله الأول في تسمية الشهر وبمعنى آخر رؤية الهلال التي عبر عنها الله تعالى في قوله تعالى: ﴿ويسألونكَ عن الأهلةِ قُل هي مواقيتُ للناس والحجِّ – سورة الحج 189)، وكذلك أعرض أسماء الشهور العربية، والعلة في تسميتها، موثِقةً إياها من خلال قراءةِ كتابٍ في اللغة والأدب ألّا وهو كتاب الأزمنة والأمكنة لأبي علي أحمد بن محمد المرزوقي المتوفى في أواخر ذي الحجة من سنة إحدى وعشرين وأربعمئة للهجرة، مُنبِهَّةً في الوقت عينهِ على أن هذا الارتباط “بين القمر والشهر” ليس خاصًا بالعربية، بل موجود في بعض اللغات السامية، وبعض لغات الفصيلة الطورانية “وهي فصيلة تضم مجموعة من اللغات منها التركية، والمغولية، والمنشورية، واليابانية، والقوقازية، والصينية والكورية”، وبعض اللغات الهند أوروبية هي مجموعة لغات تضم اللغة الهندية، والإيرانية “الآرية”، واللغة اللاتينية “التي تضم اليونانية والإيطالية، والإسبانية، والفرنسية والرومانية”، وإن لم يكن معمولًا به في وقتنا الحاضر في كلِّها. في بداية الباب بيّنَ المرزوقيُّ العلة في تسمية الشهر بقوله “معنى الشهر أن الناسَ ينظرون إلى الهلال فيُشهرونَهُ- الأزمنة والأمكنة، ص205″، ويسترسل بعد ذلك في بيان وشرح معاني ودلالات أسماء الشهور العربية، ويبدأ بأول الشهور وهو المحرّم، أو شهر الله المحرَّم، قال عنهُ: فالمحرّم، يُقالُ فيه: محرّم، ومحرّمان، ومَحاريم، ومُحرّمَات، وإنّما سُمّي مُحرمًا لأنَّهم – أي العرب- يُحرّمونَ القتالَ فيه…، وإنّ من العربِ مَنْ يُسمّي المُحرَّم (المُؤتمر) والجمع مَآمِيرُ ومَآمِرُ…، واشتقاقه يجوز من شيئين: أحدهما أنه يؤتمرُ فيه الحرب. والآخرُ: أن يكون من أمرِ القوم إذا كثروا فكأنَّهم لما حرموا القتالَ فيه زادوا وأكثروا. وأما صَفَر، وصَفَرَانِ، وأصْفَار، وسُمي صَفَرًا، لأنَّهم كانوا يغزونَ الصفريةَ، وهي مواضعُ كانوا يمترونَ الطعام منها، وقِيلَ لأنَّهم كانت أوطانُهم تخلو من الأَلبان، ومن كلامهم: نعوذُ باللهِ من صَفَرِ الإناءِ وقرعِ الفَناءِ. “الأزمنة والأمكنة ص 205″، ويُسمَّى صَفَر ناجِرًا والجمع نَواجِرُ؛ فتكون تسميته بذلك من شيئينِ: أحدهما: أن يكونَ من النّجْر والنَّجَارُ وهو الأصل، فكأنّهُ الشهر الذي تُبتدَأُ به الحرب، و”الآخر”: أن يكونَ من النَّجْرِ وهو شدة الحرِّ فيكون وقوع حرارة الحرب والحديد فيه “ينظر: الأزمنة والأمكنة ص207”. وأما شهرُ ربيع الأول فبيّنَ أنه يُقالُ فيه “ربيع الأول”، والأوّل، فمَنْ خفضَ “أي جرّ” ردّهُ على ربيع، ومَنْ رفعَ ردَّهُ على الشهر. وكذلك شهرا ربيع الأولانِ والأوَّل، وشهور ربيع الأوائل والأوَّل، وحُكي ربيعًا الأول وأربعة الأول، وسُمِّيا ربيعيْنِ لارتباع القومِ، أي إقامتهم فيهما. وسمّي “خَوان”، وقال الفراء ” ت207هـ”: بعضهم يقول: خَوَانُ والجمع أخْوِيَّةٌ وخَوانات، واشتقاقهُ من الخَونِ وهو النّقصُ، لأنَّ الحرب تكثرُ وتشتدُ فيه فيتخونَهُم، أي يتنقصهم “ينظر: الأزمنة والأمكنة ص208. ويُسمى ربيع الآخر: “وَبَصْان”، وقال الفراء: بعضهم يقولُ: بَصّان، وبعضهم يجعل الواو أصلًا فيقول: وبْصان فيجزم الباء “أي يسكنها”، والجميع بَصَانَات وأبْصَةُ، واشتقاقه من الوبِيص وهو البريقُ، أو من البَصيص إذا برق الرعدُ ولمعَ. أما جُمادى الأولى وجماديانِ وجماديات وجماديا الأولى، وقالوا الأوليينِ، وجُمَادَى الأخرى والأخريينِ، وجُماديات الأُخرى والأُخر والأواخر، لجمود الماء فيها، وقال البصريونَ والكوفيون جميعًا الشهور كلُّها ذُكرانُ إلَّا جُمَادى.”ينظر: الأزمنة والأمكنة ص206″ وتُسمى جُمادى الأولى: الحنين، والجمع أَحِنّة، وقال قطربُ: يُقال لهما شيْبانُ وملْحَان لبياض الثلج فيهما. وقيل إن اشتقاقهما من الحنين؛ لأنّ الناس يحنّونَ فيهما إلى أوطانهم. وتُسمّى جُمادى الآخرة: رنى، و وَرْنة بجزم الراءِ “أي سكونها”. قال الفرّاء: هكذا السماع لبعضهم وغيره يقول: رنة مثل وَرْنة، والجمع ورَنات. ومَنْ قال: رَنة قال في جمعه رَنات مثل زنة وزنات. فأما رنى فسُمّي به؛ لأنّهُ يُعلم فيه ما نتجَتْ حروبهم. و”الرّنَي” الشاة الحديثة النّتاج، وأما رنة وورنة فمشتق من أرِنَ يَأْرَنُ، إذا نشط تحرّكَ فأبدلَ الواوَ من الهمزة، وكأنّهُ أُرِيد الوقت الذي يتحركون فيه للغزو، فوِرنة مثل وِجْهة، ورِنةُ مثل جِهة. وفي رَجَبٍ، يُقالُ “رَجَبٌ”، ورَجَبَان، وأَرْجَابٌ، وأَرَاجِيبٌ، وأَرْجِبَةٌ؛ وسُمِّي رَجَبًا لترجيبهم آلِهتهُم فيه، والتَرْجِيبُ: أن يُعظِمُوها ويذبحوا عنها، وكانوا يُعظِمونَ الشهر أيضًا، ويُقالُ لهُ: شهرُ الله الأصم، وذلك لقعود العرب فيه عن الغزو والكف عن الغارةِ فلا يُسمعُ فيه قعقعةُ سلاح، ولا تداعي أبطال ولا استصراخ لغارةٍ، ويُقالُ: رَجَبْتُ الأَمرَ إذا هبتُهُ وعظَّمتُهُ. وأما شَعْبانُ، فيُقالُ فيه: شَعبانات، وشَعَابين، وسُمِّي شعبانُ لتشعب القبائل فيه واعتزال بعضهم بعضًا، وقِيل سُمّي “وَعِلًا” بكسر العين، والجمع أوعَالٌ، وهو الملجأُ، لأنَّ الغارة كانت تكثُرُ فيه فيَلتجِئُ كلُّ قومٍ إلى ما يتحصنُ به. “ينظر: الأزمنة والامكنة ص209”. ورَمَضَان، يُقالُ فيه: رمضاناتٌ ورَمَاضينَ، وسُمِّي رمضانُ لشدّة وقعِ الشمس فيه وتناهي الحرّ فيه، ويُقالُ: هذا شهرُ رمضانَ، وهذا رَمَضَانُ،.. ويُروى عن المشيخةِ أنهم كرهوا جمعَ رمضان، يذهبونَ إلى أنهُ اسمٌ من أسماء الله تعالى، واللهُ أعلمُ بهذا. “ينظر: الأزمنة والأمكنة ص206”. ويُسّمى رمضانُ “نَاتِق” والجمعُ نَواتِقُ، وإنما سمِّي بذلك لأنّه كان مُكثّرًا لهم الأموالَ، يُقالُ: نَتَقَتِ المرأةُ إذا كثَّرت الولد، والنَّتْق: الجذبُ؛ فكأنهُ كان يجذبُ الناس إلى غيرِ ما هم عليه. “ينظر: الأزمنة والأمكنة ص209”. ويُقال في “شَوَّال” شَوَّالانِ، وشَوَّالاتٌ وشَوَاوِيلُ، وسُمِّي بذلكَ لشَوّلان الإِبِل بأذنابها عند اللّقاحِ، ويُقالُ: سُمّي بذلكَ لأنَّ الألبانَ تَشولُ فيه، أي تقلُ، وشالَ اللبنُ وشَالَ الميزانُ إذا خَفَا. ويُسمّى شَوَّالُ عَاذِلًا، لأنّه كان يعذلهم أي يلومهم على الإقامة وقد حلَّتِ الحربُ والغاراتُ “ينظر: الأزمنة والامكنة ص209”. وذو القعدة وذواتا القِعدة وذوات القعدة ، سُمِّي بذلك لقعودِهم في رحالهم لا يطلبونَ كلأً ولا مِيرةً، وقيل بل سُمّي “هواعًا” والجمع: أهْوِعَة، وهواعات، لأنهُ كان يهوعُ الناسَ أي يُخرجهم من أماكنهم إلى الحجِّ. وقالوا: ذواتا القعدتينِ، وذوات القعدات “ينظر: الأزمنة والأمكنة ص 206- 207”. وفي ذي الحجّة، قالوا: ذو الحجة وذوات الحُجّة لحجُهم فيه، ويقال عنه: شهرٌ ناجرٌ، لشدَّة الحرِّ، ومنه نَجرَ من الماء إذا جعل يشربُ فلا يُروى “ينظر: الأزمنة والأمكنة ص206″، وقيل يُسمّى “بَرَكٌ” والجمعُ: برَكَاتٌ، لأنّهُ معدول عن بارِكٍ وكأنّهُ الوقتُ الذي يبرُكُ فيه الإبِلُ للموسم، وجائزٌ أن يكونَ اشتقاقهُ من البَرَكة لأنهُ وقت الحجِّ، فالبركاتً تكثرُ فيه، وأصلُ البرْكَة من الثبات ومنهُ قيل للبعيرِ بَرَكَ. “الأزمنة والأمكنة ص209 – 210”.

مقالات مشابهة

  • أيهما تختار البن الفاتح أم الغامق؟.. الأكثر فائدة ويساعدك على اليقظة أسرع
  • كبسولة فى القانون.. أنواع النفقات والأجور فى قانون الاحوال الشخصية
  • الفطر الأسود: 3 أنواع مختلفة من المرض وأعراض كل منها
  • التبرع بالدم يقي من أحد أنواع السرطان
  • الحياة البرية فى خطر.. أوامر ترامب تهدد أنواعًا من الحيوانات بالانقراض
  • محسن جابر: المهرجانات فن سائد الآن والعيب في الكلمة وليس اللحن
  • أسماء واشتقاقات الشهور العربيَّة القمريَّة عند العرب
  • روسيا تطور أول دواء مزدوج لعلاج أخطر أنواع السرطان
  • إضافة بسيطة إلى قهوتك قد تعزز صحتك بشكل كبير
  • مكون سحري لقهوة الصباح يمنحك فوائد صحية مذهلة!