تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

عندما يتعلق الأمر بتحقيق حلم الإنجاب، يبحث الأزواج عن مكان يجمع بين الخبرة الطبية المتقدمة والرعاية الإنسانية المتفانية، مستشفى بداية للخصوبة وأمراض العقم والذكورة هو الخيار الأمثل للأزواج الذين يسعون إلى الحصول على رعاية طبية متميزة وحلول متقدمة لمشاكل الإنجاب، بفضل فريقها الطبي الرائد والتقنيات الحديثة، أصبحت المستشفى من أبرز الوجهات الطبية المتخصصة في مجال الخصوبة وعلاج العقم.

في هذا المقال، سنستعرض أبرز ما يميز مستشفى بداية ويوضح سبب اختيارها من قبل العديد من الأزواج.

1، فريق طبي متخصص وخبرة واسعة

يتميز فريق مركز بداية بوجود فريق طبي متكامل من الأطباء والاستشاريين المتخصصين في أمراض العقم والذكورة وطب النساء والتوليد، حيث يتمتع فريق بداية بخبرة كبيرة في تقديم حلول مخصصة ومبنية على احتياجات كل حالة، مما يجعلهم قادرين على التعامل مع أكثر الحالات تعقيدًا.
ما يميز الفريق الطبي أيضًا هو التواصل المستمر مع المرضى، حيث يتم شرح كل خطوة من خطوات العلاج بوضوح لضمان شعور المرضى بالراحة والثقة.

2، استخدام أحدث التقنيات الطبية

توفر المستشفى أحدث التقنيات في علاج مشاكل العقم والخصوبة، مما يزيد من نسب النجاح ويمنح الأزواج فرصة حقيقية لتحقيق حلم الإنجاب، حيث تتمثل هذه التقنيات في الحقن المجهري، والتلقيح الصناعي، واختبارات الأجنة، والتي تُنفذ جميعها بأعلى معايير الجودة، بالإضافة إلى ذلك، يتم استخدام تقنيات متقدمة في تحليل السائل المنوي، تجميد الأجنة، وحفظ البويضات، مما يضمن تقديم حلول شاملة وعصرية.

3، معدلات نجاح عالية

بفضل الخبرة والتقنيات الحديثة، حيث حققت " بداية " معدلات نجاح مرتفعة في علاج العقم وتنفيذ تقنيات التلقيح الصناعي، يتم قياس هذه النسب بانتظام وتحسينها من خلال الابتكار والتطوير المستمر في أساليب العلاج، هذا يجعل المستشفى واحدة من أكثر المؤسسات الطبية التي يثق بها الأزواج الباحثون عن فرص نجاح عالية.

4، رعاية شاملة للمرضى

من اللحظة التي يدخل فيها المريض المستشفى وحتى الانتهاء من رحلة العلاج، حيث تقدم مستشفى بداية تجربة متكاملة تلبي جميع احتياجات المرضى.

يتم توفير استشارات طبية فردية لفهم الحالة بدقة.يتم وضع خطة علاج مخصصة لكل زوجين بناءً على حالتهم الفريدة.تقديم دعم نفسي ومعنوي للمرضى خلال رحلتهم العلاجية.

5، تخصص في أمراض الذكورة

من النقاط البارزة في مستشفى بداية هو الاهتمام الخاص بعلاج أمراض الذكورة، يشمل ذلك:

علاج ضعف السائل المنوي.تحسين جودة الحيوانات المنوية باستخدام أحدث العلاجات الطبية.إجراء جراحات دقيقة لعلاج دوالي الخصية وغيرها من الأسباب التي تؤدي إلى العقم لدى الرجال.
هذه الخدمات تجعل المستشفى وجهة مثالية للأزواج الذين يعانون من مشاكل تتعلق بصحة الذكورة.

6، خدمات تجميد البويضات والأجنة

يوفر مركز بداية الطبي خدمات حفظ البويضات وتجميد الأجنة كجزء من الحلول المتطورة لعلاج العقم، هذه الخدمة تعد خيارًا مثاليًا للأزواج الذين يرغبون في تأجيل الحمل أو النساء اللواتي يعانين من مشاكل تؤثر على قدرتهن على الإنجاب في المستقبل.
تُنفذ هذه العمليات بأحدث التقنيات لضمان الحفاظ على جودة الأجنة والبويضات لفترات طويلة.

7، دعم الحالات الصعبة

المستشفى لديها سجل حافل في التعامل مع الحالات الصعبة والمعقدة التي قد تكون قد فشلت في مراكز أخرى، من خلال تقديم خطط علاجية مبتكرة واستخدام تقنيات متقدمة، توفر بداية فرصًا أكبر للأزواج الذين فقدوا الأمل في تحقيق حلم الإنجاب.

8، موقع استراتيجي وخدمات متكاملة

يقع مستشفى بداية في موقع يسهل الوصول إليه، مع توفير مرافق مريحة وأجواء دافئة تدعم راحة المرضى، وتشمل الخدمات المتكاملة:

مختبرات طبية مجهزة بأحدث الأجهزة.وحدات تصوير متقدمة لمتابعة حالات الحمل.خدمات متابعة الحمل بعد نجاح العلاج.

9، برامج تثقيفية وتوعية مجتمعية

تهتم مستشفى بداية برفع الوعي المجتمعي حول أمراض العقم والخصوبة من خلال تنظيم ندوات وبرامج توعوية، تهدف هذه البرامج إلى مساعدة الأزواج على فهم الأسباب المحتملة للعقم والخيارات العلاجية المتاحة لهم.

10، سمعة ممتازة وثقة المرضى

تمكن مركز بداية من بناء سمعة طيبة بين الأزواج بفضل النتائج المتميزة والخدمات الموثوقة، العديد من المرضى السابقين يشاركون قصص نجاحهم ويعبرون عن امتنانهم للرعاية التي حصلوا عليها، مما يجعل المستشفى خيارًا موثوقًا لكل من يبحث عن علاج فعال لمشاكل الإنجاب.

الأسئلة الشائعة

ما هي الخدمات التي تقدمها مستشفى بداية؟
تقدم المستشفى مجموعة شاملة من الخدمات تشمل علاج العقم والذكورة، الحقن المجهري، التلقيح الصناعي، تجميد البويضات والأجنة، وعلاج الحالات المعقدة.

هل يقدم مركز بداية استشارات أولية؟
نعم، تقدم المستشفى استشارات فردية لتقييم حالة الزوجين ووضع خطة علاج مخصصة تناسب احتياجاتهم.

ما هي نسبة نجاح العلاج في مستشفى بداية؟
تتميز المستشفى بتحقيق نسب نجاح مرتفعة بفضل الخبرة والتقنيات الحديثة المستخدمة في علاج العقم.

في ختام مقالنا عن مستشفى بداية للخصوبة وأمراض العقم والذكورة نود أن نؤكد كونها ليست مجرد مركز طبي، بل هي شريك حقيقي للأزواج في رحلتهم لتحقيق حلم الإنجاب، بفضل الخبرة الكبيرة، والتقنيات المتطورة، والرعاية الشاملة، تقدم بداية بيئة داعمة تساعد المرضى على التغلب على التحديات وتحقيق النجاح.

 

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: مستشفى بداية التقنيات الطبية أمراض الذكورة الحقن المجهري تجميد البويضات مستشفى بدایة مرکز بدایة علاج العقم

إقرأ أيضاً:

الجزيرة نت ترصد واقع المحاصرين في مستشفيي العودة والإندونيسي

غزة- على سرير متهالك وتحت سقف متداع من هول الانفجارات، يجلس المريض السبعيني نزار أبو المعزة، وقد أنهكه المرض والجوع، فلا دواء ولا طعام في المستشفى الإندونيسي المحاصر في بلدة بيت لاهيا شمال قطاع غزة، والذي لا يزال يتعرض لقصف أسفر اليوم الاثنين عن إصابة ممرض، حيث يطالب جيش الاحتلال طاقم المستشفى بإخلائه بالكامل، بالتزامن مع حصار وتهديد مماثلين لمستشفى العودة.

وكان أبو المعزة من بين قلة لم تعتقلها قوات الاحتلال الإسرائيلي، وأجبرتها على النزوح نحو المستشفى الإندونيسي، إثر اقتحام مستشفى كمال عدوان القريب منه في البلدة ذاتها، التي تتعرض -أسوة بمخيم جباليا وباقي بلدات محافظة شمال القطاع- لعملية عسكرية برية شرسة منذ الخامس من أكتوبر/تشرين الأول الماضي.

وتحامل أبو المعزة ورفاقه من المرضى على آلامهم حتى وصلوا للمستشفى الإندونيسي، وهو بحسب وزارة الصحة الأول من بين مستشفيات شمال القطاع الذي يخرج عن الخدمة مع بدايات العملية البرية.

وتقول وزارة الصحة إن 3 مستشفيات حكومية في شمال القطاع خرجت عن الخدمة تباعا، هي "الإندونيسي" و"بيت حانون"، وآخرها كمال عدوان الذي ناله دمار هائل وأضرمت فيه قوات الاحتلال النيران، واعتقلت نحو 240 شخصا منه، أبرزهم مديره الدكتور حسام أبو صفية.

إعلان

وبالنسبة لأبو المعزة ومن معه، فإنهم يعيشون بحسب وصفه "أياما مرعبة" داخل الإندونيسي، تحاصرهم الدبابات، ولا تغادر الطائرات الحربية والمسيرات أجواء المستشفى، وسط قصف جوي ومدفعي لا يتوقف، يتزامن مع عمليات تجريف وإضرام النيران في المنازل والمباني المتاخمة للمستشفى.

لا تتوفر للمريض النزيل بالمستشفى الإندونيسي نزار أبو المعزة سوى وجبة طعام واحدة والقليل من الماء والدواء (الجزيرة) حصار الإندونيسي

ولا تتوفر لهذا المريض وغيره من المرضى والمحاصرين في المستشفى الإندونيسي سوى وجبة طعام واحدة يوميا، ويقول للجزيرة نت إن "كل دقيقة تمر علينا هنا ونحن على قيد الحياة هي عمر جديد (..) نشعر أن الموت قريب منا وقد يخطف أرواحنا في أي لحظة".

ويوجَد داخل هذا المستشفى الحكومي الصغير 18 شخصا، من بينهم 10 كوادر طبية، و8 مرضى وجرحى، أصغرهم الطفلة الجريحة سارة نصار.

وتقول سارة (4 أعوام) للجزيرة نت إنها لا تجد الماء للشرب إلا قليلا، وحتى الماء للنظافة غير متوفر، وتضطر لاستخدام المحلول الطبي لغسل وجهها وجسدها، حيث دمرت قوات الاحتلال محطة وخزانات المياه بالمستشفى.

وعلى صغر سنها، فإن هذه الطفلة التي تعاني هي ووالدتها من جروح وكسور نتيجة غارة جوية إسرائيلية، تدرك أنها محاصرة في المستشفى، وأن الخطر يحيطها من كل جانب، وتقول "بدي أروح (أنزح) على غرب غزة"، وهي المنطقة التي يبدو أنها اعتادت سماعها من كثرة تكرارها من قبل الاحتلال، خلال مطالبته سكان الشمال بمغادرة منازلهم والنزوح نحو المناطق الغربية من مدينة غزة.

وتشير التقديرات المحلية إلى أن مدينة غزة، وهي كبرى مدن القطاع الساحلي الصغير، تكتظ حاليا بزهاء نصف مليون فلسطيني، من بينهم حوالي 180 ألفا من مخيم جباليا وبلدتي بيت لاهيا وبيت حانون، أجبروا على النزوح على وقع المجازر المروعة التي ارتكبتها قوات الاحتلال خلال الأشهر الثلاثة الماضية.

سارة نصار أصغر المحاصرين في مستشفى الإندونيسي ببلدة بيت لاهيا شمال قطاع غزة (الجزيرة) صمود طبي

وتتمسك إدارتا مستشفيي الإندونيسي، والعودة (جمعية أهلية)، بالبقاء وعدم النزوح، وبينما خرجت الأولى عن الخدمة تماما، فإن مدير العودة محمد صالحة يقول للجزيرة نت "سنبقى هنا ولن نخلي المستشفى حتى لو بقي مواطن واحد في الشمال يحتاج الخدمة الطبية".

إعلان

ويقول المدير العام لوزارة الصحة في غزة، الدكتور منير البرش، للجزيرة نت "جرت محاولة سابقة لإجلاء بعض المرضى والنازحين من مستشفيات الشمال، ورغم التنسيق مع منظمة الصحة العالمية وهيئات دولية مختصة، فإن الاحتلال أوقف سيارتين تقلان 10 أشخاص واعتقل 4 منهم، ومن بعدها بات الناس يخشون المغادرة ويتمسكون بالبقاء داخل المستشفيات حتى آخر نفس".

وفي سبيل إجبار مستشفى العودة على الإخلاء القسري، تحكم قوات الاحتلال حصارها عليه، ووصل الأمر للتهديد بقصفه على رؤوس من فيه، وبحسب صالحة فإن "أسيرا لدى الاحتلال حمل لنا قبل يومين رسالة مكتوبة بإخلائه وإلا سنتعرض للموت، ورفضنا لأن لدينا مرضى وإخلاء المستشفيات لا يتم بهذه الطريقة، وعاد إلينا مجددا بعد ساعة ونصف تقريبا ووقف أمام مدخل مبنى الاستقبال ومسيرة "كواد كابتر" تحلق فوق رأسه، وقد حمل رسالة تهديد شفهية بأنه سيتم قصف المستشفى فوق رؤوسنا".

ويوجد داخل المستشفى 112 شخصا -من بينهم 38 مريضا- ويضيف صالحة "في الفترة ما بين الرسالتين ألقت مسيرة إسرائيلية قنبلة على باب مبنى الاستقبال وأصيب موظفان"، وليلا دمروا خزان الوقود الوحيد ويحوي كمية قليلة، وبإصرار يؤكد "مهما حدث، لن نتخلى عن المرضى، ولن نخلي المستشفى بهذه الطريقة".

وتمعن قوات الاحتلال في إحكام الخناق على مستشفى العودة قصفا وحصارا، وقد دأبت منذ العملية البرية على مخيم جباليا ومحافظة الشمال على رفض وصول أي مهمة إنسانية لمنظمة الصحة العالمية والهيئات المختصة إليه لإمداده بالوقود والأدوية والمستلزمات الطبية.

ووفقا لصالحة، فإنه على ضوء خروج كمال عدوان والإندونيسي عن الخدمة، بات "العودة" وحيدا في تلك المناطق، "وتواصلنا مع الصحة العالمية من أجل تزودينا بالإمدادات الضرورية لضمان استمرارية عملنا كمستشفى وحيد لا يزال قائما في الشمال المحاصر والمدمر".

إعلان

ويشير صالحة إلى أن العودة ليس بإمكانه تغطية كل الخدمات الصحية الضرورية، خاصة أن 70% من الإصابات الناجمة عن القصف الإسرائيلي تحتاج لجراحة عظام، في الوقت الذي يوجد فيه بالمستشفى وكل مناطق الشمال طبيب جراح وحيد يُجري العمليات الجراحية المنقذة للحياة فقط، في حين اعتقل الاحتلال رئيس قسم جراحة العظام في مستشفى العودة الدكتور محمد عبيد، أثناء وجوده في مستشفى كمال عدوان وقت اقتحامه.

الطفلة سارة نصار ووالدتها تعانيان من جروح وكسور نتيجة غارة جوية إسرائيلية (الجزيرة) حكم بالإعدام

وتبدو الصورة أكثر قتامة في المستشفى الإندونيسي ومحيطه، ويقول مديره، الدكتور مروان السلطان، للجزيرة نت، إنه جرى تحييد المستشفى عن الخدمة منذ الأيام الأولى للعملية البرية الأخيرة ضد مخيم جباليا ومحافظة الشمال.

وإمعانا في عدم تمكين المستشفى من استئناف العمل أو تقديم أي خدمة طبية للمرضى، عمدت قوات الاحتلال قبل بضعة أيام إلى تدمير مولدات الكهرباء ومحطات الأكسجين ومحطة وخزانات المياه، وإزاء ذلك يؤكد السلطان "أوضاعنا هنا صعبة ومعقدة، حيث لا ماء ولا طعام ولا دواء، وليس لدينا أي مقومات لتقديم الخدمة الطبية".

ويرى السلطان فيما يتعرض له المستشفى الإندونيسي حاليا "حكما بالإعدام" على الموجودين بداخله، ويقول "خاطبنا الصحة العالمية لوضعها أمام مسؤولياتها وإيجاد بديل كإنشاء مستشفى ميداني بالقرب منا لتقديم الخدمة الطبية".

وأفاد مدير عام المكتب الإعلامي الحكومي إسماعيل الثوابتة بأنه "بعدما أخرجت كمال عدوان عن الخدمة كليا، فإن قوات الاحتلال تستكمل جريمتها عبر تصعيد التهديد ضد مستشفيي الإندونيسي والعودة، في إمعان وسياسة ممنهجة تهدف إلى تدمير البنية التحتية الصحية في القطاع".

ورغم مزاعم الاحتلال الواهية باستخدام المستشفيات لأغراض عسكرية، فإنه فشل فشلا ذريعا في تقديم أي دليل يثبت صحة ادعاءاته وأكاذيبه، ويضيف المسؤول الحكومي "لقد بات واضحا أن هذه الجرائم تأتي في سياق سياسة التطهير العرقي وخطة الجنرالات الإجرامية التي تسعى إلى تهجير شعبنا من محافظة الشمال".

إعلان

ويقدر الثوابتة أن 40 ألف فلسطيني محرومون من الرعاية الصحية في مناطق الشمال، جراء سياسة الاستهداف الممنهجة بحق المستشفيات والمرافق الصحية التي لم تتوقف منذ اندلاع حرب الإبادة ضد القطاع والمتصاعدة في عامها الثاني على التوالي.

مقالات مشابهة

  • الجزيرة نت ترصد واقع المحاصرين في مستشفيي العودة والإندونيسي
  • مستشفى مطروح العام بلا جهاز لعمليات المياه البيضاء: معاناة مستمرة وحلول غائبة
  • دعم مستشفى كفر سعد بجهاز سى آرم وتطوير قسم الأشعة
  • الشاطبي.. حياة (٤)
  • وفد كنسي بالأقصر يحتفل مع الأطفال مرضى السرطان بالعام الميلادي الجديد
  • وفد كنسي بالأقصر يحتفل مع الأطفال مرضى السرطان بقدوم العام الميلادي الجديد
  • أسماك الزرد.. أمل جديد في علاج السرطان
  • أسماك مزورعة بخلايا سرطانية "تتنبأ" بالعلاجات الأنسب للأورام
  • أطباء المستشفى السعودي في الفاشر يعملون تحت أضواء الهواتف