وفد أردني رفيع المستوى يصل تركيا الاثنين.. يضم رئيس المخابرات
تاريخ النشر: 5th, January 2025 GMT
يبدأ وفد أردني رفيع المستوى، غدا الاثنين، زيارة إلى تركيا لعقد مباحثات حول التطورات الإقليمية، بما في ذلك الأوضاع في غزة وسوريا، وتعزيز العلاقات الثنائية بين البلدين.
وأفادت وزارة الخارجية الأردنية، في بيان، أن الوفد يضم نائب رئيس الوزراء ووزير الخارجية وشؤون المغتربين أيمن الصفدي، ورئيس هيئة الأركان المشتركة (قائد الجيش) اللواء الركن يوسف الحنيطي، ومدير المخابرات العامة اللواء أحمد حسني.
وأوضح البيان أن المباحثات ستتناول تعزيز العلاقات الثنائية بين الأردن وتركيا، وبحث التطورات الإقليمية، لا سيما القضية الفلسطينية، وجهود وقف العدوان على غزة، وتطورات الأوضاع في سوريا في إطار عملية التنسيق والتشاور بين البلدين الشقيقين.
ولم يحدد البيان مدة الزيارة، إلا أنها تأتي في سياق الجهود الأردنية والتركية المشتركة لوقف الإبادة في غزة، ومتابعة التطورات الأخيرة في سوريا.
المصدر: عربي21
كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة سياسة عربية مقابلات حقوق وحريات سياسة دولية سياسة عربية تركيا الصفدي المخابرات سوريا سوريا تركيا المخابرات الصفدي المزيد في سياسة سياسة عربية سياسة عربية سياسة عربية سياسة عربية سياسة عربية سياسة عربية سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة
إقرأ أيضاً:
وزير الخارجية: تطورات الأوضاع في غزة والضفة على رأس المباحثات مع تركيا
قال بدر عبدالعاطي وزير الخارجية والهجرة، إنه جرى التباحث حول العديد من الملفات الإقليمية والدولية، وعلى رأسها تطورات الأوضاع في غزة والضفة الغربية والقدس الشرقية المحتلة، وتطورات الأوضاع في غزة عقب التوصل لوقف إطلاق النار بمراحله الـ3 بما يتضمنه من تبادل للأسرى والمحتجزين بعد جهود كبيرة بذلتها مصر بالتعاون مع قطر والولايات المتحدة على مدار قرابة 15 شهرًا.
وأضاف «عبدالعاطي» خلال مؤتمر صحفي مشترك مع نظيره التركي عبر فضائية إكسترا نيوز، أنَّه جرى الاتفاق مع نظيره التركي على العمل المشترك للتأكد على التنفيذ الكامل لكل بنود اتفاق وقف إطلاق النار، وتمّ إعادة تأكيد الرؤية المصرية التركية المشتركة حول ضرورة تحقيق حل الدولتين وإقامة دولة فلسطينية على خطوط 4 يوينو 1967، وعصامتها القدس الشرقية
وأكّد الرفض التام لأي مساس بحقوق الشعب الفلسطيني الشقيق غير القابلة للتصرف، مطالبا بوقف كل الممارسات الأحادية في الأراضي الفلسطينية المحتلة بما في ذلك الأنشطة الاستيطانية والاقتحامات العسكرية في الضفة الغربية وانتهاك الوضع القانوني والتاريخي للمقدسات الإسلامية والمسيحية بالقدس الشرقية المحتلة.