الثورة نت:
2025-02-06@17:10:56 GMT

اخماد حريق في محل تجاري في باب السلام بصنعاء

تاريخ النشر: 5th, January 2025 GMT

اخماد حريق في محل تجاري في باب السلام بصنعاء

الثورة نت/..

تمكنت فرق الإطفاء التابعة لمصلحة الدفاع المدني من إخماد حريق اندلع في محل تجاري صغير بسوق باب السلام في أمانة العاصمة، دون وقوع إصابات بشرية.

ووفقا لما نقله الإعلام الأمني بوزارة الداخلية , أوضح مصدر في مصلحة الدفاع المدني أن الحريق نشب في الدور الثاني من محل مخصص لبيع الأدوات المنزلية، حيث تمكنت الفرق من السيطرة على النيران والحيلولة دون امتدادها إلى الدور السفلي أو المحال المجاورة.

وأضاف المصدر أن الحريق تسبب في أضرار مادية بسيطة، حيث أُتلفت كمية محدودة من البضائع.

وأشار التحقيقات الأولية إلى أن سبب الحريق يعود إلى ماس كهربائي، مؤكدة أن الفرق الفنية تواصل التحقيق للتأكد من ملابسات الحادث.

وجدد المصدر ان مصلحة الدفاع المدني دعوتها لأصحاب المحلات والمنشآت التجارية إلى الالتزام بتوفير وسائل السلامة والإجراءات الوقائية اللازمة، للحد من الخسائر الناجمة عن الحرائق والكوارث المحتملة.

المصدر: الثورة نت

إقرأ أيضاً:

الدفاع المدني في غزة: 10 آلاف شهيد لايزالون تحت الأنقاض

قالت هيئة الدفاع المدني بغزة، اليوم الخميس، إن الوضع مأساوي جداً في القطاع تزامنا مع ذروة المنخفض الجوي الذي يشهده القطاع.

وأضافت الهيئة في بيانٍ لها اليوم الخميس :"طواقمنا شبه عاجزة عن الاستجابة للاحتياجات الإنسانية بعد فقدان 80‎ % من إمكانياتها".

وأكد بيان الهيئة على أن هُناك 10 آلاف شهيد ما زالوا تحت الأنقاض تعجز الطواقم عن انتشالهم جراء نقص المعدات.

وةكانت وزارة الصحة الفلسطينية قد أعلنت في وقتٍ سابق عن ارتفاع حصيلة العدوان الإسرائيلي إلى 47,487 شهيدا و 111,588 مصابا منذ 7 أكتوبر عام 2023.

وكان القطاع الطبي في قطاع غزة هو الأكثر تحملاً لفاتورة العدوان الإسرائيلي على غزة على مدار 15 شهراً. 

ونقل تقرير نشرته وكالة الأنباء الفلسطينية "وفا" تأكيد خُبراء في المجال الطبي على أن النظام الصحي منهار تماما في عموم القطاع جراء حرب الإبادة الإسرائيلية، وإعادة بنائه تتطلب نحو 12 عاماً.

وأشار التقرير إلى أن ذلك التأكيد جاء في فعالية  تحت عنوان "الاحتجاج الكبير في الخيمة البيضاء" تم تنظيمها أمام مكتب الأمم المتحدة في مدينة جنيف السويسرية، لتسليط الضوء على الأحداث في غزة.

وجاء ذلك مُتوافقاً مع ما ذهبت إلى متحدثة الصليب الأحمر التي أكدت أن النظام الصحي في قطاع غزة دمر بشكل كامل والمستشفيات لم تعد قادرة على تقديم خدماتها

تواصلت جهود إعادة إعمار غزة بشكل مكثف بعد الحرب الأخيرة، حيث سعت العديد من الدول والمنظمات الدولية إلى تقديم الدعم الضروري لإعادة بناء ما دمرته الحرب. من أبرز هذه الجهود كان التوجه نحو إعادة بناء البنية التحتية الأساسية مثل الكهرباء والمياه والصرف الصحي، حيث تعرضت هذه المنشآت لتدمير واسع مما أثر بشكل كبير على حياة المواطنين. فقد كانت مصر واحدة من الدول التي بذلت جهودًا كبيرة في توفير المواد اللازمة لإعادة بناء المنازل والمنشآت، بالإضافة إلى فتح معبر رفح بشكل مستمر لإيصال المساعدات والوقود والمواد الأساسية إلى القطاع. كما عملت العديد من المنظمات الدولية مثل الأمم المتحدة وبرنامجها الإغاثي على تقديم مساعدات مالية وتقنية لإعادة إعمار غزة، مشيرة إلى ضرورة استدامة هذه الجهود من خلال التعاون مع الحكومة الفلسطينية.

على المستوى المحلي، قامت السلطات الفلسطينية بتشكيل فرق عمل متخصصة لإعادة بناء المنازل المتضررة والبحث عن حلول مبتكرة لإعادة توظيف الموارد المتاحة. وقد تم التركيز على بناء مدارس ومرافق صحية لتلبية احتياجات السكان المتزايدة. بالإضافة إلى ذلك، كانت هناك مساعٍ لتعزيز الاستقرار الاقتصادي عبر إعادة تشغيل المصانع الصغيرة وفتح أسواق جديدة لتوفير فرص عمل. لكن بالرغم من هذه الجهود، تبقى التحديات الاقتصادية والسياسية التي يواجهها قطاع غزة عائقًا كبيرًا أمام سرعة تنفيذ برامج الإعمار، مما يتطلب المزيد من التعاون الدولي والإقليمي لضمان إعادة الاستقرار والازدهار للمنطقة.

مقالات مشابهة

  • الدفاع المدني يؤكّد أهمية توافر أدوات السلامة في المنزل
  •  الدفاع المدني: المنخفضات الجوية تكشف اتساع حجم معاناة النازحين
  • الدفاع المدني في غزة: 10 آلاف شهيد لايزالون تحت الأنقاض
  • الدفاع المدني في غزة: 10 آلاف شهيد تحت الأنقاض والطواقم تعاني من نقص المعدات
  • ألمانيا: تركيا فاعل مهم للغاية في إرساء السلام بالمنطقة
  • الدفاع المدني بغزة : 10 آلاف شهيد ما زالوا تحت الأنقاض
  • السيطرة على حريق داخل محل تجاري بالفيوم دون إصابات
  • حريق داخل محل تجاري بالفيوم دون إصابات
  • السيطرة على حريق داخل محل تجاري بالفيوم
  • معاينة «حريق المقطم»: ماس كهربائي في مخزن تجاري داخل جراج