واكد عبدالجبار احمد محمد قيام كل من شركة النفط اليمنية والمؤسسة العامة للاتصالات وشركة تيليمن ويمن موبايل بتوريد ما عليها من التمويل الشهري المقرر إلى حساب الالية الاستثنيائية من بين 50 جهة حكومية.
واشاد بالجهات الحكومية المذكورة بمبادرتها وسرعة التوريد معبرا عن اعتزازه بالمسئولين المبادرين في تلك الجهات والذي يعبر عن مدى تحملهم المسئولية لانجاح الالية الاستثنائية مهيبا ببقية الوحدات المطلوب منها المشاركة في تمويل حساب الآلية الاستثنائية سرعة التوريد وفقا للقانون.


وكانت مصلحة الضرائب قد بادرت بتسديد حصتها للالية لتكون اول جهة حكومية تبادر بالتسديد من بين 50 جهة حكومية
ومن الجديربالذكر أنه قدتم سابقا تغذية حساب الآلية الاستثنائية برصيد إفتتاحي من حساب الحكومة العام وحسابات أخرى متاحة وفقا لنص المادة (٦) من قانون الآلية الاستثنائية

 

المصدر: ٢٦ سبتمبر نت

إقرأ أيضاً:

وفد قضائي فرنسي يتوجّه إلى لبنان لتسليم تقرير مفصّل بنتائج التحقيق الفرنسي في انفجار مرفأ بيروت

لبنان – أفاد مصدر قضائي لبناني بأن وفدا قضائيا فرنسيا يتوجّه إلى لبنان نهاية الشهر الجاري للقاء المحقق العدلي في انفجار مرفأ بيروت القاضي طارق البيطار ومسؤولين قضائيين.

وقال المصدر  لوكالة “فرانس برس امس الثلاثاء إن قاضيين من دائرة التحقيق في باريس سيحضران إلى بيروت في الأسبوع الأخير من الشهر الحالي، ومعهما تقرير مفصّل بالمعطيات التي توصّل إليها التحقيق الفرنسي الذي انطلق بعد أيام قليلة من وقوع الانفجار في الرابع من أغسطس 2020″، وأسفر الانفجار حينذاك عن مقتل أكثر من 220 شخصا، بينهم ثلاثة فرنسيين، وإصابة أكثر من 6500 بجروح.

وأضاف أن القاضيين الفرنسيين “سيسلمان المحقق العدلي اللبناني تقريرا مفصّلا بنتائج التحقيق الفرنسي”، الذي “سيكون منفصلا عن التحقيق اللبناني”.

وكشف المصدر أن لبنان تلقى طلبات استفسار في الأيام الأخيرة من ألمانيا وهولندا وأستراليا وهي دول سقط لها ضحايا في الانفجار “لمعرفة آخر مستجدات التحقيق” والمدة التي سيستغرقها وموعد صدور القرار الاتهامي.

واستأنف البيطار في 16 يناير إجراءاته القضائية بالادعاء على عشرة موظفين، بينهم سبعة مسؤولين عسكريين وأمنيين، وحدّد مواعيد لاستجوابهم.

وجاء استئناف البيطار لعمله مطلع العام بعيد انتخاب جوزاف عون رئيسا للجمهورية ثم تكليف نواف سلام تشكيل حكومة.

وتعهّد رئيسا الجمهورية والحكومة في أولى خطاباتهما العمل على تكريس “استقلالية القضاء” ومنع التدخّل في عمله، في بلد تسوده ثقافة الإفلات من العقاب.

ومن المقرر أن يعقد البيطار جلسة تحقيق الجمعة لاستجواب المدير العام السابق للأمن العام عباس إبراهيم، المعروف بعلاقته الجيدة بالقوى السياسية وخصوصا “حزب الله”. كما سيتم في الجلسة ذاتها استجواب المدير العام السابق لأمن الدولة طوني صليبا.

ومنذ البداية، عزت السلطات اللبنانية الانفجار إلى تخزين كميات ضخمة من نيترات الأمونيوم داخل العنبر الرقم 12 في المرفأ من دون إجراءات وقاية، واندلاع حريق لم تُعرف أسبابه.

وتبيّن لاحقا أن مسؤولين على مستويات عدة كانوا على دراية بمخاطر تخزين هذه المادة الخطرة ولم يحركوا ساكنا.

المصدر: “فرانس برس”

مقالات مشابهة

  • حساب ختامي وموازنة جديدة.. ننشر جدول أعمال البرلمان خلال الأسبوع المقبل
  • عقوبات أميركية جديدة على "جهات داعمة للبرنامج النووي الإيراني"
  • وفد قضائي فرنسي يتوجّه إلى لبنان لتسليم تقرير مفصّل بنتائج التحقيق الفرنسي في انفجار مرفأ بيروت
  • البنك السعودي الأول يطلق أول صفقة تمويل رقمية إسلامية لسلاسل التوريد خارج الميزانية العمومية في المملكة
  • حماس والأمم المتحدة ترفضان الآلية المقترحة لتوزيع الاحتلال مساعدات غزة
  • التنمية الإدارية تنظم ورشة تدريبية لمديرين في جهات حكومية حول ‏استخدامات الذكاء الاصطناعي
  • الصحة العالمية تُحذر: العالم سيُواجه جائحة جديدة
  • قرارات حكومية جديدة تخص الغاز والكهرباء ورسوم جمركية على الصابون ومنع استيراد للعصائر
  • الصحة العالمية: العالم سيُواجه جائحة جديدة
  • الوعود الحكومية بين التحدي والواقع.. هل تملك بغداد الأدوات لتسليم سلاح الفصائل؟