جريمة حدائق القبة والتي أصيبت فيها ربة منزل بطعنة في الرقبة على يد زوجها بعد نشوب مشادة كلامية بينهما بسبب طلبها الطلاق، تطورت إلى مشاجرة قام خلال بتسديد طعنة لها في الرقبة.

جنح القاهرة الجديدة تحدد جلسة لمحاكمة سائق متهم بدهس لاعب مصارعةالداخلية توجه وحدات مرور وجوازات لجامعات القاهرة وعين شمس وأكتوبرو بدرأمن القاهرة يضبط حارس فيلا تحـ ـرش بأولياء أمور أمام مدرسة في المعاديلحيازتها مخدر اغتصاب الفتيات.

.نيابة القاهرة الجديدة تحيل إعلامية للجناياتالقصة الكاملة لجريمة حدائق القبة

ما حدث في منطقة حدائق القبة بدأت أحداثه بترك الزوج عمله وعدم قدرته على متطلبات الأسرة، مما جعل زوجته ترك المنزل وطلبها الطلاق إلا أن زوجها لم يقبل بذلك وقام بتهديدها بالقتل حال عدم عودتها للمنزل، وبعدها نشبت بينهما مشادة كلامية قام على أثرها بتسديد طعنة لها في الرقبة.

وباشرت النيابة العامة في القاهرة التحقيقات في حادث حدائق القبة، حيث طلبت تحريات المباحث حول الواقعة كما استمعت لأقوال ربة المنزل المصابة بطعنة في الرقبة على يد زوجها، وقررت أن زوجها كان دائم التعدي عليها بالضرب بسبب تركه العمل والخلافات التي نشبت بينهما لهذا السبب.

وجاء خلال التحقيقات، أن المتهم دائم ضرب زوجتة فضلًا عن كونه لا يعمل ولا ينفق على متطلبات الأسرة فتركت له زوجتة المنزل وطلبت الطلاق حينها لم يتقبل الزوج طلبها وهددها بالقتل حال عدم رجوعها إليه.

وكشف التقرير الطبي الخاص بالمجني عليها أنها تعاني من جرح قطعي بمنطقة الرقبة وتم عمل الإسعافات الأولية لها وحالتها الصحية في تحسن، وخرجت السيدة من المستشفى بعد تلقيها العلاج اللازم واستمعت النيابة لأقوالها.

كانت الأجهزة الأمنية بمديرية أمن القاهرة تلقت اخطارا من قسم شرطة حدائق القبة أفاد بورود بلاغًا من الأهالي تضمن نشوب مشاجرة بين سيدة وزوجها في منطقة حدائق القبة، وإصابة الزوجة بطعنة نافذة في الرقبة على يد زوجها.

وعلى الفور انتقل رجال المباحث إلى مكان البلاغ، وبالفحص تبين أن عامل حاول قتل زوجته بطعنات من سلاح أبيض بسبب تركها المنزل ورغبتها في الطلاق، وعقب تقنين الإجراءات تم ضبط المتهم وبمواجهته اعترف بارتكاب الواقعة، وتم اتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة حيال الواقعة.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: الطلاق ربة منزل النيابة العامة حدائق القبة القاهرة المزيد حدائق القبة فی الرقبة

إقرأ أيضاً:

القصة الكاملة لمعركة إسرائيلية مع حزب الله.. حدث زلزالي (صور)

كشفت صحيفة "يديعوت أحرونوت" العبرية، تفاصيل مثيرة عن معركة جيش الاحتلال الإسرائيلي مع حزب الله اللبناني، وتحديدا فيما يتعلق بقاعدة استراتيجية موجودة تحت الأرض، وكانت معدة لنحو 200 عنصر من عناصر وحدة الرضوان، لاقتحام مستوطنة "كريات شمونة".

ونشرت الصحيفة تقريرا مطولا ترجمته "عربي21"، بعنوان: "معركة الأنفاق الأولى- والانفجار الذي هز الشمال"، وقالت فيه: "الباب الحديدي الغامض في القرية الرعوية أدى إلى معركة استمرت 36 ساعة في أحشاء الأرض، وانتهت بأكبر انفجار هندسي في تاريخ الجيش الإسرائيلي".

ونقلت الصحيفة عن مسؤول كبير في الجيش الإسرائيلي القصة الكاملة "غير المروية"، والتوثيق الخاص من المعركة التي جرت في باطن الأرض، مشيرة إلى أنه يوم السبت 26 تشرين الأول/ أكتوبر الماضي، وتحديدا الساعة السابعة صباحا، ظهرت رسالة مخيفة إلى حد ما على الهواتف المحمولة لمئات الآلاف من الإسرائيليين.

وأوضحت أن الرسالة تقول: "اذهب فورا إلى منطقة مفتوحة"، منوهة إلى أن هذه هي المرة الأولى التي ينبه فيها نظام Terua إلى مثل هذا الحدث الزلزالي، والذي أصبح يعمل بكامل طاقته في فبراير 2023.

120 جهاز استشعار
وبيّنت أن "النظام يعتمد على نحو 120 جهاز استشعار، ويقدم تحذيرات مدتها تتراوح بين بضع ثوان ونصف دقيقة، اعتمادا على الموقع وشدة الضجيج، ولا يعمل مع الهزات البسيطة التي تحدث من وقت لآخر"، مضيفة أن "عدد غير قليل من الإسرائيليين كانوا مقتنعين بأن سيناريو الزلزال الهائل كان يحدث في تلك اللحظات، وشعر سكان سوريا ولبنان والأردن بالهزة بشكل جيد".

وتابعت "يديعوت": "أدرك الجيش الإسرائيلي أن الذعر في الميدان كان كبيرا، وبعد وقت قصير انطلقت رسالة مطمئنة، تتمثل في سماع انفجارات بسبب نشاط للقوات الإسرائيلية في جنوب لبنان، ولا يوجد خوف من وقوع حادث أمني".



ولفتت إلى أنه في وقت لاحق أضيفت التفاصيل: "أصل الزلزال هو تفجير منشأة استراتيجية كبيرة تابعة لحزب الله على يد قوات الجيش الإسرائيلي".

وأكدت الصحيفة أن الجيش الإسرائيلي يدعي أن الانفجار كان أقوى انفجار في تاريخه الغني بالانفجارات طوال 76 عاما من وجوده، واستخدم 400 طن من المواد المتفجرة فيه، أي ثمانية أضعاف أكبر انفجار للجيش الإسرائيلي في قطاع غزة حتى الآن.

القاعدة الأكبر لحزب الله
وأشارت إلى أن "القاعدة العسكرية تعد الأكبر لحزب الله تحت الأرض، وكان من المفترض أن تخرج وحدة الرضوان التابعة لحزب الله منها، من أجل اقتحام مستوطنة كريات شمونة، وهو سيناريو مرعب وكان سيكون أكبر بكثير مما شهده سكان النقب الغربي في 7 أكتوبر".

وذكرت أن "عملية تحديد موقع المنشأة وتدميرها تضمنت معركة مروعة استمرت أكثر من يوم، ووقعت في أنفاق ضيقة، وسيتم تدريسها في مدارس الحرب السرية"، مبينة أن "الأنفاق كان فيها عناصر من وحدة الرضوان، وأبواب علوية ومواد مفخخة، وكان يمكن أن يؤدي واحد منها على الأقل إلى انهيار النفق على القوات الإسرائيلية التي كانت تقاتل في الداخل".

وأردفت: "كان هناك أيضا 400 طن من المتفجرات التي تم إدخالها بسرعة قياسية، والتي أحدثت انفجارا ضخما"، مستدركة: "كيف تمكن حزب الله من بناء هذا الوحش تحت الأرض، وعلى بعد بضعة كيلومترات فقط من مستوطنات كريات شمونة؟".







مقالات مشابهة

  • القصة الكاملة لبراءة ملحن ومخرجة من سب المطربة رودي
  • هندي ينتحر بسبب «نكد» زوجته
  • سيدة مخنو.قة وزوجها مشنو.قا.. القصة الكاملة لحادث شقة مصر الجديدة
  • "طلبت الطلاق فطعنها برقبتها".. سيدة تروي تفاصيل محاولة قتلها على يد زوجها بحدائق القبة
  • تفاصيل واقعة ربة منزل شرع زوجها في قتلها بحدائق القبة
  • قرار جديد بشأن المتهم بطعن زوجته في حدائق القبة
  • القصة الكاملة لمعركة إسرائيلية مع حزب الله.. حدث زلزالي (صور)
  • أحمد بدير يستقبل عزاء شقيقته في حدائق القبة | صور
  • كسبت قضية الخلع .. القصة الكاملة لطلاق رنا سماحة وسامر أبو طالب